ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[19 - 04 - 09, 01:52 ص]ـ
وخيراً جزيتم أخي الكريم
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[23 - 04 - 09, 01:15 ص]ـ
عن زيد بن أسلم، عن أبيه:
أن عمر دخل على أبي بكر الصديق رضي الله عنهما وهو يجبذ لسانه، فقال عمر: مه، غفر الله لك! فقال أبو بكر: هذا أوردني الموارد.
الموطأ (2825)
قال إبراهيم بن أدهم:
الزهد فرض وهو الزهد في الحرام، وزهد سلامة وهو الزهد في الشبهات وزهد فضل وهو الزهد في الحلال.
السير (7/ 390).
قال الحسن:
إذا رأيتَ الرجلَ ينافسك في الدنيا فنافسه في الآخرة.
ذم الدنيا 465
سأل أبان الحسن فقال:
هل تخاف النفاق قال: وما يؤمنني وقد خاف عمر بن الخطاب رضي الله عنه؟!
صفة المنافق ص72
قال شيخ الإسلام:
وقد قيل: ستون سنة بإمام ظالم؛ خير من ليلة واحدة بلا إمام
الفتاوى (14/ 268)
ـ[عادل علي]ــــــــ[23 - 04 - 09, 01:24 ص]ـ
أخي جهاد
زودك الله التقوى
وجزاك خيرا.
ـ[أبو سعود إبراهيم]ــــــــ[23 - 04 - 09, 06:23 ص]ـ
* قال بعض السلف: (ابن آدم أنت محتاج إلى نصيبك من الدنيا وأنت إلى نصيبك من الآخرة أحوج، فإن بدأت بنصيبك من الدنيا أضعت نصيبك من الآخرة وكنت من نصيب الدنيا على خطر، وإن بدأت بنصيبك من الآخرة فزتَ بنصيبك من الدنيا فانتظمته انتظاماً). أ. هـ. (الوابل الصيب لابن القيم)
* ورد في الحديث عن أبي هريرة 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - قال: قال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: (أول مايحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته، فإن صلحت فقد أفلح وأنجحَ، وإن فسدت فقد خاب وخسر) هذا الحديث حسنه الترمذي.
* قال جابر بن عبدالله 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -: رأى عمر بن الخطاب 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - لحماً معلقاً في يدي فقال: ما هذا يا جابر؟، قلت: اشتهيت لحماً فاشتريته، فقال عمر: أو كلما اشتهيتَ شيئاً يا جابر اشتريت، أما تخاف هذه الآية:" أذهبتُم طيِّباتِكُم في حَياتِكُم الدُّنيا " (الأحقاف:20) (تفسير البغوي 4/ 169).
* عن داود بن قيس قال: سمعت ابن كعب يقول: إن الأرض تبكي من رجل وتبكي على رجل، تبكي لمن كان يعمل على ظهرها بطاعة الله تعالى، وتبكي ممن يعمل على ظهرها بمعصية الله تعالى قد أثقلها، ثم قرأ: " فَما بكتْ عليهِمُ السَّماءُ والأرضُ وما كانُوا مُنْظَرِين" (الدخان:29) (حلية الأولياء 3/ 214).
* عن محمد بن كعب القرظي أنه سئل: ما علامة الخذلان؟، قال: أن يستقبح الرجل ما كان يستحسن ويستحسن ما كان قبيحا. (حلية الأولياء 3/ 215)
* عن عون بن عبدالله قال: ما أحسب أحداً تفرغ لعيوب الناس إلا من غفلةٍ غفلها عن نفسه.
وقال بكر بن عبدالله: إذا رأيتم الرجل مولعاً بعيوب الناس ناسياً لعيبه فاعلموا أنه قد مُكِرَ به. (الصمت وآداب اللسان 1/ 132).
* قال ابن عمر رضي الله تعالى عنهما: (البِرّ شيء هَيّن: وجه طلق، وكلام لين). (أسد الغابة 3/ 350).
* قال ابن تيمية رحمه الله: " فما لم يكن بالله لا يكون، فإنه لا حول ولا قوة إلا بالله، وما لم يكن لله فلا ينفع ولا يدوم " (مجموع الفتاوى).
* قال ابن القيم رحمه الله: "وأجمع عقلاء كل أمة على أن النعيم لا يدرك بالنعيم، وأن من رافق الراحة فارق الراحة، .. ، فإنه على قدر التعب تكون الراحة ".
ـ[أبو سعود إبراهيم]ــــــــ[23 - 04 - 09, 06:30 ص]ـ
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى، وشكر الله لكم على هذه الفوائد الجمة ....
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[23 - 04 - 09, 02:37 م]ـ
الأخ الكريم /عادل علي
وخيراً جزيت
الأخ الكريم / أبو سعود إبراهيم
فوائد قيمة، بورك فيك، ونفع بك
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[24 - 04 - 09, 01:40 ص]ـ
قال ابن مسعود رضي الله عنه:
والله الذي لا إله إلا هو ما على الأرض أحق بطول سجن من اللسان
كنز العمال رقم 8894
قال أبوالدرداء رضي الله عنه:
((لن تضل ما أخذت بالأثر))
الإبانة
قال الربيع بن صبيح رحمه الله:
كنا عند الحسن فوعظ فانتحب رجل فقال الحسن: أما والله ليسألنك الله عز وجل يوم القيامة: ما أردت بهذا؟!
الزهد ص270
قال بعض العارفين:
إذا تكلمتَ فاذكر سمع الله لك، وإذا سكتَّ فاذكر نظره إليك
صفة الصفوة 3/ 68
قال شيخ الإسلام رحمه الله:
من أصغى إلى كلام الله وكلام رسوله بعقله، وتدبره بقلبه: وجد فيه من الفهم والحلاوة والهدى وشفاء القلوب، والبركة والمنفعة، ما لا يجده في شيء من الكلام: لا منظومه ولا منثوره
الاقتضاء (284)
ـ[محمد بن صابر عمران]ــــــــ[24 - 04 - 09, 09:41 ص]ـ
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: كلك لإخيك إلا ما حرم الله ولن تؤدي حق الصحبة حتى تقول لإخيك يا أنا
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[24 - 04 - 09, 04:07 م]ـ
بارك الله فيك أخي الكريم
قال الحسن رحمه الله:
كان عمر بن الخطّاب رضي اللّه عنه يذكر الرّجل من إخوانه في بعض اللّيل، فيقول يا طولها من ليلة فإذا صلّى المكتوبة غدا إليه. فإذا التقيا عانقه
كتاب الإخوان (149)
قال أبو بكر محمد بن جعفر:
سمعت ابن خزيمة وسئل من أين أوتيت هذا العلم؟ فقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ماء زمزم لما شرب له) وإني لما شربت ماء زمزم سألت الله علما نافعا
تذكرة الحفاظ (2/ 721)
قال وهب بن منبه رحمه الله:
أجمعت الحكماء على أن رأس الحكمة الصمت
جامع العلوم والحكم
قال صلة بن أشيم لمعاذة:
ليكن شعارك الموت فإنك لا تبالين على يسر أصبحت من الدنيا أم على عسر.
صفة الصفوة 3/ 219
قال شيخ الإسلام:
من الورع أن تنقص من الحكاية، ولا تزيد فيها
0 جامع المسائل (5/ 45)
¥