ـ[ابن القاضي]ــــــــ[27 - 08 - 2010, 12:09 ص]ـ
فكم حفِظَتْ لنا الأيامُ ذِكْرًا ...... وكم ساقتْ لنا الدُّنْيا ثناءَ
فكم: الفاء إستئنافية. كم مبنيّة على السكون في محل نصب مفعول مطلق
حفِظَتْ: فعل ماضٍ مبنيّ على الفتح. والتا تاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الأعراب. والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هي.
لنا جار ومجرور متعلق بالفعل حفِظَ
الأيامُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
ذِكْرًا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
وكم: الواو حرف عطف كم. كم مبنيّة على السكون في محل نصب مفعول مطلق
ساقتْ: فعل ماضٍ مبنيّ على الفتح. والتا تاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الأعراب.
لنا جار ومجرور متعلق بالفعل ساقتْ
الدُّنْيا: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
ثناءَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
بارك الله في علمك وعطائك،
إعراب رائع وكامل،
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[27 - 08 - 2010, 12:14 ص]ـ
بارك الله فيكم جميعا على جهودكم وعطائكم المتواصل، وأخص بالذكر هنا أخانا الأستاذ الكردي فقد أبلى بلاء حسنا في هذه القصيدة.
دمتم في رعاية الله تعالى، وإلى قصيدة جديدة بإذن الله تعالى، يتفضل الأستاذ الكردي بوضعها لنا مشكورا مأجورا.
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[27 - 08 - 2010, 12:50 ص]ـ
بانتظار أخانا الكردي ليضع لنا القصيدة الجديدة.
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[27 - 08 - 2010, 04:36 ص]ـ
يبدو أن أخانا قد شغل، سأضعها فيما بعد إن شاء الله تعالى
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[27 - 08 - 2010, 04:42 ص]ـ
أمل السماء
تتغير الدنيا .. ولا تتغير ... ومدى الزمان تجيء، لا تتأخر
في كل عام أنت أكرم زائر ... للأرض تهدي من بها يتعثر
لكننا .. والظلم يفترش الربى ... ونفوسنا مما ترى تتحسر
لم ندر كيف إلى التسامي نهتدي ... والأقوياء على الضعاف تجبروا
رمضان .. يا شهر التحرر، ليتنا ... من جاهلية فكرنا نتحرر
رمضان تأتي واللظى يغتالنا ... والحب في جنباتنا يتكسر
والظلم يفتك بالأحبة، والمدى ... مما نراه، على المدى يتفجر
والجوع يفترس العباد، فترتمي ... كتلا كواكبهم، هنا تتضور
وخزائن الأموال خلف سدودها ... بضراوة الحرمان .. لا تتأثر
حتام يا رمضان يصرخ جائع ... ويئن ظمآن .. ويسقط معسر؟
الصوم فيك فريضة، والحكمة ... شرع الصيام لعالم يتدبر
لكننا .. والنفس مال بها الهوى ... نعدو .. ولكن الخطى تتقهقر
فإلى متى هذا الضلال وعالمي ... رغم الغواية بالهداية أجدر؟
رمضان يا أمل السماء لأمة ... بك لم تزل عبر المدى تستبشر
ثبت على التقوى قلوب أحبتي ... وامنح لم تزل عبر المدى تستبشر
واهد الهداة إلى مرافيء دينهم ... واحفظ خطاهم في الطريق ليعبروا
واحمل إلى ملأ السماء تحية ... من أمة بصيامها تتطهر
ما زلت يا رمضان أكرم زائر ... ليست تمل، وإن تكن تتكرر
يس الفيل
ـ[عبود]ــــــــ[27 - 08 - 2010, 06:17 ص]ـ
تتغير الدنيا .. ولا تتغير ... ومدى الزمان تجيء، لا تتأخر
تتغير فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعة الضمة
الدنيا فاعل مرفوع وعلامة رفعة الضمة
ولا الواو حرف عطف لا حرف نفي مبني لامحل له من الاعراب
تتغير فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعة الضمة
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هي
والجملة معطوفة علي سابقتها
الواو حرف استئناف
مدى ظرف زمان منصوب على الظرفية وهو مضاف
الزمان مضاف اليه مجرور وعلامة جره الكسرة
تجئ فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعة الضمة المقدرة للتعذر
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هي
لا حرف نفي مبني لامحل له من الاعراب
تتأخر فعل مضارع مرفوع بالضمة
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هي
ـ[عبود]ــــــــ[27 - 08 - 2010, 11:11 ص]ـ
في كل عام أنت أكرم زائر ... للأرض تهدي من بها يتعثر
في حرف جر
كل اسم مجرور وعلامة جره الكسرة
عام مضاف اليه مجرور بالكسرة
وشبه الجملة في محل رفع خبر مقدم
أنت مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعة الضمة
أكرم فعل ماض مبني على الفتح
زائر فاعل مرفوع وعلامة رفعة الضمة
للارض جارومجرور متعلق بخبر مقدم
تهدي فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعة الضمة المقدرة للتعذر
والفاعل ضمير مستتر جوازا
من بها جارومجرور
وشبه الجملة في محل رفع مبتدأ محذوف
يتعثر فعل مضارع مرفوع بالضمة
والفاعل ضمير مستتر
ـ[عمر المعاضيدي]ــــــــ[27 - 08 - 2010, 11:15 ص]ـ
في كل عام أنت أكرم زائر ... للأرض تهدي من بها يتعثر
في: حرف جر متعلق بالخبر الآتي
كل: اسم مجرور وهو مضاف
عام: مضاف اليه مجرور بالكسرة
انت: مبتدأ مبني في محل رفع
اكرم: خبر مرفوع وهو مضاف
زائر: مضاف اليه
للأرض: جار ومجرور متعلق بالخبر
تهدي: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة والفاعل ضمير مسستر وجوبا تقديره انت والجملة في محل رفع صفة لزائر ويجوز انت تكون استئنافية
من: مفعول به
بها: جار ومجرور متعلق بالفعل الآتي
يتعثر: فعل مضارع مرفوعوالفاعل تقديره هو العائد على من والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها من الإعراب
¥