[لا عنوان]
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[29 - 07 - 2008, 11:27 م]ـ
وتذيقني الأيام من أحزانها = ويلي ,, فكم سأجابه الأياما؟
ويلي وكم قلبي سيصمد دونها = متجلدا لا يعرف استسلاما؟
أو صخرة هذا الفؤاد وهبته = أم أنَّ قلبي أدمن الآلاما؟
آه وكم تلقي الليالي همها = فوقي فتلقاني لذاك هماما
آه وكم قد صبحتني خيلها = تترى وكم سلت علي حساما
فجعلت من صبري حليفي إنه = نعم الملاذ لمن بغى استعصاما
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[30 - 07 - 2008, 12:00 ص]ـ
تم تعديل المشاركة بواسطة محمد الجهالين; اليوم في 11:47 pm. السبب: إضافة أنَّ للبيت الثالث
ما أجملها إطلالة
ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[30 - 07 - 2008, 12:01 ص]ـ
أإذا سلت الليالي حسامها عليكم أيها الشاعر الغالي سللتم حسام هجر أحبتكم في الفصيح!:)
فلسان حالنا:
ويلي وكم قلبي سيصمد دونها متجلدا لا يعرف استسلاما؟
عادت الرقة والعذوبة فمرحبا أبا خالد، حميدا عودة الشوارد والفرائد
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[30 - 07 - 2008, 12:03 ص]ـ
يبدو أننا اسابقنا على الرد
ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[30 - 07 - 2008, 12:04 ص]ـ
لولا سرعة الشبكة عندك لسبقتك
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[30 - 07 - 2008, 12:10 ص]ـ
سباق يا أبا الحسن سباق
لولا سرعة الشبكة عندك لسبقتكلا عجب فأنا في مقهى عن يميني رجل يدردش وعن يساري طفل وتربه يبحثان عن صورة لميس
ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[30 - 07 - 2008, 12:11 ص]ـ
كدتُ أتمثل:
ذهب الذين يعاش في أكنافهم ...........
فإذا بكم ها هنا
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[30 - 07 - 2008, 12:13 ص]ـ
وكنت أتغنى
أين الذين عهدتهم وأحبتي؟
فإذا بكم
ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[30 - 07 - 2008, 12:14 ص]ـ
فليسعدْ الطفل وتربه بالصورة مثلما سعدت بإياب أخي ورفيقي
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[30 - 07 - 2008, 12:45 ص]ـ
مرحبا بك يا أبا خالد مرحبا
عدد نجوم السما، و عدد حبات الثرى، وعدد قطرات الحيا ...
سعادتي لا توصف بعودتك الجميلة الخاطفة
بأبيات جميلة لها نكهتها الخاصة
وهي وإن كانت تنبئ عن معاناة شديدة؛ إلا أنها لم تجد أمامها إلا صبرا راسخا، ورجلا جلدا.
ثبتك الله يا أخي، ولا أذاقك هما!
عودا حميدا يا فتى:)
أخوك المحب / أبو يحيى
ـ[الندم القاتل]ــــــــ[30 - 07 - 2008, 01:53 ص]ـ
أبيات جميلة أخي الكريم
و أرحب أيضا بعودتك
تقديري.
ـ[أم أسامة]ــــــــ[31 - 07 - 2008, 02:37 ص]ـ
أبيات رائعة ...
وهناك بيت يرسخ في الذاكرة ... جميل جداً.
فجعلت من صبري حليفي إنه .... نعم الملاذ لمن بغى استعصاما.
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[31 - 07 - 2008, 03:18 ص]ـ
عودا حميدا أستاذنا الحبيب
وتذيقني الأيام من أحزانها ... ويلي ,, فكم سأجابه الأياما؟
ويلي وكم قلبي سيصمد دونها ... متجلدا لا يعرف استسلاما؟
أو صخرة هذا الفؤاد وهبته ... أم أنَّ قلبي أدمن الآلاما؟
آه وكم تلقي الليالي همها ... فوقي فتلقاني لذاك هماما
آه وكم قد صبحتني خيلها ... تترى وكم سلت علي حساما
فجعلت من صبري حليفي إنه ... نعم الملاذ لمن بغى استعصاما
[لا عنوان]
كذا لا تعليق
والصمت في حرم الجمال جمال:)
فإن أبيت
فالواو (وتذيقني) أراها لا تحسن في مطلع الأبيات
دمت مبدعا يا أبا وسن
لا تطل الغيبة
ـ[محمد سعد]ــــــــ[01 - 08 - 2008, 04:44 م]ـ
عدتَ فأسعدتنا، وملأت ألأجواء جمالا رغم حزنك الشديد، ولكنك أظهرت تصبرا على الأيام، وعزيمة قوية لا تنكسر، كم هو جميل قولك
فجعلت من صبري حليفي إنه ... نعم الملاذ لمن بغى استعصاما
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[03 - 08 - 2008, 06:23 م]ـ
شكرا لكل الذين ردوا علي وافتقدوني
ـ[السندباد]ــــــــ[04 - 08 - 2008, 01:46 ص]ـ
جميل يا أخ محمد, وننتظر منك المزيد ..........
ـ[عماد كتوت]ــــــــ[05 - 08 - 2008, 11:43 ص]ـ
السلام عليكم:
آهات جميلة، مشوبة بالفقد، وينطبق عليك المثل القائل- بعد التعديل- (سكت دهرا ونطق شعرا).
دمت مبدعا.
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[01 - 09 - 2008, 09:53 م]ـ
مرحبا بك يا أبا خالد مرحبا
عدد نجوم السما، و عدد حبات الثرى، وعدد قطرات الحيا ...
سعادتي لا توصف بعودتك الجميلة الخاطفة
بأبيات جميلة لها نكهتها الخاصة
وهي وإن كانت تنبئ عن معاناة شديدة؛ إلا أنها لم تجد أمامها إلا صبرا راسخا، ورجلا جلدا.
ثبتك الله يا أخي، ولا أذاقك هما!
عودا حميدا يا فتى:)
أخوك المحب / أبو يحيى
أهلا أبا يحيى أدام الله المحبة بيننا
وشكرا لتعريجك وامتداحك لأبياتي
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[01 - 09 - 2008, 09:55 م]ـ
أبيات جميلة أخي الكريم
و أرحب أيضا بعودتك
تقديري.
أهلا بك وشكرا لك
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[01 - 09 - 2008, 09:56 م]ـ
أبيات رائعة ...
وهناك بيت يرسخ في الذاكرة ... جميل جداً.
فجعلت من صبري حليفي إنه .... نعم الملاذ لمن بغى استعصاما.
شكرا لك يا أختاه
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[01 - 09 - 2008, 10:04 م]ـ
عودا حميدا أستاذنا الحبيب
[لا عنوان]
كذا لا تعليق
والصمت في حرم الجمال جمال:)
فإن أبيت
فالواو (وتذيقني) أراها لا تحسن في مطلع الأبيات
دمت مبدعا يا أبا وسن
لا تطل الغيبة
أهلا بذواقة الشعر
وقد أبيت صمتك عن التعليق
ومأخذك على الواو لدي دفاع عنه ولكنني لا أريد وضع نفسي في موقف لا أحسد عليه عندما أدافع عن شعري: p لذلك سنأخذ رأي الذواقة والنقاد وليكن دفاعي بعد ذلك
فما رأيكم يا أهل الإبداع في استهلالي بالواو في مطلع أبياتي
وتذيقني الأيام من أحزانها = ويلي فكم سأجابه الأياما؟
¥