تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبد الوهاب الجزائري]ــــــــ[26 - 05 - 09, 04:01 ص]ـ

بارك الله فيكم

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[26 - 05 - 09, 02:40 م]ـ

وفيكم بورك أخي الكريم

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[29 - 05 - 09, 07:28 م]ـ

من ملف اللطائف (6):

ذكر الذهبي رحمه الله في عن أبي خالد أنه قال< o:p> :

ذكر الأعمش حديث (ذاك بال الشيطان في أذنه) فقال: ما أرى عيني عمشت إلا منكثرة ما يبول الشيطان في أذني.

قال أبو خالد: وما أظنه فعل هذا قط.

قلت- القائل الذهبي- يريد أن الأعمش كان صاحب ليل وتعبد.

فأنظر لتواضع هذا الإمام ودعابته وعبادته وأعتبر.< o:p>

سير أعلام النبلاء (6/ 232) < o:p>

قال ابن الجوزي:

رأيت من الرأي القويم أننفع التصانيف أكثر من نفع التعليم المشافهة؛ لأني أشافه في عمري عدداً منالمتعلمين، وأشافه بتصنيفي خلقاً لا يحصى، ما خلقوا بعد، ودليل هذا أنانتفاع الناس بتصانيف المتقدمين أكثر من انتفاعهم بما يستفيدونه منمشايخهم.< o:p>

قال ابن كثير رحمه الله تعالى:

من طبع الدنيا الهرب ممن طلبها، والطلب لمن هرب منها

التفسير (4/ 197) ط: الشعب< o:p>

قال مطّرف بن عبدالله ـ رحمه الله ـ:

(لأنْ أبيت نائماً وأصبح نادماً أحبُ إلىَّ من أن أبيت قائماً فأصبح مُعجباً).

قال الحافظ الذهبي معلقاً

: (صدق ـ لا أفلح والله من زكَّى نفسه أو أعجبته) < o:p>

قال الإمام الشافعي رحمه الله:

(إذا خِفتَ على عملك العُجب ..

فأذكُر رِِضى مَنْ تطلب ..

وفي أي نعيمٍ ترغَبْ ..

ومن أي عِقابٍ ترهب ..

فمنْ فكَّر فيذلك صَغُر عنده عملُهُ).< o:p>

قال محمد بن إدريس الشافعي:< o:p>

( إنَّك لا تقدر أن ترضي الناس كلهم، فأصلح ما بينك وبين الله، ثم لا تبال بالناس).< o:p>

توالي التأسيس (136< o:p>

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[29 - 05 - 09, 09:19 م]ـ

آخر مجموعة من ملف اللطائف (7):

كان الحسن رحمه الله < o:p>:

إذا ذُكر حديثُ حنين الجذع وبكائه يقول: يامعشر المسلمين ,الخشبة تحِنُّ إلى رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - شوقاً إلى لقائه ,فأنتم أحقّ أن تشتاقوا إليهقال سفيان الثوري رحمه الله< o:p>:

البكاء عشرة أجزاء

تسعة لغير الله

وواحد لله

فإذا جاء الذي لله في السنة مرة فهو كثير< o:p>

حلية الأولياء (7/ 11)، الزهد لابن حنبل (229) < o:p>

قال النووي في معنى الطائفة المنصورة< o:p>:

(... ويحتمل أن هذه الطائفة مفرقة بين أنواع المؤمنين

منهم شجعان مقاتلون

ومنهم فقهاء

ومنهم محدثون

ومنهم زهاد

وآمرون بالمعروف وناهون عن المنكر

ومنهم أهل أنواع أخرى من الخير ... ) < o:p>

شرح النووي على مسلم13/ 67< o:p>

قال جرير بن يزيد:

قلت: لمحمد بن علي بن حسين

عظني

قال يا جرير:

اجعل الدنيا مالاً أصبتَه في منامك

ثم انتبهتَ

وليس معك منه شيءٌ< o:p>

الزهد وصفة الزاهدين (1/ 65) < o:p>

سئل إمام الحرمين حين جلس موضع أبيه:

لِمَ كان السفر قطعة من العذاب

فأجاب على الفور

لأنَّ فيه فراقُ الأحبابِ< o:p>

فتح الباري (3/ 624)

مما ذكر عن العلامة سماحة شيخنا عبد العزيز بن باز -رحمه الله-< o:p>:

أنّه كان يُقرأ في مجلسه من حديث رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فلمّا سمع القاريء يقول: قال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -

بكى حتى اشتد بكاؤه ورحمه طلابه .. فلمّا سئل قال: " تذكرتُ رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - "

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير