ـ[أبو سارة]ــــــــ[17 - 09 - 2004, 01:01 م]ـ
أستاذي الفاضل حازم وفقه الله
والله ما أنا إلا طويلب علم لديكم وربما أقل من ذلك، ويعلم الله أنك قطعت ظهري بعظيم الإطراء، ولقد نعتني بنعوت تفوق حقيقتي المتواضعة، وليتك تتفضل وتعفيني منها، سأكون سعيد بذلك، ولك خالص التحايا سلفا0
- - - - - - -
ثنى عطفه لما بدا الصبح ذاهبا ... وما كاد لولا طالع الصبح يذهب
إلى الله أشكو سر شوق كتمته ... فنم به واش من الدمع معرب
تميم بن المعز الفاطمي
ـ[أبوأيمن]ــــــــ[17 - 09 - 2004, 02:17 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أساتذتي الأفاضل هل تأذنون لي بالمشاركة معكم؟
بَسَمَتْ فَلاحَ ضِيَاءُ لُؤْلُؤِ ثَغْرِهَا&&فِيْهِ لِدَاءِ العَاشِقِينَ شِفَاءُ
عنترة بن شداد
ـ[حازم]ــــــــ[17 - 09 - 2004, 05:41 م]ـ
أتاكَ " الربيعُ " الطلْقُ يَخْتالُ ضاحِكًا & مِنَ الحُسْنِ حتَّى كادَ أنْ يَتَكلَّما
يا أهلاً وسهلاً ومرحبًا، بفارسِ الشِّعر، أستاذي الحبيب / " أبو أيمن "
قد ازدهرت بك الصفحة وأشرقت، وتوهَّجت حروفُها وتألَّقت
وقد امتلأت الفرحةُ في قلبي وتدفَّقت.
بارك اللهُ مقدَمك، وأعلى شأنك
أُريدُ لِهذا الشَّملِ جَمْعًا كَعهدنا & وتأْبَى خُطُوبٌ لِلنَّوَى وحَوادِثُ
مع خالص تحياتي
ـ[أبوأيمن]ــــــــ[17 - 09 - 2004, 08:11 م]ـ
أهلا بأستاذي ومعلمي الحبيب / حازم
و إليكم هذا البيت
ثُمَّ مِلنَا عَلَى تَمِيمٍ فَأَحرَمنَا&&وَفِينَا بَنَاتُ قَومٍ إِمَاءُ
ـ[أبو سارة]ــــــــ[17 - 09 - 2004, 08:15 م]ـ
عودة إلى السنة الحازمية::)
أعيذك أن تسمو إليك الحوادث ... وأن تتغشاك الخطوب الكوارث
سليل العلى لازلت في ظل نعمة ... لك المجد ثانٍ والسلامة ثالث
ابن المقرب
ـ[أبوأيمن]ــــــــ[17 - 09 - 2004, 08:29 م]ـ
مرحبا أستاذنا المتألق / أبو سارة
ثُمَّ فَاؤوا مِنهُم بِقَاصِمَةِ الظَّهرِ&&وَلا يَبرُدُ الغَلِيلَ المَاءُ
ـ[حمزة]ــــــــ[17 - 09 - 2004, 08:37 م]ـ
أصونُ عِرضي بمالي لا أُدنسُهُ ... لا بارك الله بعد العرضِ في المالِ
حسان بن ثابت
ـ[أبوأيمن]ــــــــ[17 - 09 - 2004, 08:49 م]ـ
أهلا بالبطل المغوار و الفارس الهمام / حمزة
له همم لا منتهى لكبارها&&وهمته الصغرى أجلّ من الدهر
ـ[حمزة]ــــــــ[17 - 09 - 2004, 11:42 م]ـ
لك التحية أخي العزيز البطل / أبو أيمن
رأيْتُكَ إذْ لمْ يُغْنِكَ اللهُ بالغِنَى ... لجأتَ إلى قيسٍ وخدُّكَ ضارِعُ
جرير يهجو الفرزدق
ـ[حازم]ــــــــ[18 - 09 - 2004, 07:30 ص]ـ
مرحبًا بأخي الحبيب الأديب / حمزة
أسأل الله الكريم بِمَنِّه وكَرَمهِ، أنْ يجعل مَلْجأَنا دائمًا إليه
عَلَوْتُ علَى أكْتادِ كُلِّ مُلِمَّةٍ & تَرَدَّى بِأعْطافِ الخُطُوبِ الكَوارِثِ
مع أجمل تحية
ـ[حمزة]ــــــــ[18 - 09 - 2004, 11:05 ص]ـ
كل الحب والود والإحترام لك أخي المشرف / حازم
ثنِّ فقد أتاك الملكُ عفواً ... بلا عقلٍ ولا رأيٍ مُنيرْ
إعرابي يخاطب معن بن زائدة بعد أن أعطاه ألف دينار
ـ[حازم]ــــــــ[18 - 09 - 2004, 12:10 م]ـ
أخي الحبيب، فارس القَوافي / حمزة
لا زلتَ تواصل إبداعك بكلِّ اقتدار، أرجو لك دوامَ التوفيق
رَضيتُ بِبَعضِ الذُّلِّ خَوْفَ جَميعهِ & كَذلِكَ بَعضُ الشَّرِّ أهْوَنُ مِنْ بَعضِ
مع كلِّ الودِّ والتقدير
ـ[حمزة]ــــــــ[18 - 09 - 2004, 09:03 م]ـ
ضاقت بهمُ البلادُ فأصبحتْ ... سوداً وجوهُهُمُ كلونِ الإثمدِ
حسان بن ثابت يصف الأنصار في يوم وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم
ـ[أبوأيمن]ــــــــ[18 - 09 - 2004, 09:18 م]ـ
أستاذي الكريم / حمزة السابق بالفضل ذو الريشة الذهبية
إليك
دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَلُ مَا تَشَاءُ&&وَطِبْ نَفْساً إِذَا حَكَمَ القَضَاءُ
وَلا تَجْزَعْ لِحَادِثَةِ اللَّيَالِي&&فَمَا لِحَوَادِثِ الدُّنْيَا بَقَاءُ
ـ[حمزة]ــــــــ[18 - 09 - 2004, 09:22 م]ـ
التحية لك أخي الكريم / حازم
كل الحب والود لك أخي العزيز / أبو أيمن
أُنسيَّةٌ لو رأتها الشمسُ ما طلعت ... من بعد رؤيتها يوماً على أحدِ
يزيد بن معاوية
ـ[أبوأيمن]ــــــــ[18 - 09 - 2004, 09:32 م]ـ
التحية لكم و دامت صحبتكم و جواركم
دَخَلتُهَا وَشُعَاعُ الشّمْسِ مُتّقِدُ&&وَنُورُ وَجْهِكَ بَيْنَ الخَلقِ بَاهِرُه
ـ[حمزة]ــــــــ[18 - 09 - 2004, 09:36 م]ـ
لك التحية أخي الكريم / أبو أيمن
تفضل بالدخول إلى موضوع نوادر شعرية لكي تستمتع أكثر
رأيتُ رجالاً يضربون نساءهم ... فشُلَّت يميني يوم أضربُ زَيْنَبا
القاضي شريح
ـ[أبو سارة]ــــــــ[19 - 09 - 2004, 02:50 ص]ـ
بادر الفرصة واحذر فواتها ... فبلوغ العز في نيل الفرص
واغتنم عمرك إبان الصبا ... فهو إن زاد مع الشيب نقص
محمود البارودي
ـ[حازم]ــــــــ[19 - 09 - 2004, 08:04 ص]ـ
لكَ الفضْلُ في ما صُغْتُهُ وصَنَعْتُهُ & وما شاعِرٌ لم يَمْتَدِحْكَ بِشاعِرِ
تَرَفَّقْ فقد سَالَتْ بِوُسْعي وطاقَتِي & غَوَارِبُ مِنْ تلكَ البِحارِ الزَّواخِرِ
أتَحْسَبُني أسْطيعُ جُودَكَ كُلَّهُ & لكَ اللهُ، دَعْني مِن لِِساني وناظِري
أستاذي الحبيب الفاضل / " أبو سارة "
قد آلَمتْني مُفرداتُك، وأعلمُ عِلم قاطعًا أنَّك إنَّما نَفَرْتَ من كلامي البسيط تواضعًا للنفس الكريمة.
اعْلَمْ – أستاذي الحبيب – أنَّ ما أذكره تجاهَك، هو ما يَختلِجُ في نفسي، وما يَشْعُرُ به قلبي، ولسْتُ في مقامكم، ولكن شاءت قُدرةُ اللهِ – سبحانه وتعالى – أن يُكرمني بِرفقتكم، ويُسْعدني بِصحبتكم، فوالله إني لأقلُّكم علمًا وأدبًا وخُلقًا، وأدناكم فضلاً.
فألْتَمِسُ منك، بل أسْتعطفك، أن لا تُثْقِلَ لِساني، وأن لا تُقَيِّد بياني.
وأسأل الله الكريم أن يُعْلي مكانَك ومكانتك، وأن يرزقك حُسنَ العمل والإخلاص.
والآن إلى حرف الثاء مرَّة أخرى:
صَقيلُ النُّهَى لا يَنكُثُ السَّيْفَ عَهْدَهُ & إذا غَرَّتِ القَوْمَ العُهُودُ النَّكائِثُ
أدام الله رِفعتَك
¥