ـ[الغامدي]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 08:25 م]ـ
أين وصلنا يا أبا طارق؟
ـ[أبو طارق]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 08:34 م]ـ
نحن هنا
مرَّ عامٌ، أهكذا مرَّ عامُ ... هكذا طوَّفتْ بنا الأيّامُ؟!
مرَّ عامٌ، كأنَّما مرَّ شهرٌ ... عجباً، هل تلاشت الأعوامُ؟!
كيف صار المولود فينا رَضيعاً ... ومتى حُقَّ للرضيع الفِطامُ؟
ومتى أصبح الفَطيم غُلاماً ... ومتى جاوز البلوغَ الغُلامُ؟
ومتى أصبح الغُلام لدينا ... رجلاً، تَحتفي به الأقلامُ؟
ثم أضحى شيخاً حنَتْه الليالي ... فهو كالجذع مالَ منه القَوامُ
ليت شعري، أهكذا العمرُ يَمضي ... حين يمضي، وما يُحسُّ الأَنامُ؟؟
ـ[نسيبة]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 09:12 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
حياكم الله، و بارك في نشاطكم
محنُ الزمان كثيرة لا تنقضي**وسروره يأتيك كالأعيادِ
ملك الأكابرَ فاسترقّ رقابهم**وتراه رقا في يد الأوغادِ
دال
ـ[نور صبري]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 09:21 م]ـ
دمشقُ عشتك ريعاناً وخافقة ... ولمّة والعيون السود والأرقا
وها أنا ويدي جلدٌ وسالفتي ... ثلجٌ ووجهي عظم كاد أو عرقا
ـ[أبو طارق]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 09:25 م]ـ
قل للعواذل فيهمُ أحسنتمُ ... إن الملامة في الغرام مدامُ
ـ[نسيبة]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 09:43 م]ـ
ما الصمت إلا في الرجال متاجر**وتاجره يعلو على كل تاجر
راء
ـ[أبو طارق]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 09:48 م]ـ
روحٌ أخف من النسيم وخاطرٌ ... كالبرق مقرونٌ بحسنِ جوابِ
ـ[نسيبة]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 10:00 م]ـ
بغض الحياة وخوف الله أخرجني**وبيع نفس بما ليست له ثمناً
إني وزنت الذي يبقى ليعدله**ما ليس يبقى فلا والله ما اتزنا
نون
ـ[أبو طارق]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 10:17 م]ـ
نفس كما طاب ماء المزن طاهرةٌ ... وحرُ أصلٍ كما قد أخلص الذهبُ
الباء
ـ[نسيبة]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 10:34 م]ـ
بين الأساطين حانوت بلا غلق**تبتاع بالدين أموال المساكين
في سورة الكهف لو فكرت موعظة**تنهاك عن خدعٍ بين الأساطين
ـ[أبو طارق]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 10:46 م]ـ
نتعامى ونحن نسعى لغيٍ ... كيف نبقى والموت فينا ذريعُ
ـ[نور صبري]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 11:00 م]ـ
عن المرء لاتسل وسل عن قرينه ... فكل قرين بالمقابل مقتدي
ـ[عربيه]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 11:18 م]ـ
يا رب إن عظمت ذنوبي كثرةً ****** فلقد علمتُ بأنَّ عفوكَ أعظمُ
ـ[سليم]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 11:25 م]ـ
ما اخترت عنك سلوا لا ولا نظرت ... عيني لغير محيا وجهك القمر
ـ[نور صبري]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 11:29 م]ـ
رابَ الجنَّ إنسٌ عبقريٌ ... بوادي عبقرَ افترش الجنانا
ـ[سليم]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 11:44 م]ـ
نديمي لا تسقني ... سوى الصرف فهو الهنى
ـ[معالي]ــــــــ[01 - 05 - 2006, 03:11 ص]ـ
نروحُ إذا نروح وأنت هِجْسٌ:: إذا ما عجّ بالأشواق عُدنا
ـ[القيصري]ــــــــ[01 - 05 - 2006, 03:21 ص]ـ
.
.
ندبٌ بدا كالشمس في أفق العلا ..... فتفرقت أهلُ العلا كهباء
عالي المكانة حيث حلَّ مقامه ..... كالنجمِ حيث بدا رفيعَ سناء
.
.
ـ[أبو سارة]ــــــــ[01 - 05 - 2006, 04:07 ص]ـ
أتاني كتاب منك عظمتُ قدره ... كما عظّمت قدر المسيح التلامذ
وعلقته في الصدر مني كرامة ... كما علقت صدر الوليد التعاوذ
ـ[قمر البديع]ــــــــ[01 - 05 - 2006, 06:10 ص]ـ
ذاكَ عَهدٌ مِن حَياتِي قَد مَضى ... بَينَ تَشبيبٍ وَشَكوى وَنواح
إِنَّما الحُبُّ كَنجمٍ فِي الفَضا ... نُورُهُ يُمحَى بِأَنوار الصَّباح
ـ[القيصري]ــــــــ[01 - 05 - 2006, 06:13 ص]ـ
.
.
حسبي من الله غفرٌ للذنوب ومن ..... جدوى المؤيد تجديدٌ لنعمائي
.
.
ء
ـ[قمر البديع]ــــــــ[01 - 05 - 2006, 06:16 ص]ـ
أعِنّي عَلَى بَرْقٍ أَرَاهُ وَمِيضِ ... يُضيءُ حَبِيًّا فِي شَمارِيخَ بِيضِ
وَيَهْدَأُ تَارَاتٍ سَنَاهُ وَتَارَةً ... يَنُوءُ كَتَعتَابِ الكَسيرِ المَهيضِ
ـ[القيصري]ــــــــ[01 - 05 - 2006, 06:22 ص]ـ
.
.
ضاع فيه لفظي الجهير وفضلي ..... ضيعة َ السيفِ في يدٍ شلاّء
غيرأني على عماد المعالي ..... قد بنيت الرجا أتم بناء
.
.
ـ[قمر البديع]ــــــــ[01 - 05 - 2006, 06:25 ص]ـ
أعينيّ جودا ولا تجمُدا ... ألا تبكيانِ لصخرِ النّدى؟
ألا تبكيانِ الجريءَ الجميلَ ... ألا تبكيانِ الفَتى السيّدا؟
ـ[القيصري]ــــــــ[01 - 05 - 2006, 06:27 ص]ـ
.
.
درى ذو الجيش ما صنعت ظباه ..... و ما يدريه ما صنع الدعاء
وقال الجود بعد الحلم حسبي ..... حياءً إن شيمتك الحياء
.
.
ـ[قمر البديع]ــــــــ[01 - 05 - 2006, 06:30 ص]ـ
إذَا أَكْمَلَ الرَّحْمَنُ لِلْمَرْءِ عَقْلَهُ ... فقد كملت أَخْلاْقُهُ وَمَآرِبُه
يَعِيْشُ الفَتَى فِي النَّاسِ بالعَقْلِ إِنَّه ... عَلَى العَقْلِ يَجْرِي عِلْمُهُ وَتَجَارِبُه
ـ[القيصري]ــــــــ[01 - 05 - 2006, 06:33 ص]ـ
.
.
هُمَامٌ قَدْ بَكَى الأَعْنَاقُ مِنْهُ ..... إِذَا بِأَكُفِّهِ ضَحِكَ الْحُسَامُ
لئنْ في الخلقِ حاكتهُ جسومُ ..... فسُحْبُ الْوَدْقِ تُشْبِهُهَا الْجَهَامُ
.
.
¥