[8]) سورة الأعراف 180
[9]) الدر المختار من حاشية رد المحتار 6/ 396 - 397
[10]) شرح العقيدة الطحاوية ص234 , وإتحاف السادة المتقين 2/ 285 , وشرح الفقه الأكبر للقاري ص198
[11]) كره الإمام أبوحنيفة ومحمد بن الحسن أن يقول الرجل بدعاءه " اللهم إني أسألك بمعقد العز من عرشك " لعدم وجود النص في الإذن به , وأما أبويوسف فقد جوزه لوقوفه على نص من السنة وفيه أن النبي صلى الله عليه سلم كان من دعائه " اللهم إني أسألك بمعقاد العز من عرشك ومنتهى الرحمة من كتابك " .. وهذا الحديث أخرجه البيهقي في كتاب الدعوات الكبيرة كما في البناية 9/ 382 ونصب الرابة 4/ 272 , وفي إسناده ثلاثة أمور قادحة:
1 - عدم سماع داوود بن أبي عاصم لابن مسعود
2 - عبدالملك بن جريج مدلس ويرسل
3 - عمر بن هارون متهم بالكذب من أجل ذلك قال ابن الجوزي كما في البناية 9/ 382 (وهذا حديث موضوع بلا شك وإسناده محبط كما ترى) انظر تهذيب التهذيب 3/ 189 , 6/ 405 , 7/ 501 , وتقريب 1/ 520
[12]) الفقه الأبسط ص56
[13]) الفقه الأكبر ص302
[14]) شرح العقيدة الطحاوية 2/ 427. تحقيق د. التركي , جلاء العينين ص368
[15]) عقيدة السلف أصحاب الحديث ص42 ط دار السلفية , الأسماء والصفات للبيهقي ص456 وسكت عليه الكوثري ,وشرح العقيدة الطحاوية ص245 , تخريج الألباني وشرح الفقه الأكبر للقاري ص60
[16]) الفقه الأبسط ص51
[17]) الفقه الأبسط ص56 , وسكت عليه محقق الكتاب الكوثري
[18]) الفقه الأكبر ص301
[19]) الفقه الأكبر ص302
[20]) الفقه الأبسط ص56
[21]) العقيدة الطحاوية بتعليق الألباني ص25
[22]) الفقه الأكبر ص301
[23]) الفقه الأكبر ص301
[24]) الفقه الأبسط ص46 , ونقل نحو هذا اللفظ شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى 5/ 48 , وابن القيم في اجتماع الجيوش الإسلامية ص139 , والذهبي في العلو ص101 - 102 , وابن قدامة في العلو ص116 , وابن أبي العز في شرح الطحاوية ص301
[25]) سورة الحديد 4
[26]) الأسماء والصفات ص429
[27]) الفقه الأبسط ص56
[28]) سورة الحديد 4
[29]) الأسماء والصفات 2/ 170
[30]) الفقه الأكبر ص302
[31]) الفقه الأكبر ص301
[32]) الفقه الأكبر ص302
[33]) سورة النساء 164
[34]) الفقه الأكبر ص302
[35]) الفقه الأكبر ص301
[36]) الفقه الأكبر ص301
[37]) قلائد عقود العيان (ق-77 - ب)
[38]) الفقه الأكبر ص302 , 30
[39]) الفقه الأكبر ص302 , 303
[40]) الفقه الأكبر ص302
[41]) سورة القمر 52 - 53
[42]) الوصية مع شرحها ص21
[43]) الفقه الأكبر ص302
[44]) الفقه الأكبر ص302
[45]) الفقه الأكبر ص304
[46]) الوصية مع شرحها ص14
[47]) الفقه الأكبر ص303
[48]) الفقه الأكبر ص303
[49]) الصواب: خلق الله تعالى الخلق على فطرة الإسلام كما سيبينه أبو حنيفة في قوله الآتي
[50]) الفقه الأكبر ص302 - 303
[51]) الفقه الأكبر ص302
[52]) الفقه الأكبر ص302
[53]) الفقه الأكبر ص303
[54]) الفقه الأكبر ص304
[55]) كتاب الوصية مع شرحها ص2
[56]) الطحاوية وشرحها ص360
[57]) كتاب الوصية مع شرحها ص3
[58]) التمهيد لابن عبد البر9/ 247 , شرح العقيدة الطحاوية ص395
[59]) الفقه الأكبر ص304
[60]) الفقه الأبسط ص40
[61]) مناقب أبي حنيفة للمكي ص76
[62]) الوصية مع شرحها ص14
[63]) كما في النور اللامع مع (ق199 - ب) عنه
[64]) مناقب أبي حنيفة للكردي ص137
[65]) تاريخ بغداد 13/ 333
[66]) ذم الكلام للهروي ص28 - 31
[67]) ذم الكلام للهروي (194/ ب)
[68]) مناقب أبي حنيفة للمكي ص183 - 184
[69]) مناقب أبي حنيفة للمكي ص373
[70]) أخرجه البخاري كتاب الزكاة باب وجوب الزكاة (3/ 263) ح (1399) , ومسلم كتاب الإيمان باب الأمر بقتال الناس حتى يقولوا لا اله إلا الله محمد رسول الله (1/ 51) ح (324) , والنسائي كتاب الزكاة باب مانع الزكاة (5/ 14) ح (2443) , جميعهم من طريق عبيدا لله بن عبيد اللجن عتبة بن مسعود عن أبى هريرة أخرجه أبو داود كتاب الجهاد باب على ما يقاتل المشركون (3/ 101) ح (2640) من طريق أبى صالح عن أبي هريرة
[71]) ذم الكلام (ق-210)
[72]) أخرج هذا الأثر الدارقطني في الصفات ص75 , والآجري في الشريعة ص314 والبيهقي في الاعتقاد ص118 , وابن عبدالبر في التمهيد 7/ 149
¥