تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[28 - 02 - 2003, 07:58 ص]ـ

أخي

(بوحمد)

حل مشكلتك هنا

http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?s=&threadid=1093

ـ[بوحمد]ــــــــ[28 - 02 - 2003, 09:49 ص]ـ

جزى الله أستاذي القاسم الخير كله

ووفق جميع أهل هذا المنتدى المبارك

بوحمد

ـ[الشعاع]ــــــــ[28 - 02 - 2003, 03:59 م]ـ

أشكر أخي القاسم على جهده المميز وعلى هذه الخاصية الرائعة في منتدانا العزيز وآمل منه أن يثبت مثل هذه الخاصية لأعضاء المنتدى لعدم معرفتهم السابقة بها وحتى يسهل الأمر أرى أن تجمع مثل هذه الطرق في موضوع موحد وتوضع فيه الروابط الخاصة أما عن عنوان الموضوع فأرى أن يكون ((خدمات أو ميزات الفصيح)) أخوكم الشعاع

ـ[بوحمد]ــــــــ[28 - 02 - 2003, 05:24 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي العزيز الشعاع، يعجبني كثيراً ما يضعه الأخوان والأخوات الأفاضل في هذا المنتدى المبارك من تواقيع لما فيها من عظة وإرشاد، ولكن بصراحة إني لم أفهم توقيعك فهلا شرحته لي؟

حفظك الله ورعاك،

أخوك بوحمد

ـ[الشعاع]ــــــــ[28 - 02 - 2003, 11:29 م]ـ

عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:

" لا يَدخُلُ الجَنَّةَ مَن كانَ في قلبه مثقالُ حَبّة من خَردَل من كِبر، ولا يَدخُلُ النارَ مَن كانَ في قَلبه مثقالُ حَبَّة من خَردَل من إيمان " (رواه مسلم)

الكبر والإعجاب بالنفس من الذنوب المهلكة. وعلاج الكبر التواضع. والعجب بالنفس محبط للأعمال أو مسبب للعقوبة الدنيوية والأخروية، قال الله تعالى: " ويوم حنين إذ أعجَبَتكُم كَثرَتُكُم فَلَم تُغن عَنكُم شيئا "

عن مطرف بن عبد الله الشخير قال: لئن أبيت نائما وأصبح نادما أحب إليّ من أن أبيت قائما (أي يقوم الليل بالعبادة) فأصبح معجبا. إن العجب يدعو إلى نسيان الذنوب أو إستصغارها، والمعجب يغتر بنفسه وبرأيه ويأمن مكر الله وعذابه ويظن أنه عند الله بمكان وأن له على الله منّة وله عنده حقا بأعماله التي نسي أنها هي نعمة وعطية من عطاياه جل جلاله وقد يخرجه العجب إلى أن يثني على نفسه ويحمدها ويزكيها، وقد نهى الله تعالى أن يزكي المرء نفسه فقال: " فَلا تُزَكّوا أنفُسَكُم هُوَ أعلَمُ بمَن أتَّقى "، فمن أعجب برأيه وعمله وعقله منعه ذلك من الإستفادة من الإستشارة والسؤال فيستبد برأيه ويعجب بالرأي الخاطئ الذي خطر له فيفرح بكونه من خواطره ولا يفرح بخواطر غيره فيصرّ عليه ولا يسمع نصح ناصح ولا وعظ واعظ بل ينظر إلى غيره بعين الإستجهال والإزدراء ويصرّ على إخطائه. فلذلك كان العجب من المهلكات ومن أعظم آفاته أن يغتر في السعي (والعمل الصالح) لظنه أنه قد فاز (بالجنة) وأنه قد استغنى (عن المزيد من الصلاح) وهو الهلاك الصريح الذي لا شبهة فيه. وعلى المرء أن لا يرى لنفسه فضلا على أحد وأن لا يزدري أحدا، فرُبّ رجل هو على الكفر اليوم يكون أفضل منك غدا، ولا تزدري حتى الكلب فإن الله تعالى قادر على أن يجعل المرء شر منه كما قال: " إن هُم إلاّ كالأنعام بَل هُم أضّل سَبيلا "

ومن الأسباب المؤدية إلى العجب بالنفس سماع المديح من الغير، ومثل هذا المدح منهي عنه، قال صلى الله عليه وآله وسلم: " أحثوا التُرابَ في وُجوه المدّاحينَ "، ويستحب لمن سمع مديحا من غيره أن يقول: اللهم إجعلني خيرا مما يظنون، ولا تفتنّي بما يقولون، واغفر لي ما لا يعلمون

واعلم يا رعاك الله أن من لعنه الله وطرده من رحمته إلى يوم الدين وأخرجه من جنته هو من قال: يكفيني من الإنسان أن يُعْجَبَ بنفسه.

هل اتضحت الرؤية أخي؟ وهل هناك فائدة لتوقيعي؟ وهل تراني على حق في إيراده أم أنه جانبني الصواب؟ أرجو أن ترد على هذه الأسئلة.

وفقك الله لكل خير.

محبك في الله الشعاع.

ـ[بوحمد]ــــــــ[01 - 03 - 2003, 12:55 ص]ـ

نعم

أتضحت والله الرؤية أخي الحبيب

والله إنها لأبلغ عظة سمعتها ولك كل الحق بتوقيعك

وأشهد الله اني قد أحببتك بالله

فجزاك الله عني كل الخير وعسى الرحمن أن يظلنا بظله يوم لاظل إلا ظله.

اللهم تقبل دعاء

محبك في الله

بوحمد

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[01 - 03 - 2003, 03:44 ص]ـ

أخي الشعاع

سأفعل ذلك بإذن الله1

:)

بالمناسبة كي يظهر رقم الآية يجب أن يوضع الرقم هكذا داخل الشفرة

بداية الشفرة

1

نهاية الشفرة

... ليظهر هكذا

1

ـ[منصور سليمان]ــــــــ[01 - 12 - 2009, 12:30 م]ـ

أخي / الشعاع

السلام عليكم

يبدو لي أن الموقع: http://quran.al-islam.com/arb/Default.asp

لايدعم اللغة العربية

اللغة الإنجليزية سليمة

أما الصفحة العربية فقد ظهرت بشكل رموز

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير