ـ[مُسلم]ــــــــ[05 - 09 - 2008, 02:48 م]ـ
إيه يا أمتي وهل لكِ عَوْدٌ؟.-. رب ميْتٍ وما حوتْه القبورُ
دمتَ شاعراً مبدعاً ....
ـ[أم سارة_2]ــــــــ[05 - 09 - 2008, 03:07 م]ـ
إذا كان الشاعر مبدعا فالناقد عبقري
رضي الله عنكم ورضيتم عنه.
ـ[أبو دلامة]ــــــــ[05 - 09 - 2008, 05:47 م]ـ
أستاذي القدير
فارس النّقد الهادف
ما شاء الله عليك يا أستاذي فارس
هذا النقد فقط في مصافحتك الأولى
ما الذي ستفعله لو لم تكن على عجالة
دمتَ لي ولأمثالي فارسا متألقا نجد فيه ما يصقل مواهبنا ويطوّر ذائقتنا الشعرية وينبّهنا لمواضع الضعف في قصائدنا المتواضعة أمام قدراته النقدية.
لقد استفدت كثييييييييييرا من نقدك االبناء وهذا ما أبحث عنه وهو ما يميز منتدى الفصيح
الكثير من المنتديات تزفك للسماء والعلياء وتبقى كما أنت وربما يغر ثناؤهم بعض المستشعرين
لذا أردتُّ الفصيح لوجود فارس وأمثاله.
وهناك بعض الأجوبة لبعض التساؤلات:
**حينما قلتُ: (وكأني ملكت عظيما) أحسستُ أني لم أضف شيئا للممدوح فالأملاك العظيمة كثيرة لذا أردتُّ بيان منزلته بين تلك الأملاك العظيمة فقلت: (كلّ ملكٍ سواه فيه قصور) فبينت بداية العظمة ثم بينت ما يميزها عن سواها وهو الكمال: (لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه) وكل ملك سواه يعتريه النقص وإن كان ملكا عظيما.
**الأنس والوجد ملاحظة جميلة جدا , إلا أنّ القرآن أسعد لحظاتك به وأكثرها أنسا حينما تدمع عينك استجابة لقلبك الخائف الوجل.
**كل حرف يقول تحت لساني ** حين أتلوه: ليتني المذكور
نعم الحرف المجرّد كحرف هجائي لم يركّب بعدُ في جملة يتلهّف ليكون مذكورا ضمن حروف القرآن التي سأتلوها.
** (تغنّت لسنهم بالحواميم) التغنّي بالقرآن مطلب شرعي: حديث (ما أذن الله لشيء ما أذن للنبي صلى الله عليه وسلم يتغنى بالقرآن). وقال صاحب له: يريد: أن يجهر به.
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7482
خلاصة الدرجة: [صحيح]
** وما أوردتَ من تكرار لبعض التراكيب فعين الصواب وهذه القصيدة من أعجل ما كتبتُ من قصائد ولعلّي أعيد النظر في كل ما كتبتَ.
** عندي تساؤل بسيط: هل الأفضل أن أقول: لا ولم نلتفت لينٍّ ويورو , أو (لا ولن نلتفت)
لأن نفي الماضي قد سبق: ما غبطنا ذوي الملايين يوما؟
دمت أستاذي فارس ودام تألقك وعطاؤك استفدتُ كثيرا وهكذا النّقد وإلا فلا.
تلميذكم
أبو دلامة
..
ـ[أبو دلامة]ــــــــ[05 - 09 - 2008, 06:05 م]ـ
أخي الغالي
مسلم
اقتباسك للبيت شرف له ولقائله
محبك
أبو دلامة
..
ـ[أبو دلامة]ــــــــ[05 - 09 - 2008, 06:07 م]ـ
أختي الفاضلة
أم سارة
أنا معكِ في عبقرية الناقد لا في إبداع الشاعر
وأسعدكِ الله في الدنيا والآخرة كما أسعدتني بدعائك الجميل
أبو دلامة
..
ـ[فارس]ــــــــ[05 - 09 - 2008, 11:15 م]ـ
بارك الله فيك أخي عبدالله
أحسب البيت كما جاء في القصيدة أفضل
و أشكرك على رحابة صدرك
تقبل تقديري
ـ[أبو دلامة]ــــــــ[25 - 09 - 2008, 02:50 م]ـ
وفيك فبارك أستاذي فارس
بل أشكرك أنت على رحابة صدرك وسمو ذاتك وخلقك
وتقبل مني قبلة على جبينك الطاهر
..
ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[26 - 09 - 2008, 12:32 ص]ـ
لم يترك لي فارس إلا أن أقول:
قصيدة شاعر مُجيد، ناصع العبارة، بارع الدلالة.