تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

COLOR="#00007F">*** ف ك ل ر د ا ء ي ر ت د ي ه ج م ي ل م ا أ ص د ق ه ذ ا ا ل ب ي ت ح ي ن ك ذ ب ه ك ث ي ر م ن ا ل ن ا س

ـ[أنوار الأمل]ــــــــ[07 - 09 - 2002, 01:45 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

ما بكم يا إخوان؟ ألا تنوون استكمالها؟

سأستمر وأرجو أن تتابعوا

قال شوقي:

فمن يغتر بالدنيا فإني ... لبست بها فأبليت الثيابا

فلم أر غير حكم الله حكما ... ولم أر دون باب الله بابا

ـ[الجهني]ــــــــ[08 - 09 - 2002, 01:02 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

اذا رمت ان تحيا سليما من الردى

ودينك موفور وعرضك صين

فلا ينطقن منك اللسان بسوأة

فكلك سوءات وللناس السن

وعيناك ان ابدت اليك معائبا

فدعها وقل يا عين للناس اعين

وعاشر بمعروف وسامح من اعتدى

ودافع ولكن بالتي هي احسن

قال الإمام الشافعي - رحمه الله -:

وإن كثرت عيوبك في البرايا .......... وسرّك أن يكون لها غطاء

تستر بالسخاء فكل عيب ........ يغطيه - كا قيل - السخاء

و لا تر للأعداء قطّ ذلاً ........... فإن شماتة الأعداء بلاء

ولا ترج السماحة من بخيل ......... فما في النار للظنآن ماء

ورزقك ليس ينقصه التأني .......... وليس يزيد في الرزق العناء

ولا حزن يدوم ولا سرور ........... ولا بؤس عليك ولا رخاء

إذا ما كنت ذا قلب قنوع .......... فأنت ومالك الدنيا سواء

والله من وراء القصد

ـ[عاشق العربية]ــــــــ[08 - 09 - 2002, 05:41 ص]ـ

السلام عليكم:

يقول المتنبي:

وفيك إذا جنى الجناة (أناة) 0000 تظن كرامة وهي احتقار

وقال السموأل:

وإن هو لم يحمل على النفس ضيمها 000 فليس إلى حسن الثناء سبيل

وقال آخر:

لسانك لا تذكر به عورة امرىء 000 فكلك عورات وللناس ألسن

00000000000000000000000000000000000000000000

ـ[أنوار الأمل]ــــــــ[20 - 10 - 2002, 12:21 ص]ـ

من لامية الطغرائي

ترجو البقاء بدار لا بقاء لها ... فهل سمعتَ بظل غير منتقل

أعلل النفس بالآمال أرقبها ... ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل

ـ[الا مبرااااطور]ــــــــ[20 - 01 - 2003, 12:59 ص]ـ

أول من قال ذلك سهل بن مالك الفزاري، وذلك أنه خرج يريد النعمان، فمر ببعض أحياء طئ، فسأل عن سيد الحي، فقيل له: حارثة بن لأم، فأم رحله فلم يصبه شاهداً، فقالت له أخته: أنزل في الرحب والسعة. فنزل فأكرمته ولاطفته، ثم خرجت من خبائها، فرأى أجمل أهل دهرها وأكملهم، وكانت عقيلة قومها وسيدة نسائها، فوقع في نفسه منها شئ، فجعل لايدري كيف يرسل اليها ولا ما يوافقها من ذلك فجلس بفناء الخباء يوماً وهي تسمع كلامه،فجعل ينشد ويقول:

يا أخت خير البدو والحضارة ×× كيف ترين في فتى فزارة؟

أصبح يهوى حرةً معطارة ×× إياك أعني واسمعي ياجارة

فلما سمعت قوله عرفت أنه إياها يعني فقالت له:

إني أقول يا فتى فزارة ×× لا ابتغي الزوج ولا الدعارة

ولا فراق أهل هذه الجارة ×× فارحل إلى أهلك باستخارة

فاستحيا الفتى وقال: ما أردت منكراً فقالت: صدقت. فكأنها استحيت من تسرعها الى تهمته ..

فأرسلت إليه أن اخطبني إن كان لك حاجة يوماً ..

فخطبها وتزوجها ....

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآسف على الأطالة وشكراً

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير