19 - كتاب الآثار لمحمد بن الحسن الشيباني (ت 189هـ).
20 - مصنف وكيع بن الجراح (197 هـ).
21 - جامع سفيان بن عيينة (ت 198هـ).
22 - مصنف الليث بن سعد (ت 175 هـ)
23 - مصنف عبد الرزاق بن همام الصنعاني (ت 211هـ).
24 - مصنف أبي بكر بن أبي شيبة (ت 235هـ)
نخلص من هذاأن الأمّة لم تنتظرالبخاري حتى يكتب الحديث و يجمع السنة فالبخاري ليس أول من كتب في الحديث فقد سبقه عشرات الكتب في الحديث لغيرهمن الحفاظ من أمثال هذه الكتب جامع سفيان الثوري، و جامع معمر بن راشد، و مصنف حماد بن سلمة، و مصنف الليث بن سعد، و مصنف وكيع بن الجراح، و موطأ مالك بن أنس، و مسند أبي حنيفة النعمان، ومسند الشافعي، و مسند أحمد بن حنبل، وغيرهم
[1] ( http://www.mmf-4.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=57430#_ftnref1)- سنن أبي داود 2/ 96 مسند الشافعي 1/ 235 مسند البزار 1/ 102 صحيح بن خزيمة 4/ 14 مستدرك الحاكم 1/ 548 معرفة السنن والآثار للبيهقي 6/ 16 تقييد العلم ص: 87
[2] ( http://www.mmf-4.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=57430#_ftnref2)- صحيح مسلم 2/ 1147
[3] ( http://www.mmf-4.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=57430#_ftnref3) - العقل أي الديات سميت الإبل عقلا لأنهم كانوا يعقلونها بالعقل -أي الحبال- حين يقدمونها في الديات.
[4] ( http://www.mmf-4.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=57430#_ftnref4) - العمل على تخليصه من الأسر ولو كان بفداء
[5] ( http://www.mmf-4.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=57430#_ftnref5)- صحيح البخاري 4/ 69 سنن أبي داود 2/ 216 مصنف بن أبي شيبة 5/ 409 السنة لعبد الله بن أحمد بن حنبل 2/ 583 مسند أحمد 2/ 221 مسند أبو يعلى الموصلي 1/ 350 المنتقى من السنن المسندة لابن الجارود ص 200 مستخرج أبي عوانة 3/ 239 السنن الصغير للبيهقي 3/ 206
[6] ( http://www.mmf-4.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=57430#_ftnref6)- تقييد العلم للخطيب البغدادي ص 84 جامع بيان العلم وفضله 1/ 73
[7] ( http://www.mmf-4.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=57430#_ftnref7)- الوسيط في علوم ومصطلح الحديث لمحمد أبي شهبة ص 60
[8] ( http://www.mmf-4.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=57430#_ftnref8)- توثيق السنة في القرن الثاني الهجري أسسه واتجاهاته لرفعت فوزي ص 80
[9] ( http://www.mmf-4.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=57430#_ftnref9)- منهاج المحدثين في القرن الأول الهجري لعلى عبد الباسط ص 217 - 220
ـ[ربيع أحمد سيد]ــــــــ[04 Dec 2010, 06:00 م]ـ
زعم احتمال خطأ رواته وتلفيقهم أحاديث له والرد عليه
أم تنقمون عليه زعمكم احتمال وقوع الخطأ من رواته و تليفقهم أحاديث توافق رغباتهم وهواهم خاصة أنه روى الأحاديث بعد قرنين من الزمن من وفاة النبي صلى الله عليه سلم و زعمكم عدم استبعاد أن يكون أهل الكتاب قد ربوا أشخاصا منهم يتظاهرون بالإسلام و يدسوا في الأحاديث ما يخالف الشرع و يوافق هواهم
و سر هذا الاعتراض جهلكم بعلم الحديث ورجاله وبتاريخ نقل السنة وتوثيقها فلقد ميز الله هذه الأمة دون غيرها بالإسناد وعلم الرجال و الغرض من ذلك الكشف عن أحوال رواة الأحاديث و تمييز الصادق من الكاذب والضابط من الواهم والموثوق بروايته من المطعون فيها، و يقوم هذا العلم على دراسة مستفيضة لأحوال الرواة والتحري عن ميولهم وصفاتهم وأخلاقهم ونشأتهم وعقائدهم،.
و لقد اهتم العلماء المسلمون بالإسناد وبينوا أهميته من خلال عبارات مشهورة فقد قال محمد بن سيرين: «إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم»، وقال سفيان الثوري: «الإسناد هو سلاح المؤمن. فإذا لم يكن معه سلاح فبأي شيء يقاتل؟»، وقال عبد الله بن المبارك: الإسناد من الدين ولولا الإسناد لقال من شاء ما شاء، ولهذا فعندما كان يسأل أهل البدع عمن أخذوا الحديث كانوا يسكتون لئلا يفتضحوا. ولما للإسناد من أهمية بين العلماء المسلمين فقد تعدى استخدامه لكل العلوم كعلم الأدب العربي، والتاريخ والطب وغيرها من علوم. وكان من ثمرة اهتمام المسلمين بالإسناد نشأة علم سمي بعلم الجرح والتعديل [1]
¥