باتَ الظلام يلفّ الكون من ii حولي صبراً وصبراً؛ فحتماً ضوؤنا ii آتي
ضوؤُنا آتِ تلفظ الياء دون كتابتها
---
من ينتشلني (من) بحارِ الذنبِ والندم؟! ربّاهُ أنتَ غوثي في ii الملمّاتِ
وزن الصدر بتسكين لام (ينتشلني) ولا أرى تسكينها جائزا
2 2 3 (2) 2 3 2 2 3 1 3 = مستفعلن (مسـ) ـتفعلن مستفعلن فعلن
ما بين القوسين زائد
ويستقيم الوزن دون المعنى بالقول:
من ينتشلني بحارِ الذنبِ والندم
وفي القول
من ناشلي (منقذي) من بحار الذنب والندم
وخير من ناشل منقذ
---
أنت الكريم وذا طلبي وذا ii أملي يا قابلَ التّوبِ اقبل منّي ii إناباتي
الصدر يستقيم وزنه بتسكين اللام في (طلبي)
---
إن لم تَتُب عليّ الآن يا أملي فقد فقدتُ سبيلاً فيه ii منجاتي
وزن الصدر:
إن لم تَتُب (عـ) ـليّ الآن يا أملي
2 2 (1) 2 3 2 2 3 1 3
ما بين القوسين زائد
يستقيم الوزن دون المعنى بحذف العين
---
فكيف أُسعد والنيران تلسعني ii؟! وكيف تخرج من فِيَّ الدُعاباتِ
الدعابات هنا فاعل وحقهاالرفع.
---
دنيا تمرّ كلمحِ الطرف يا ii صَحْبي فكيف نهدرها لهواً وضَحِكاتِ ii؟!
وزن العجز يستقيم بتسكين حاء ضحكات
---
رضاكَ ربي رضاكَ منتهى ii أملي إن حلّ رحلت عني كل ii آفاتي
وزن العجز
2 2 1 1 3 2 2 2 3 2 2 = مستفعلُ متفعِلْ مستفعلن فعْلن
ولا يصح هذا في البسيط
--
كأن روحيَ عادت من ii مقابرها و أصبحتُ للتوّ أحيا حياتي ii!!
وزن العجز = 3 2 3 2 3 2 3 2 = فعولن فعولن فعولن فعولن = المتقارب
=3 2 3 2 3 2 3 2 = 1 2 2 3 2 3 2 3 2
ويصبح من البسيط بحذف الأحمر وإضافة الأزرق
الواو أول البيت حمراء
و أصبحتُ للتوّ أحيا< span style="color:blue"> ها
حيا< span style="color:blue"> وا تي = أصبحت للتو أحياها حياواتي
1 2 2 3 2 3 2
2 3 2 2 = 2 2 3
2 2 3 2 3 2 2 3 2 2 = 4 3 2 3 4 3 4
طبعا الصياغة صار ركيكة (بل حياوات ليست صحيحة) والذي قصدته الوزن وإظهار فائدة من فوائد العروض الرقمي.
سلمك الله ورعاك.