تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو سارة]ــــــــ[19 - 09 - 2004, 05:38 م]ـ

الأستاذ حازم سلمه الله

لو أنني والخلق جمعا ألسن ... نثني عليك لما قضينا الواجبا

جزاك الله خيرا ياحازم، وأسأل الله أن أكون عند حسن ظنك وظن الإخوة في الفصيح، ويعلم ألله أنني أكن لكم كل قدر واحترام، ولكم عليّ حق، وسأحفظه بإذن الله0

نعود إلى الثاء:

ثلاثة تشرق الدنيا ببهجتها ... شمس الضحى وأبو إسحاق والقمر

محمد بن وهيب الحميري في مدح المعتصم

ـ[أبوأيمن]ــــــــ[20 - 09 - 2004, 12:11 ص]ـ

أستاذي الفاضل الأديب البارع / أبو سارة

إليك حرف الميم

رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ&&تُمِتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّرْ فَيَهْرَمِ

ـ[حمزة]ــــــــ[20 - 09 - 2004, 12:26 ص]ـ

شكراً أخي العزيز / أبو أيمن

مدَّتْ مواشِطَها في كفِّها شركاً ... تُصيبُ قلبي به من داخلِ الجسدِ

يزيد بن معاوية بن أبي سفيان

ـ[أبو عيسى]ــــــــ[20 - 09 - 2004, 12:44 م]ـ

دع عنك ما قد كان في زمن الصبا

واذكر ذنوبك وابكها يا مذنبُ

القصيدة الزينبية - صالح بن عبدالقدوس

ـ[حمزة]ــــــــ[20 - 09 - 2004, 12:57 م]ـ

مرحباً بعودتك أخي العزبز / أبو عيسى

بأنَّا نُورِدُ الرايات بيضاً ... ونُصدِرُهُنَّ حُمْراً قد روينا

عمرو بن كلثوم

ـ[أبوأيمن]ــــــــ[20 - 09 - 2004, 03:00 م]ـ

أخي الهمام ذو الذوق الفنان / حمزة

إلى حرف الراء

نِعْمَ القَرِينُ وَكُنْتِ عِلْقَ مَضِنَّةٍ&&وَارَى بِنَعْفِ بُلَيَّةَ الأَحجَارُ

مع أطيب تحياتي

محبكم

أبو أيمن

ـ[أبو سارة]ــــــــ[20 - 09 - 2004, 04:05 م]ـ

رميت فؤادي فما ... تركت به منهضا

فقوسك شُريانه ... ونبلك جمر الغضا

ـ[حازم]ــــــــ[21 - 09 - 2004, 08:01 ص]ـ

أستاذي الحبيب الفاضل / " أبو سارة "

قد بالغتَ في تعظيم كلمات الثناء، وإدخال البهجة والسرور إلى قلبي.

ومع علمي التام أني لا أبلغ شيئًا يسيرًا من كلماتك الأنيقة، إلاَّ أني أقول: لأنتَ الكريم الكريم، ولا أملك إلاَّ أن أسأل الله – عزَّ في عُلاه – أن يَجزيك عني خَيري الدنيا والآخرة، وأن يَجعل كتابَك في عِليِّين.

أستاذي الأمجد: لا أرَى نفسي إلاَّ كسائرٍ في صحراء يَهتدي بعد توفيق الله، بذاك النجم الساطع، وذاك هو أنت، كالنجمِ في أعلَى السَّما يتألَّقُ.

والآن لا بدَّ من العودة إلى حرف الثاء:

ضاحي المُحَيَّا لِلهَجيرِ ولِلقَنا & تَحتَ العَجاجِ تَخَالُهُ مِحراثا

أدامَ اللهُ عُلُوَّك

ـ[أبوأيمن]ــــــــ[21 - 09 - 2004, 03:11 م]ـ

إِلَيْكُمْ يَا ذَوي شِعْرِ إِلَيْكُمْ&&أَلَمَّا تَعْرِفُوا مِنَّا اليَقِيْنَا

أَلَمَّا تَعْلَمُوا مِنَّا وَمِنْكُمْ&&قَصَائِدَ يَطَّعِنَّ وَيَرْتَمِيْنَا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أستاذي الحبيب الغالي و معلمي النحو والآخذ بيدي إلى طريقه و سبله حازم أهلا بك و قد اشتقنا إلى مشاركاتك ونوادرك في منتدى النحو و الصرف

وإليكم جميعا

ثَنَتْ أَرْبَعًا مِنهَا عَلَى ثِنْي أَرْبَع&&فَهُنّ بَمَثْنِياتِهن ثََمَانِي

دمتم في رعاية الله

ـ[أبو سارة]ــــــــ[21 - 09 - 2004, 08:28 م]ـ

الأستاذ حازم رعاه الله

تعلمنا منك الأدب واستعطاف القلوب قبل أن نأخذ عنك العلم والمعرفة، فهنيئا لنا بك، فها أنت تضفي على أقل طلابك هالة من الإطراء رغم ضحالة مكانه وعلمه عند بحر علمكم الزاخر، وما هذه إلا ترجمة حية لأخلاق الكبار أمثالكم حفظكم الله 0

ولك مني خالص التحايا0

0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0

وهذه عودة إلى استكمال المساجلة مع أحبتنا رعاهم الله:

نعم ظلمتك فاغفر لي زلتي ... هذا مقام المستجير العائذ

ودمتم سالمين،،

ـ[أبوأيمن]ــــــــ[21 - 09 - 2004, 10:28 م]ـ

أخي الكريم / أبو سارة

ما صدقنا أننا تخلصنا من الثاء فإذا بالذال هلا رحمتنا و سرت سيرنا

ذِرَاعِي عَيْطَلٍ أَدَمَاءَ بِكْرٍ&&هِجَانِ اللَّوْنِ لَمْ تَقْرَأ جَنِيْنَا

مع تحياتي لكم جميعا

ـ[حمزة]ــــــــ[21 - 09 - 2004, 11:05 م]ـ

نالتْ على يدِها ما لمْ تنلْه يدي ... نقشاً على مِعْصَمي أوهتْ به جَلَدي

يزيد بن معاوية

ـ[أبوأيمن]ــــــــ[22 - 09 - 2004, 03:05 م]ـ

إن الغريب له مخافة سارقٍ&&وخضوع مديونٍ وذلة موثق

فإذا تذكر أهله وبلاده&&ففؤاده كجناح طيرٍ خافق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إلى الأستاذ الأمجد حمزة تحية عطرة

دموع أجابت داعيَ الحزن همّعُ&&تُوصِّلُ منّا عن قلوب تقطّعُ

عفاءٌ على الدنيا طويلٌ فإنها&&تُفَرِّقُ من حيث ابتدت تتجمّعُ

تبدّلت الأشياء حتى لخلتها&&ستثني غروب الشمس من حيث تطلعُ

لها صيحة في كل روح ومهجة&&وليست بشيء ما خلا القلب تسمعُ

دمتم في رعاية الله و حفظه

و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ـ[حازم]ــــــــ[22 - 09 - 2004, 05:30 م]ـ

أستاذي الأروع الحبيب / " أبو أيمن "

ما هذا الجمال في أبياتك الرائعة الخلاَّبة.

فوالله – قد سحرتني حروفُها، وأسرتني معانيها

لك اللهُ، ما أروعك، وما أجمل المساجلة بوجودك.

ولا بدَّ من ظهور حرف الثاء:

عليها رِجالٌ لا هَوادةَ عِندَهُم & إذا عَلِقُوكُم بالأَكُفِّ الشَّوابِثِ

دمتَ سالمًا، مع أعذب تحية معطَّرة بالودِّ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير