ـ[القيصري]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 03:58 م]ـ
.
.
داع لجودِ يدٍ بيضاء ما برحت ..... تقضي على كل صفراءٍ وبيضاء
.
.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 04:01 م]ـ
أين نحن الآن؟ فهل لكم أن تخبرونا عن الوجهة الصحيحة؟
ـ[أبو اليسر]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 04:03 م]ـ
بوركت، أخي الغامدي،،
وأهديك بقية الأبيات،
إن حظي كدقيق ... فوق شوك نثروه
ثُمَّ قَالُوا لِحُفَاة ... يوم ريحٍ إجمعوه
صعب الأمر عليهم ... ثُمَّ قالُوا أتركوه
إن من أشقاه ربي ... كيف أنتم تسعدوه
ـ[القيصري]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 04:06 م]ـ
.
.
داع لجودِ يدٍ بيضاء ما برحت ..... تقضي على كل صفراءٍ وبيضاء
.
ء الهمزة
.
.
ـ[الغامدي]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 04:08 م]ـ
أين نحن الآن؟ فهل لكم أن تخبرونا عن الوجهة الصحيحة؟
عفوا توقفوا قليلا .. فقد تشعبت الدروب بنا، ولابد أن نحتكم إلى حازمي.
ـ[الغامدي]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 04:11 م]ـ
إن يوماً يكون فيه بمال الـ ... ــــــــمرء أدلى به ذوو الميراثِ
ـ[القيصري]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 04:16 م]ـ
.
.
ثقيف شر من ركب المطايا ..... و أشباه الهجارس في القتال
ولو نطقت رجال الميس قالت ..... ثقيف شرُّ من فوق الرحالِ
.
.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 04:17 م]ـ
إن يوماً يكون فيه بمال الـ ... ــــــــمرء أدلى به ذوو الميراثِ
أما وجدت غيره تحتكم إليه:)
ثم اختفى كالشّمس قرصاً لاسناً ... فابناه في فَلَكِ الحياة سناه
ـ[الغامدي]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 04:18 م]ـ
للقيصري
ليت شعري وأنت فيه مسجّى ... تحت ردمٍ حثاه فوقك حاثي
ـ[أبو طارق]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 04:19 م]ـ
لك الاختيار يا الغامدي
ـ[الغامدي]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 04:21 م]ـ
لأبي طارق
هذا كتابي وهذا الحبر والورق ** قد صرت من رفقة السمار أكترثُ
ـ[القيصري]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 04:22 م]ـ
أبو طارق
لك حق تكرار هذا البيت
من أين نأتي بالثاءات!!!
ـ[القيصري]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 04:25 م]ـ
.
.
ثم كانا خير من نال الندى ..... سبقا الناس بإقساط وبِر
.
.
ـ[الغامدي]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 04:30 م]ـ
رأيت القوم قد وثبوا لقتلي ** لأترك للحوازم بعض إرثي
ـ[القيصري]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 04:32 م]ـ
.
.
;)
.
.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 04:35 م]ـ
ثاوٍ على أنجم الجوزاء مقعده ... وراحلٌ في سبيل السعد مسراهُ
ـ[القيصري]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 04:43 م]ـ
.
.
هذي الرياضُ عن الأزهار باسمة ٌ ..... كما تبسم عجباً ثغر لمياء
.
.
ـ[الغامدي]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 04:51 م]ـ
أيها المستغيث بي حسبك اللـ**ـــــــــــه -مغيث الأنام -من مستغاث
ـ[القيصري]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 04:53 م]ـ
.
.
ثقلت في كفة الميزان فانكدرت ..... تهوى وشال خفاف الناس مقدارا
.
.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 05:01 م]ـ
راض صعب القريض رب قواف ... لو بعصر الرضي قيل الرضي
ـ[الغامدي]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 05:02 م]ـ
ضاع يوماً في الفيافي شاكياً ** لم يلاقي الزاد والأحشاء غرثى
ـ[أبو طارق]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 05:11 م]ـ
هل هذه الأبيات منقولة أم هي من قصائد لكم؟ لأني بدأت أعجز وليس لي بعد العجز إلا الانسحاب.
ثُم عَلقت ناقَتي في شَجرة ... وَنلت مِن بَعض النخيل ثَمَرة
ـ[الغامدي]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 05:17 م]ـ
مرحبا بأبي طارق
لا تنسحب .. والله لن أعود لمثلها.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 05:21 م]ـ
مرحبا بأبي طارق
لا تنسحب .. والله لن أعود لمثلها.
ولما القسم حفظك الله. والله رغم صعوبة الحرف إلا إني كنت أمزح لا غير. وأنت تعلم أني لا أقصدها:)
ـ[الغامدي]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 05:32 م]ـ
ولما القسم حفظك الله. والله رغم صعوبة الحرف إلا إني كنت أمزح لا غير. وأنت تعلم أني لا أقصدها:)
يا أخي .. لست متضايقا من كلامك أبدا .. صاحبك ليس على مذهب حازم، ولكنه على مذهب صاحب الخنفشار: D .. فاختر الغرض الشعري وحرف الروي: p
محبك
الغامدي
ـ[أبو طارق]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 05:59 م]ـ
أخي الغامدي حفظك الله ورعاك:
بما أنك تريدني أن أختار فأنا أختار لك مقطع من قصيدة للكتور العشماوي عسى أن تنال إعجابك:
سحبٌ تلوح ورعدها ii يتكلم ... والأرض تسمع ما يقال ii وتفهم
وفم الربيع الطلق يحكي ii قصة ... ممّا مضى وفؤاده ii يتألم
كانت هنالك روضة ii مخضرة ... وبلابل في ظلها ii تترنّم
كانت هنالك زهـ ـرة ii فوّاحة ... وصغيرة ترعى وطفل يحلم
كانت هنالك أسرة ii مستورة ... تحيا الكفاف وبالتآلف ii تنعم
كان المساء حكاية ليليّة ... يَهذي بها قمر و تنصف ii أنجم
كان الصباح قصيدة ii عربية ... والشمس تنشدها فلا ii تتلعثم
ـ[الغامدي]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 08:21 م]ـ
أخي الغامدي حفظك الله ورعاك:
بما أنك تريدني أن أختار فأنا أختار لك مقطع من قصيدة للكتور العشماوي عسى أن تنال إعجابك:
سحبٌ تلوح ورعدها ii يتكلم ... والأرض تسمع ما يقال ii وتفهم
وفم الربيع الطلق يحكي ii قصة ... ممّا مضى وفؤاده ii يتألم
كانت هنالك روضة ii مخضرة ... وبلابل في ظلها ii تترنّم
كانت هنالك زهـ ـرة ii فوّاحة ... وصغيرة ترعى وطفل يحلم
كانت هنالك أسرة ii مستورة ... تحيا الكفاف وبالتآلف ii تنعم
كان المساء حكاية ليليّة ... يَهذي بها قمر و تنصف ii أنجم
كان الصباح قصيدة ii عربية ... والشمس تنشدها فلا ii تتلعثم
حياك الله يا أبا طارق .. تلك عقدٌ ولا هاروت يحسن مثلها
مرّتْ عليك بدلها تترنمُ ** حسناء يتبعها الفؤاد المغرمُ
قالوا تهيم بحسنها وجمالها ** قلت الفؤاد من الجمال مُتيمُ
سحرٌ وربي ما بليت بمثلها ** الحرف أحجم واللسان مُلعثمُ
فمن البيان كما يقول نبينا ** سحرٌ .. وصاحبه الفصيح الملهمُ
¥