ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[08 - 03 - 2009, 01:28 ص]ـ
لمثل هؤلاء يكتب النصر
يحفرون قبورهم بأيديهم
لا يخشون الموت بل يتمنون الشهادة
لقد نصروا الله فنصرهم
نصروه بأن تغلبوا على أهوائم و شهواتهم و جعلوا إيمانهم هو المسيطر
نصروه في ترك الدنيا و حب الآخرة
لا زلت أستصغر نفسي كلما قرأتُ حلقات الإعصار
بارك الله فيك أخي الكريم
بارك الله فيك أخيتي سما الإسلام ..
بل أنت عظيمة في إيمانك وحبك لنصرة الإسلام ..
أستصغر نفسي كلما قرأتُ حلقات الإعصار
أرجوك لا أحب أن أسمعها ثانيةً ...
أصبحت أكتب من أجلك ... فكلما داهمني التراخي في الكتابة ... وكلما أصبت بالإحباط بسبب عدم تفاعل الإخوة الفصحاء من الذكور خاصة الفلسطينيين منهم تمرين أنت .... بكلماتك الجميلة فتدفعني وتشد من عزمي ... فأعيد حساباتي .. وأكتب ..
شكراً لك ... بوركت ووفقت ..
ـ[لون السماء]ــــــــ[09 - 03 - 2009, 08:06 م]ـ
{فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَأُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُواْ فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ لأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَابًا مِّن عِندِ اللّهِ وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ} (195) سورة آل عمران
مسلسل متسلسلة منذ سنين وسنين ...
الشاب عادل هو مثال لآلاف الشباب الذين أهدوا ربيع شبابهم للبلاد ورب العباد
يا سيدي والله إن القوة التي أمدها الله لهؤلاء الناس معجزة من الله ..
و ما غرس في روح هؤلاء النشامى اعصار غضب ترعرع في نفوسهم منذ أن فطرهم الله على هذه الدنيا ..
نيرانهم ليست أحر من نار الغضب فيهم ...
وأسلحتهم لا ترهب من كان الإيمان سلاحهم ..
ولا دعم للغاصب يقلقهم مادام الله بجنوده يمدهم ...
هذه حكمة الله في الأرض ...
وكما قال تعالى:
{وَلِيُمَحِّصَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ}
وقال جل جلاله /
وَلِيَبْتَلِيَ اللّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحَّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ}
****
اعصار ابداع يا سيدي ما سطرته ...
رواية راقية جدًا
من وحي الواقع استوحيتها .. ومن صميم القلب نثرتها ...
يظن البعض أن المسلسل لها نهاية .... ولكن مثل هذه المسلسلات لا نهاية لها إلا حين أن يقرر الله نهايتها ...
مسلسل فلسطين لن تنتهي حتى وإن اوقفوا النيران ... (فنيران القلوب لا تتوقف ومادام الباطل قائم فالحق قائم ضده)
...
اعتذر جدًا عن تأخري في الوصول الى هنا .. ولكن ظروف الحياة اشغلتني عن الفصيح وعن أهله الذين هم أهلٌ لأن يكونوا ركاب مركب تبارك بإبداعهم .. وصدق حرفهم ..
بارك الله فيكم سيدي
ووفقكم الى كل خير
وأعاد الله لنا فلسطين شامخة بعزها ونصرها ..
فالأمل موجود ما دامت هناك قلوب تنبض من أجل الحق.
اسجل أعجابي بهذا العمل .. مع خالص التحية
لون السماء
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[09 - 03 - 2009, 08:56 م]ـ
{فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَأُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُواْ فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ لأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَابًا مِّن عِندِ اللّهِ وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ} (195) سورة آل عمران
مسلسل متسلسلة منذ سنين وسنين ...
الشاب عادل هو مثال لآلاف الشباب الذين أهدوا ربيع شبابهم للبلاد ورب العباد
يا سيدي والله إن القوة التي أمدها الله لهؤلاء الناس معجزة من الله ..
و ما غرس في روح هؤلاء النشامى اعصار غضب ترعرع في نفوسهم منذ أن فطرهم الله على هذه الدنيا ..
نيرانهم ليست أحر من نار الغضب فيهم ...
وأسلحتهم لا ترهب من كان الإيمان سلاحهم ..
ولا دعم للغاصب يقلقهم مادام الله بجنوده يمدهم ...
هذه حكمة الله في الأرض ...
وكما قال تعالى:
{وَلِيُمَحِّصَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ}
وقال جل جلاله /
وَلِيَبْتَلِيَ اللّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحَّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ}
****
اعصار ابداع يا سيدي ما سطرته ...
رواية راقية جدًا
من وحي الواقع استوحيتها .. ومن صميم القلب نثرتها ...
يظن البعض أن المسلسل لها نهاية .... ولكن مثل هذه المسلسلات لا نهاية لها إلا حين أن يقرر الله نهايتها ...
مسلسل فلسطين لن تنتهي حتى وإن اوقفوا النيران ... (فنيران القلوب لا تتوقف ومادام الباطل قائم فالحق قائم ضده)
...
اعتذر جدًا عن تأخري في الوصول الى هنا .. ولكن ظروف الحياة اشغلتني عن الفصيح وعن أهله الذين هم أهلٌ لأن يكونوا ركاب مركب تبارك بإبداعهم .. وصدق حرفهم ..
بارك الله فيكم سيدي
ووفقكم الى كل خير
وأعاد الله لنا فلسطين شامخة بعزها ونصرها ..
فالأمل موجود ما دامت هناك قلوب تنبض من أجل الحق.
اسجل أعجابي بهذا العمل .. مع خالص التحية
لون السماء
بسم الله الرحمن الرحيم
أخيتي لون السماء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....................... وبعد
الحمد لله على سلامتك وأهلاً وسهلاً بك دائماً.
أولاً: كلمة أخي تسعدني جداً ..
ثانياً: مرورك أسعدني وشرفني بقدر ما أحزنني تغيبك ..
شكراً لك هذا الإحساس الصادق الصافي كلون السماء في نهار تموز ..
وشكراً لك هذا الإطراء والتعقيب القيم الذي أعتز به وأضعه وساماً على صدري ..
فلسطين بلدك كما هو العراق بلدي الحبيب ..
بارك الله فيك ووفقك.
بارك الله فيك ووفقك وجزاك خيراً ..
¥