تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[حمزة]ــــــــ[03 - 08 - 2004, 01:30 م]ـ

دقات قلب المرء قائلة له ... إن الحياة دقائق وثوان

أرجو أن لا يكون قد تكرر البيت

ـ[حازم]ــــــــ[04 - 08 - 2004, 12:05 م]ـ

مرحبًا بأخي العزيز / حمزة

نعم، البيت مُكرّر، وتجده في الصفحة 19، ولكن لا بأس، لأننا لا نستطيع أن نُدرك جميع الأبيات التي سبق طرحُها، لذلك دعِ الأمور تسير ببساطة، لأنَّ حقيقة هذا الأمر ليس مساجلة، إذ المساجلة الشعرية لا بدَّ أن تكون حضورًا ومن الذاكرة وذات وقتٍ مُحدّد، وما مشاركتي هذه إلاَّ لقراءة أبيات جديدة والالتقاء بالأفاضل أمثالكم.

نَصبنَا مثلَ رهوةَ ذاتَ حدٍّ & محافظةً وكنَّا السَّابقينا

ـ[حمزة]ــــــــ[04 - 08 - 2004, 01:01 م]ـ

شكراً أخي حازم لإهتمامك أنت دائماً في المقدمة

نطاعن ما تراخى الناس عنا ... ونضرب بالسيوف إذا غشينا

ـ[حازم]ــــــــ[04 - 08 - 2004, 01:17 م]ـ

نَزلْنا دَوحَهُ فحَنَا علينا & حُنُوَّ الْمُرضِعاتِ علَى الفَطيمِ

ـ[حمزة]ــــــــ[04 - 08 - 2004, 11:06 م]ـ

ما قال لا قطٌّ إلا في تشهُّدِه ... لولا التشهد كانت لاءه نعمُ

ـ[حازم]ــــــــ[05 - 08 - 2004, 08:54 ص]ـ

ما زلتُ أرميهمْ بثغْرةِ نَحرهِ & ولبانِهِ حتَّى تَسَربَلَ بِالدَّمِ

ـ[حمزة]ــــــــ[05 - 08 - 2004, 01:24 م]ـ

مازال في سيبه سَجْلٌ يعمُّهُمُ ... مادام في الأرض من أوتادها وتدُ

ـ[حازم]ــــــــ[06 - 08 - 2004, 03:42 م]ـ

دَعِ العَبَراتِ تَنهَمِرُ انْهِمارَا & ونارَ الوَجْدِ تَسْتَعِرُ اسْتِعارَا

ـ[حمزة]ــــــــ[08 - 08 - 2004, 01:02 ص]ـ

رأيتك إذ لم يغنك الله بالغنى ... لجأت إلى قيسٍ وخدك ضارعُ

جرير يهجو الفرزدق

ـ[حازم]ــــــــ[08 - 08 - 2004, 10:05 ص]ـ

عَنِ المَرءِ لا تَسَلْ وسَلْ عَن قَرينهِ & فكلُّ قَرينٍ بالْمُقَارَنِ يَقْتَدي

ـ[حمزة]ــــــــ[09 - 08 - 2004, 05:45 م]ـ

ينشق ثوبُ الدجى عن نور غرَّته ... كالشمس تنجاب عن أشراقها الظُّلَمُ

ـ[حازم]ــــــــ[09 - 08 - 2004, 08:21 م]ـ

مرحبًا بأخي العزيز حمزة

لعلَّك لم تنتبه إلى أنَّ الرويَّ كان حرف الدال، والياء تولَّدت من إشباع الكسرة، ولكن لا بأس

مَلعَبُ لَهْوٍ، كلَّما جِئتُه & وجدتُ فيهِ الروحَ والراحَا

مع أجمل تحياتي

ـ[حمزة]ــــــــ[09 - 08 - 2004, 10:41 م]ـ

شكراً على هذا التنبيه أخي العزيز حازم ... المؤمن مرآة أخيه

حبلُ الفجيعة ملتفٌ على عنقي ... فمن ذا يلوم مشنوقاً إذا اضطربا

ـ[حازم]ــــــــ[09 - 08 - 2004, 11:14 م]ـ

حفظك اللهُ من كلِّ مكروه، أخي العزيز

ومع ذلك، فالبيت جميل وأعجبني جدًّا

بكيتُ على الشبابِ وكنتُ غضًّا & كما يبكي على الوَرَقِ القَضيبُ

ـ[حمزة]ــــــــ[10 - 08 - 2004, 12:20 ص]ـ

تشكر أخي العزيز حازم .. بل أبياتك كلها روعة

بكيت على الشباب بدمع عيني ... فما يغني البكاءُ ولا النحيبُ

أبو العتاهية

ـ[حازم]ــــــــ[10 - 08 - 2004, 10:58 ص]ـ

ما أكثر فوائد صحبتك _ أخي العزيز حمزة

لم أكن أعلم أنَّ هذه الأبيات لأبي العتاهية، فقد حفظتها سماعًا:

بكيتُ على الشبابِ وكنتُ غضًّا & كما يبكي على الورقِ القضيبُ

ونُحتُ على الشبابِ بدمعِ عيني & فما نفعَ البكاءُ ولا النحيبُ

ألا ليتَ الشبابَ يعودُ يومًا & فأخبرهُ بما فعلَ المشيبُ

وقد وجدتُ اختلافًا مع البيت الذي ذكرتَه، ولعلَّك تخبرني بالصواب في ذلك، كما أرجو إفادتي ببقية الأبيات إن كنتَ تعرفها

بِلا غَيبةٍ لِلبَدرِ، وجهُكَ أجملُ & وما أنا فيما قلتُهُ مُتَجَمِّلُ

مع أعذب تحية

ـ[حمزة]ــــــــ[10 - 08 - 2004, 07:20 م]ـ

أخي العزيز جداً / حازم

والله يعجز اللسان عن تقديم الشكر والإمتنان لك .. لا أدري ما أقوله لك بخصوص الصحبة والرفقة

بيتي الذي أدرجته هو الأسلم مع خلط ولبس بسيطين في أبياتك .. سأرسل لك القصيدة كاملة بإذن الله تعالى في بريدك الإلكتروني لاحقاً وإن شئت في إحدى صفحات المنتدى وسأخبرك عنها .. أفدني

لقد جمَّع الأحزاب حولي وألَّبوا ... قبائلهم واستجمعوا كل مجمعِ

خبيب بن عدي رضي الله عنه عندما ربطه الكفار على جذع النخلة ليصلبوه

ـ[حازم]ــــــــ[11 - 08 - 2004, 01:45 ص]ـ

عَشِقتُ مَعاطِفَ قَدِّهِ المَيَّاسِ & لمَّا انثَنَى هَيْفًا غُصُونُ الآسِ

مع خالص تحياتي وتقديري

ـ[الا مبرااااطور]ــــــــ[11 - 08 - 2004, 04:19 ص]ـ

سيذكرني قومي إذا جد جدهم ... وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر

ـ[حازم]ــــــــ[11 - 08 - 2004, 10:41 ص]ـ

مرحبًا بالأخ الكريم / الا مبرااااطور

وحيَّاك الله، وأتمنى أن تظلَّ مشرقًا في ذاكرة قومك وأصحابك

رَاعَ الفِراقُ فُؤاداً كنتَ تُؤْنِسُهُ & وذَرَّ بينَ الجُفُونِ الدمعَ والسهَدَا

مع أجمل تحية

ـ[حمزة]ــــــــ[11 - 08 - 2004, 11:15 ص]ـ

أخي العزيز جداً / حازم

أبيات أبي العتاهية كالآتي:

بكيتُ على الشبابِ بدمعِ عيني ... فما يغنِ البكاء ولا النحيبُ

فيا أسفاً أسفت على شبابٍ ... نعاه الشيبُ والرأسُ الخضيبُ

عريت من الشباب وكنت غضاً ... كما يعرى من الورقِ القضيبُ

فياليت الشبابُ يعود يوماً ... فأخبره بما فعل المشيبُ

سأتحفك بالمزيد إن شاء الله تعالى

لك التحية

دعوتَ الذي ناداه يونسُ بعدما ... ثوى في ثلاثٍ مظلماتٍ ففرَّجا

الفرزدق يخاطب أحد سجناء خالد القسري بعد أن هرب تحت جنح الظلام

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير