تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[إعراب آية]

ـ[الأميرة الحسناء]ــــــــ[12 - 03 - 2010, 02:59 م]ـ

السلام عليكم

ارجوا أرجو مساعدتي في

توضيح نوع (كم) واعراب الايه الآية كامله كاملة و توضيح التمييز وإعرابه في قوله تعالى (وكم أهلكنا قبلهم من قرن هل تحس منهم من أحد أو تسمع لهم ركزا) ايه98 آية سورة مريم

ولكم جزيل الشكر ..

ـ[الأميرة الحسناء]ــــــــ[12 - 03 - 2010, 05:05 م]ـ

المشاهدات تسعه ولا أحد يرد الله يخليكم ساعدوني محتاجه ضروري

ـ[ساري في نهاري]ــــــــ[12 - 03 - 2010, 05:20 م]ـ

توضيح نوع (كم) و إعراب الآية كاملة و توضيح التمييز وإعرابه في قوله تعالى (وكم أهلكنا قبلهم من قرن هل تحس منهم من أحد أو تسمع لهم ركزا))

كم هنا للتكثير أي كثيرا

كم / اسم للتكثير مبني على السكون في محل نصب مفعول به.

أهلكنا/ أهلك: فعل ماض مبني على الفتح أو السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك, و الناء: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.

قبلهم/ قبل: ظرف زمان منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره و هو مضاف و هم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة.

من: حرف جر

قرن: اسم مجرور بالكسرة الظاهرة على الآخر.

و الجار و المجرور و الظرف متعلق بأهلكنا.

هل: حرف استفهام لا محل له من الإعراب.

تحس: فعل مضارع مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره و الفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.

منهم: جار و مجرور.

من: حرف جر زائد.

أحد: اسم مجرور لفظا منصوب محلا على المفعولية.

أو: حرف عطف مبني لا محل له من الإعراب.

تسمع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على أخره و الفاعل ضمير مستتر تقديره أنت و الجملة تسمع معطوفة على جملة تحس التي لا محل لها من الإعراب

ركزا: مفعول به منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.

لعل الله أن ينقذني من الخطأ!! يا رب

ـ[الأميرة الحسناء]ــــــــ[12 - 03 - 2010, 11:15 م]ـ

يعطيك العافيه ساري في نهاري على مساعدتك

بس ابغى التمييز واعرابه في الايه الكريمه

وأسفه اني ازعجتك

ـ[ساري في نهاري]ــــــــ[13 - 03 - 2010, 06:27 ص]ـ

يعطيك العافيه ساري في نهاري على مساعدتك

بس ابغى التمييز واعرابه في الايه الكريمه

وأسفه اني ازعجتك

يعافيك ربي /

في رأيي أنه لا يوجد تمييز في الآية فالمنصوبات إما مفاعيل أو ظروف

و الله أعلم

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير