تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[مُسلم]ــــــــ[12 - 09 - 2008, 03:14 م]ـ

القصيدة رائعة أخى نعيم .... إبداع إبداع إبداع ...

حتى في اختيارك لعنوان القصيدة ... جزاك الله خيرا ...

ولكن لي سؤال ... من أىِّ البحور هذه القصيدة؟

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[12 - 09 - 2008, 03:22 م]ـ

قصيدة رائعة وموضوعها وجداني بحت والشعر -بزعمي- وجداني أولا ثم ما سواه ي الدرجة الثانية

أحسنت بارك الله فيك أتحفنا بمثل هذا إنه جدير بالقراءة

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[12 - 09 - 2008, 03:33 م]ـ

ولكن لي سؤال بسيط ...

الذي أعرفه أن عروض الوافر التام وضربه مقطوفين وجوبا (فعولن)

ولكن لا ادري كيف جئت بهما صحيحتين ..

وأظن الأستاذ مسلم قد لاحظ الشيء ذاته!!

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[12 - 09 - 2008, 03:35 م]ـ

أؤيد بحر الرمل

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[12 - 09 - 2008, 07:43 م]ـ

مرحباًَ بأستاذتنا مبحرة

ولك التحية على هذه الإضافة وتلك الفوائد

والأمل هومن أساسيات السعادة

والتأمل مطلب لنا لمراجعة الماضي ورؤية المستقبل

أحسن الله إليك على هذه الوقفة وأسعدك في الدارين

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[12 - 09 - 2008, 07:54 م]ـ

كنتُ الذي لليائسين يداوي

حتى قرأتُ قصيدة الحداوي

ياسيدي أنت الذي علمتنا=سنظل نذكرفضلكم ونداوي

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[12 - 09 - 2008, 08:14 م]ـ

أخي نعيم لافض فوك على القصيدة الجميلة والتي في الأغلب لايشعر بما في داخلها من بعض الألم سوى من قرضها والله المستعان ..

دَعِيني يا بَناتِ الفِكْرِ مُرْتَحِلًا=مَعَ الذِّكرى أَعِيشُ سَعادَةً عَبَرَتْ

نَظَرْتُ إلى رُكامِ العُمرِ مُعْتَبِرًا=أُوَدِّعُ صَفْحَةَ الماضي بِما قَبَرَتْ

أخي الحبيب فأنا كما تعرفني لست ناقداً ولكن أحياناً أقرأ النقد وتستوقفني نظرات النقاد الحصيفة وأدعو الله أن لايحشرني مع النقاد:)، فيعلق في الذاكرة شيئ من إبداعهم النقدي،ولذلك أرى أن البيتين في الأعلى يحملان تناقضاً من حيث المضمون ..

ففي البيت الأول نراك تصف سعادة في الماضي تتوق الى رؤيتها، بينما في البيت الثاني نرى صورة قاتمة الى قبر ودفن ذلك الماضي!

فهذا ماترآى لي على الأقل.

وذلك لاينقص من قيمة القصيدة الجميلة بغض النظر عن النظرة الفلسفية لها،

دمت مبدعاً شاعرنا نعيم ودام عطاؤك غير محدود.

لك مني تحية عطرة،

مرحباً بأبي تسنيم وهذه الإضافة المثرية وأضحك الله سنك

وإن لم يكن النقدهكذا فكيف يكون إذاً وهذا والله هونقدالمعنى الذي يطمح إليه كل شاعريرغب في الإرتقاءبشعره

وأحسنت بهذه الملحوظات وفقك الله

بالنسبة للتناقض فربماذاك لبس لتقصيري في إيصال الصورة فمقصدي من البيت الأول

دعيني هو طلب من بنات الفكرأن تجعلني أحاول أن أكتب شيء من الأحداث السعيدة الماضية وأنا لم أنكرالأفراح فهي في هذا البيت لكني أنكرت تواردها في قصائد

وغاصَتْ في بُحورِ الحُزنِ قافِيَتي

وأفراحِي أبَتْ لِي الشِّعْرَ وانْكَسَرَتْ

.........

وبالنسبة لهذا البيت:

نَظَرْتُ إلى رُكامِ العُمرِ مُعْتَبِرًا=أُوَدِّعُ صَفْحَةَ الماضي بِما قَبَرَتْ

فحديثي فيه عن العمرالسابق بماكان فيه من أحداث سواءحزينه أوسعيدة

والحقيقة إني ممن يفضل الشعربنغمته الحزينه فهو الأقرب للنفوس

وهذا مجرد رأي شخصي لكن بعدقراءة ردود الأساتذة بحرالرمل والجهالين تيقنت أن هذا يفضله الغالبية

حفظك الله ورعاك وحشرنا وإياك مع الحبيب عليه الصلاة والسلام

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[12 - 09 - 2008, 08:18 م]ـ

القصيدة رائعة أخى نعيم .... إبداع إبداع إبداع ...

حتى في اختيارك لعنوان القصيدة ... جزاك الله خيرا ...

ولكن لي سؤال ... من أىِّ البحور هذه القصيدة؟

أسعدك الله وزادك من فضله

وأشكرلك كلماتك النديه وهذا الحضوروجزاك الله كل الخير

وبالنسبة لبحرالقصيدة كتبتها على البحرالمتوسط هذه المرة:)

(لعلك لاتعلم إني لاأفقه في البحورشيئاً ولاأعلم والله على أي بحر رغم إني سألت عن هذا في هذا الرابط) وأجاب على ذلك الأساتذة حفظهم الله

http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=26805

دمت في رعاية الله

ـ[محمد سعد]ــــــــ[12 - 09 - 2008, 09:41 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لم أقرأ نصًا في السابق لأخي نعيم كهذا النص، هذا النص تبدو فيه عصارة الحداوي وشكواه، ظلال الحزن يخيم على مفردات النص والحالة النفسية المتعبة تكاد تتكلم.

الرسالة تقرأ من عنوانها (وَماتتْ فوقَ صَدرِ الحُزنِ قافِيَتِي) هذا نص صريح. ما الذي أوصل شاعرنا إلى هنا؟

وفي قراءة سريعة لمفردات النص نرى هذه المساحة الكبيرة من مفردات الحزن ولا أدري كم بقي للفرح (دُموعُ العَيْنِ) (وغابَتْ بَسْمَتِي) (وغاصَتْ في بُحورِ الحُزنِ قافِيَتي) (وعَيْني بالأسَى)

(جِراحُ القَلْبِ) (وأَحْلامِي) (على دَرْبي مُمَزَّقَةٌ) (والدَّمعُ يَحْرِقُني الحُزْنِ أُغْنِيَتِي) (وأدْمَتْني حُروفُ) (وَماتتْ فوقَ صَدرِ الحُزنِ) (وأفراحِي على أشْلائِها احْتُضِرَتْ)

لكني أقول أخذني النص إلى البعيد بتلك الصورة التي رسمها الحداوي للحزن الذي لا يفارقه.

شكرا أخي أبا تركي

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير