ـ[قطرالندى]ــــــــ[07 - 07 - 2007, 10:09 م]ـ
ليته فكر بنفس منطق هذا الشاعر: d
وقالوا: مانكحت؟ فقلت خيرا ... عجوزا من عرينة ذات مال
نكحت كبيرة وغرمت مالا ... كذاك البيع مرتخص وغال
ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[07 - 07 - 2007, 10:45 م]ـ
خطب رجل أمرأه فقالت له: اسأل عني بني فلان وبني فلان وبني فلان
فقال لها:وماعلم هؤلاءكلهم بك
فقالت:في كلهم نكحت
فقال أراك عجوز قد خزمتك المخازم
فقالت:لا ولكنني جوالة بالرجل عنتريس
ـ[محمد سعد]ــــــــ[08 - 07 - 2007, 12:23 ص]ـ
هل يصلح الليزر ماأفسده الدهر
. قرأت كثيراً عن هجاء النساء
وهو موضوع يصلح للماجستير
أتمنى أن تكتبي عنه رسالة علمية بعد تخرجك من البكالوريس
ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[08 - 07 - 2007, 11:36 م]ـ
وقف أعرابي على بئر ماء فوجد عندها زحاماً كبيراً فما لبث أن سمع الناس يتصايحون من كل جانب ويبشر بعضهم بعضاً بأنها قد جاءت فتجاوز الزحام لينظرما الخبرفوجد على البئر إمرأة شك بأنها إنسيه مما هاله من جمالها فقال:
أوحشية العينين أين لك الأهل=ابالحزن حلوا أم محلهم السهل
وأية أرض أخرجتك فأنني = أراك من الفردوس إن فتش الأصل
قفي خبرينا ما طعمت وما الذي =شربت ومن أين أستقل بك الرحل
لأن علامات الجنان مبينة=عليك وإن الشكل وافقه الشكل
تناهيت حسناً في النساءفإن يكن=لبدر الدجى نسل فأنت لها نسل
ـ[محمد سعد]ــــــــ[09 - 07 - 2007, 02:08 ص]ـ
أشكرك أيها السعدي على حسن اختيارك والذي ينم عن ذوق رفيع، بارك الله فيك
ـ[خالد0]ــــــــ[09 - 07 - 2007, 09:36 م]ـ
البيت الأخير روعة
ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[09 - 07 - 2007, 11:54 م]ـ
أخي محمد ليس هناك جديد فلا زلت عند رأي السابق شكراً لك
أخي خالد وأنت أيضاً مثل البيت الأخير
ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[11 - 07 - 2007, 12:39 ص]ـ
بالمناسبه هذه الأبيات لها ذكرى عندي فقد كانت لدي طفلة صغيره وطبعاً تعرفون إعجاب الوالد بأبنته فكنت أمسكها بيدي وأنشد لها القصيده حتى أصل إلى البيت الذي يقول ((لأن علامات الجنان مبينة،،،،،،،،عليك وإن الشكل وافقه الشكل))
فكانت تبكي بحرقه وتقول يعني أنا ((مزنونه))
ـ[أبو سارة]ــــــــ[11 - 07 - 2007, 05:04 ص]ـ
شكرا على المشاركة اللطيفة أخي الأحيمر
بالنسبة لتعليقك الثاني فالذي نعرفه أن كل فتاة بأبيها معجبة لا العكس، وهو مثل مشهور طالما طرق أسماعنا.
فكانت تبكي بحرقه وتقول يعني أنا ((مزنونه))
مفهوم هذا الكلام أن (الزين) مفارقها:)
أعانك الله وأعانها
لك تحيتي
ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[12 - 07 - 2007, 01:26 ص]ـ
الزين لم يفارقها بل يمشي في ركابها: d:d
يبدوا أنك لم تعرف ما كانت تقصده فهي عندما كانت تسمع كلمة الجنان ((جمع جنه)) تعتقد بأنني أتهمها بأنها مجنونه
شكراً لك يا أبا ساره
ـ[محمد سعد]ــــــــ[12 - 07 - 2007, 01:30 ص]ـ
فكانت تبكي بحرقه وتقول يعني أنا ((مزنونه))
وأنا أقول لا بل هي مزيونة" أي جميلة" والكلمة مشتقة الزين أي الجمال " وفي السورية الدارجة" عريسنا الزِّين يتهنا"
ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[12 - 07 - 2007, 02:17 ص]ـ
زين الله دنياك وآخرتك أخي محمد
ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[12 - 07 - 2007, 08:13 م]ـ
أَحْسَنْتِ!
دخل رجل على ابن شبرمة القاضي ليشهد في قضية. فقال له ابن شبرمة: لا أقبل شهادتك. قال: ولِمَ؟ قال: بلغني أن جاريةً غَنّت في مجلسٍ كنتَ فيه، فقلتَ لها: أحسنتِ! قال الرجل: قلتُ لها ذلك حين ابتدأت أو حين سكتتْ؟ قال: حين سكتت. قال: إنما استحسنتُ سكوتَها أيها القاضي. فَقبِلَ شهادته.
من كتاب "الكشكول" لبهاء الدين العاملي.
ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[12 - 07 - 2007, 08:14 م]ـ
ذهب كاتبٌ شابٌّ إلى الروائي الفرنسي المشهور (إسكندر ديماس) وعرض عليه أن يتعاونا معاً في كتابة إحدى القصص التاريخية، وفي الحال أجابه (ديماس) في سخرية وكبرياء: كيف يمكن ان يتعاون حصاٌ وحمارٌ في جر عربةٍ واحدةٍ؟ وعلى الفور رد عليه الشابُّ: هذه إهانةٌ ياسيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنَّني حصان.
ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[12 - 07 - 2007, 08:16 م]ـ
قال الحجاج لرجل من الخوارج: والله إني لأبغضك، فقال الخارجي: أدخل الله الجنة أكثرنا بغضاً لصاحبه.
ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[13 - 07 - 2007, 10:33 ص]ـ
قال الحجاج لرجل من الخوارج: والله إني لأبغضك، فقال الخارجي: أدخل الله الجنة أكثرنا بغضاً لصاحبه.
أضحك الله سنك ويحكى ان الحجاج غرق في النهروجاء إليه رجل فأنقذه فقال له الحجاج كيف تنقذني وقد فعلت معك كذا وكذا فقال الرجل والله إني خشيت ان تموت شهيداً لذلك أنقذتك ولك وللجميع تحياتي
ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[13 - 07 - 2007, 11:30 ص]ـ
أضحك الله سنك أخي نعيم، وقصص الحجاج كثير جداً:
ان الحجاج قبض على لصٍ أعرابي وحكم عليه بجلده سبعمائة سوطاً فكلما قرعه بسوط قال اللص: اللهم شكراً، فأتاه ابن عم له فقال: والله ما دعا الحجاج الى التمادي في ضربك إلا كثرة شكرك، لأن الله تعالى يقول (لئن شكرتم لأزيدنكم) فقال اللص أهذا في كتاب الله؟ فقال ابن عمه اللهم نعم فأنشأ اللص يقول:
يا رب لاشكر فلا تزدني
أسرفت في شكرك فأعف عني
باعد ثواب الشاكرين عني
وبلغ قوله الحجاج فأخلى سبيله من السجن.
¥