تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ابن مالك]ــــــــ[24 - 01 - 2003, 04:52 م]ـ

قال الشاعر:

إذا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظنن أن الليث يببتسم

وقال:

وما كل هاوٍ للجميل بفاعل ولا كل فَعَّل له بمتمم

ـ[الزكي]ــــــــ[24 - 01 - 2003, 07:00 م]ـ

السلام عليكم

أختي الأنوار رعاك الله والجميع، موضوعك شيق .. سروري في المشاركة المتواضعة.

أنشد إيليا أبو ماضي شاعر المهجر:

غَلِطَ القائلُ إنا خالدون ..

كلنا بعد الردى هيُّ بنُ بيّ!!

لو عرفنا ما الذي قبل الوجود ** لعرفنا ما الذي بعد الفناءْ.

نحن لو كنا كما قالوا نعود ** لم تخفْ أنفسنا ريبَ القضاءْ.

إنما القول بأنا للخلود ** فكرةٌ أوجدها حبُّ البقاءْ.

نعشقُ البُقْيا لأنا زائلون ..

و الأماني حيةٌ في كل حيّ.

=== === ===؟؟؟!!!

فانبرى ربيع السعيد عبدالحليم يرد عليه قائلاً:

أيها الحايرُ! إنا خالدون ..

بعد موتٍ سوف نحيا يا أخيّ.

راحَ يهذي، كيف بعثي من خُمود ** وقيامي لخلودٍ من فناء؟!

قلتُ: شكٌ يا صديقي أمْ جُحود؟! ** وسؤالٌ أم جدالٌ و مِراءْ؟!

هذه الآياتُ في كل الوجود ** ناطقاتٌ للإله بالثناءْ.

خالقٌ إنْ شاءَ أمراً سيكون.

ليس لُغْزاً إنه الحق الجليّ.

ـ[الزكي]ــــــــ[24 - 01 - 2003, 07:06 م]ـ

السلام عليكم

ما أجمل ما سطره شاعر (لا يحضرني اسمه) في الدنيا حين قال:

كانت الدنيا لقومٍ غيرنا ** رحلوا عنها وخلَّوها لنا.

وسنمضي خلفَهم من بعدهم ** ونُخَلِّيها لقومٍ بعدنا.

رعاكم الله

ـ[راية العزّ]ــــــــ[26 - 01 - 2003, 11:45 م]ـ

الأخ الجهني السلام عليكم

أود أن أسأل عن قائل القصيدة الأولى التي شاركت بها.

لأني كما يبدو أحفظها بشكل مختلف في بعض الكلمات

أرجو منك إفادتي، ولك شكري وتقديي.

ـ[راية العزّ]ــــــــ[26 - 01 - 2003, 11:50 م]ـ

الأخ الجهني السلام عليكم

أود أن أسأل عن قائل القصيدة الأولى التي شاركت بها.

لأني كما يبدو أحفظها بشكل مختلف في بعض الكلمات

أرجو منك إفادتي، ولك شكري وتقديي.

ـ[شموخ]ــــــــ[21 - 02 - 2003, 07:33 م]ـ

عفوا ياراية العز لاأملك جوابا على سؤالك .. وكما يقال "من قال لاأعلم فقد أفتى ": o :o

ولكن أحببت أن أدلو بدلوي في هذا الموضوع:

قال الشاعر:

مشيناها خطى كتبت علينا ** ومن كتبت عليه خطى مشاها

وقال آخر:

الحب في الأرض بعضٌ من تخيلنا ** لو لم نجده عليها لاخترعناه

ـ[أبو سارة]ــــــــ[22 - 02 - 2003, 11:19 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فكرة جيدة، أرجو لها الدوام

وهذه مشاركة متواضعة وفي الحقيقة لا أعرف قائلها

متى تصل العطاش الى ارتواء ***** اذا استقت البحار من الركايا

ومن يثني الأصاغر عن مراد ***** وقد جلس الأكابر في الزوايا

وإن ترفّع الوضعاء يوما ****** على الرفعاء من أحد البلايا

اذا استوت الأسافل والأعالي ****** فقد طابت منادمة المنايا

ـ[وضاح اليمن]ــــــــ[27 - 02 - 2003, 02:15 م]ـ

يقول أبو الإنداء الأسدي:

لاتحسب المجد تمراً أنت آكله**** لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا

ـ[وضاح اليمن]ــــــــ[28 - 02 - 2003, 01:17 ص]ـ

أقدم لكم هذه الحكمة الثمينة، والتي لا تنطبق بالتأكيد على حال أمتنا في الوقت الحاضر،

وهي للشاعر الفلسطيني عبدالرحيم محمود:

سأحمل روحي على راحتي**** وألقي بها في مهاوي الردى

فإما حياة تسر الصديق **** وإما ممات يغيظ العدا

ـ[الشمس]ــــــــ[22 - 03 - 2003, 10:18 م]ـ

نصيحة:

دع المقادير تجري في أعنتها ولا تبيتنّ إلاّ خالي البالِ

ما بين غفوة عينٍ وانتباهتها يغير الله من حالٍ إلى حالِ

وشكراً لكم جميعاً

ـ[الأخطل]ــــــــ[13 - 05 - 2003, 07:20 م]ـ

قال أبو الإنداء الأسدي:

لاتحسب المجد تمراً أنت آكله ********** لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا

وقال الحطيئة:

من يفعل الخير لايعدم جوازيه *********** لايضيع العرف بين الله والناس

ـ[عابر سبيل]ــــــــ[14 - 05 - 2003, 12:16 م]ـ

أختي الكريمة أنوار الأمل

جهدك موفور، بارك الله فيك.

هذا البيت اقرأه دائما ولا أعرف قائله:

قف دون رأيك في الحياة مجاهدا .... إن الحياة عقيدة وجهاد

بيت آخر يعجبني وأتخذه قدوة:

يأبى فؤداي أن يميل إلى الأذى .... حب الأذية من طباع العقرب

غفر الله لي ولكم وللمسلميبن.

ـ[ربحي شكري محمد]ــــــــ[14 - 05 - 2003, 12:28 م]ـ

السلامُ عليكم

اسمحوا لي بالمشاركة

يقول المتنبي:

ومن تكُنِ الأُسْدُ الضَّوارِي جُدودَهُ يَكُنْ لَيلُهُ صُبحاً ومَطعَمُهُ غَصْبا

الضواري: المولعة بالصيد. والغصب أخذ الشيء قهرا. يقول من كانت جدوده كالأسود

كان هو كذلك وعاش عيش الأسود فجعل ليله صبحًا لأنه لا يهاب المسير فيه ورزقه ما

يغتصبه من الأعداء.

ويقول أيضا:

ولَستُ أُبالي بَعْدَ إِدراكِيَ العُلَى أَكانَ تُراثاً ما تَناوَلتُ أم كَسْبا

التراث: الإرث. كأنه يعتذر من الغصب الذي ذكره في البيت السابق يقول إذا استوليت

على معالي الأمور لم أُبالِ بعد نيلها أن أكون بلغتها عن إرث أو كسب. وقد كان الوجه

أن يقول أتراثا كان لأن الهمزة لا يليها إلا المسؤول عنه فأخّره لإقامة الوزن.

ولي عودة ان شاء الله

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير