تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[24 - 06 - 2008, 12:00 ص]ـ

بارك الله فيكم ولكن لا يصح ابدا ان تكون نفس النفس ... ؟ أبدا أبدا؟

إن أبيت إلا نفس النفس فاسمح لي بهذا التعديل في الشطر الثاني

وأنت أُخَيَّ نفس النفس كله (أو نحول كذا في البيت إلى كذاك)

وتبقى الكلمة العروضية للوافية

دمت سالما يا ابن أخي (ابتسامة)

ـ[الوافية]ــــــــ[24 - 06 - 2008, 04:20 ص]ـ

إن أبيت إلا نفس النفس فاسمح لي بهذا التعديل في الشطر الثاني

وأنت أُخَيَّ نفس النفس كله (أو نحول كذا في البيت إلى كذاك)

وتبقى الكلمة العروضية للوافية

دمت سالما يا ابن أخي (ابتسامة)

كنت دائما أقول الشعراء أعلم بالشعر من العروضيين.

لا عدمنا نجدتك يا أبا سهيل.:)

دمتم بخير.

ـ[الوافية]ــــــــ[24 - 06 - 2008, 04:22 ص]ـ

نعم قِبلة، وللأسف لا يمكن تعديل القصيدة، فقد فات الأون ...

كل الشكر والامتنان لكم يا اختي الوافية

بانتظار جديدك يابن المعري. وفقك الله.

ـ[فارس]ــــــــ[24 - 06 - 2008, 08:03 ص]ـ

نص جميل، و نفَس شعري قوي، يُحمد لك أخي رسالة الغفران.

أعجبني جمال التشبيه الضمني لديك و غزارته في النص.

القافية لديك محكمة في أغلب النص، و في بعضه جاءت محشورة يكتمل المعنى دونها مثل:

(وبين مدامع سالت ومقله)

(وأنت كذا نفس النفس كله)

ملاحظة عروضية: روي القصيدة لام متحركة مفتوحة، و لكن حركة اللام اختلفت في مواضع، و اختلاف حركة الروي يسمى الإقواء و هو من عيوب القافية:

(بما تستنكرُ الأعداءُ فعلَهْ) ... لام مفتوحة

(أقلُّ فِعَالِه نائتْ بحملِهْ) ... لام مكسورة

(عصيا قل يوم الحب مثلُهْ) ... لام مضمومة، إلا أن يكون التأويل: عصيا مثلَه قل يوم الحب، بلام مفتوحة.

ولكن لا يصح ابدا ان تكون نفس النفس ... ؟ أبدا أبدا؟ يسهل أن تقول: (وأنت كذاك نفس النفس كله) فيستقيم الوزن.

و لكن الروي به إقواء و الهاء تعود على النفس فهي مؤنثة (نفس النفس كلها)، إلا أنْ يكون قصدك (كلَّة) فلا مشكلة عندها إلا في معناها في البيت.

نعم قِبلة، وللأسف لا يمكن تعديل القصيدة، فقد فات الأون ... تمَّ التعديل:)

ـ[فارس]ــــــــ[24 - 06 - 2008, 08:10 ص]ـ

إن أبيت إلا نفس النفس فاسمح لي بهذا التعديل في الشطر الثاني

وأنت أُخَيَّ نفس النفس كله (أو نحول كذا في البيت إلى كذاك)

سبقني إلى (كذاك) الفطن:)

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[25 - 06 - 2008, 02:31 ص]ـ

سبقني إلى (كذاك) الفطن

وكنت سأسبقك إلى ذكر الإقواء

لكن قلت في نفسي دع للمشاغب شيئا:)

لا تطل الغيبة وإلا لن أترك لك شيئا في المرة القادمة

دمت عروضيا مشاغبا

ـ[فارس]ــــــــ[27 - 06 - 2008, 05:16 م]ـ

وكنت سأسبقك إلى ذكر الإقواء

لكن قلت في نفسي دع للمشاغب شيئا

لا تطل الغيبة وإلا لن أترك لك شيئا في المرة القادمة

: D :D

لست غائبا و لكني أتابع بصمت:)

والصمت في حرم الجمال جمال: rolleyes:

ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[02 - 07 - 2008, 08:22 م]ـ

نص جميل، و نفَس شعري قوي، يُحمد لك أخي رسالة الغفران.

أعجبني جمال التشبيه الضمني لديك و غزارته في النص.

القافية لديك محكمة في أغلب النص، و في بعضه جاءت محشورة يكتمل المعنى دونها مثل:

(وبين مدامع سالت ومقله)

(وأنت كذا نفس النفس كله)

ملاحظة عروضية: روي القصيدة لام متحركة مفتوحة، و لكن حركة اللام اختلفت في مواضع، و اختلاف حركة الروي يسمى الإقواء و هو من عيوب القافية:

(بما تستنكرُ الأعداءُ فعلَهْ) ... لام مفتوحة

(أقلُّ فِعَالِه نائتْ بحملِهْ) ... لام مكسورة

(عصيا قل يوم الحب مثلُهْ) ... لام مضمومة، إلا أن يكون التأويل: عصيا مثلَه قل يوم الحب، بلام مفتوحة.

يسهل أن تقول: (وأنت كذاك نفس النفس كله) فيستقيم الوزن.

و لكن الروي به إقواء و الهاء تعود على النفس فهي مؤنثة (نفس النفس كلها)، إلا أنْ يكون قصدك (كلَّة) فلا مشكلة عندها إلا في معناها في البيت.

تمَّ التعديل:)

شكرا لكم جميعاً

بارك الله فيكم

والشكر الخاص لأخي واستاذي الفاضل الكريم المبجل ... المشاغب ... "ابعد الله عني الشغب:) "

استاذي الفاضل ليتك تبين لي قصدك في هذا الشطر

(وبين مدامع سالت ومقله)

وبالنسبة للشطر الذي يقول:

وأنت كذا نفس النفس كله ...

سأقول وانت كذا نفيس النفس كله ...

وبالنسبة للاقواء ... بصراحة لم أكن أعرف انه من عيوب الشعر، فقد قرأت في أحد الكتب التي للأسف لا اذكر اسمه حاليا ... ان تغير حركة القافية "الأقواء" يسمى الهذيان وهو ان يندمج الشاعر في قصيدة فلا يشعر بالحركة .. :)

ولكن ... لك مني عهد

في القصيدة القادمة، لن ترى الاقواء

واعذرني على التأخر ...

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير