تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[13 - 09 - 2008, 04:58 ص]ـ

قصيدة رائعة وموضوعها وجداني بحت والشعر -بزعمي- وجداني أولا ثم ما سواه ي الدرجة الثانية

أحسنت بارك الله فيك أتحفنا بمثل هذا إنه جدير بالقراءة

أحسن الله إليك والحقيقة إني سعدت بتوافقك والجهالين على جمال الشعرالوجداني رغم أن هناك من يخالف هذا

ولكن لي سؤال بسيط ...

الذي أعرفه أن عروض الوافر التام وضربه مقطوفين وجوبا (فعولن)

ولكن لا ادري كيف جئت بهما صحيحتين ..

وأظن الأستاذ مسلم قد لاحظ الشيء ذاته!!

والله إني لا أعرف على أي بحرهذه القصيدة ولعل في إجابتي للأخ مسلم الرابط الذي وجهت به سوال حول بحرها

وهل تصدق إني لا أعرف من بحورالشعرسوى عددها:)

أماعن صحة الأبيات وسلامتها فهذا بتوفيق الله وحده

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[13 - 09 - 2008, 05:00 ص]ـ

أؤيد بحر الرمل

أيدك الله بتوفيقه أخي أباالحسن وشرفت بإطلالتك وكلماتك القليلة التي حملت الكثير

ـ[صاحبة القلم]ــــــــ[13 - 09 - 2008, 08:43 م]ـ

لا فض فوك أخي نعيم .. ما شاء الله تبارك الله ..

قرأتها مرارت عديدة ونظرت إليها طويلا بدون ملل أو سأم .. قصيدة رائعة بكل ما فيها من معان وصور.

أخي نعيم ..

هل تسمح لي بطباعة القصيدة والاحتفاظ بها؟:)

ـ[محمد سعد]ــــــــ[14 - 09 - 2008, 12:25 ص]ـ

بالنيابة عن أخي نعيم

إطبعيها ووزعيها

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[14 - 09 - 2008, 04:22 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لم أقرأ نصًا في السابق لأخي نعيم كهذا النص، هذا النص تبدو فيه عصارة الحداوي وشكواه، ظلال الحزن يخيم على مفردات النص والحالة النفسية المتعبة تكاد تتكلم.

الرسالة تقرأ من عنوانها (وَماتتْ فوقَ صَدرِ الحُزنِ قافِيَتِي) هذا نص صريح. ما الذي أوصل شاعرنا إلى هنا؟

وفي قراءة سريعة لمفردات النص نرى هذه المساحة الكبيرة من مفردات الحزن ولا أدري كم بقي للفرح (دُموعُ العَيْنِ) (وغابَتْ بَسْمَتِي) (وغاصَتْ في بُحورِ الحُزنِ قافِيَتي) (وعَيْني بالأسَى)

(جِراحُ القَلْبِ) (وأَحْلامِي) (على دَرْبي مُمَزَّقَةٌ) (والدَّمعُ يَحْرِقُني الحُزْنِ أُغْنِيَتِي) (وأدْمَتْني حُروفُ) (وَماتتْ فوقَ صَدرِ الحُزنِ) (وأفراحِي على أشْلائِها احْتُضِرَتْ)

لكني أقول أخذني النص إلى البعيد بتلك الصورة التي رسمها الحداوي للحزن الذي لا يفارقه.

شكرا أخي أبا تركي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مرحباًَ بالحبيب وأسعدك الله وهذه القراءة الجميلة الحديثة

ولم أكن أعرف أن في هذه الأبيات من السواد ماجمعته ياأبافادي

والحزن والرثاء هما الأقرب للصدق في الشعروكم حاولت الخروج عن نمط الحزن لكني مع الأسف لم تفلح محاولاتي وتموت عند ولادتها:)

وماقلته لصاحبة القلم لاتعليق عليه وأحسن الله إليك ووفرت علينا الحبر:) لأني كنت سأجيبها بماتفضلت به

لك التحية ودمت في رعاية الله

ـ[أم أسامة]ــــــــ[14 - 09 - 2008, 10:37 م]ـ

القصيدة رائعة أستاذي الكريم نعيم ...

والأروع صدقها وبساطتها وبعدها عن التكلف وتعمد الإبداع ..

والذي زاد روعتها إيقاع الألم المتناغم ..

الكلمات في هذه القصيدة حقيقة حية لأنها تحاكي الواقع ..

الأبيات رائعة وأخص هذه الأبيات أستوقفتني ..

نعيم الحداوي;271770

شَدَوْتُ على رُكامِ العُمْرِ فانْحَدَرَتْ =دُموعُ العَيْنِ فوقَ الخَدِّ وانْتَثَرَتْ

هِيَ الأيَّامُ تَمضي كالسِّهامِ بِنا=وإنْ طالتْ بِها الأعمارُ أوْ قَصُرَتْ

أبدعت في تشبيه الأيام ...

وأَحْلامِي على دَرْبي مُمَزَّقَةٌ =هِيَ الآمالُ كمْ خانتْ وكمْ غَدَرَتْ

هَبِيني صَفْحَةً بَيْضاءَ سيِّدَتِي =أ ُدَوِّنُ في بَقايا العُمْرِ ما أَسَرَتْ

نَظَرْتُ إلى رُكامِ العُمرِ مُعْتَبِرًا =أُوَدِّعُ صَفْحَةَ الماضي بِما قَبَرَتْ

وَماتتْ فوقَ صَدرِ الحُزنِ قافِيَتِي =وأفراحِي على أشْلائِها احْتُضِرَتْ

أما أنا فلن أستأذن في نسخها والإحتفاظ بها ضمن ذكريات الفصيح وخصيصاً أنها ليست الأولى لي فقد قمت بنسخ أكثر من قصيدة لك سابقاً ...

وأخص بيت لفت أنتباهي ودعاني للبحث عن صاحبه في كلمات مبعثرة ...

دمت مبدع

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[15 - 09 - 2008, 04:27 ص]ـ

لا فض فوك أخي نعيم .. ما شاء الله تبارك الله ..

قرأتها مرارت عديدة ونظرت إليها طويلا بدون ملل أو سأم .. قصيدة رائعة بكل ما فيها من معان وصور.

أخي نعيم ..

هل تسمح لي بطباعة القصيدة والاحتفاظ بها؟:)

حفظك الله ورعاك وبارك فيك على كلماتك الطيبة وكنت أتمنى ملحوظاتك

وكماقال أستاذنا أبوفادي رعاه الله لك الطبع والنسخ لهذه أولغيرها

لك التحية وتقبل الله صيامكم وقيامكم

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[15 - 09 - 2008, 04:35 ص]ـ

القصيدة رائعة أستاذي الكريم نعيم ...

والأروع صدقها وبساطتها وبعدها عن التكلف وتعمد الإبداع ..

والذي زاد روعتها إيقاع الألم المتناغم ..

الكلمات في هذه القصيدة حقيقة حية لأنها تحاكي الواقع ..

الأبيات رائعة وأخص هذه الأبيات أستوقفتني ..

أبدعت في تشبيه الأيام ...

أما أنا فلن أستأذن في نسخها والإحتفاظ بها ضمن ذكريات الفصيح وخصيصاً أنها ليست الأولى لي فقد قمت بنسخ أكثر من قصيدة لك سابقاً ...

وأخص بيت لفت أنتباهي ودعاني للبحث عن صاحبه في كلمات مبعثرة ...

دمت مبدع

أسعدك الله وهذه الكلمات العذبة التي نتطلع لها وهي كتابة الشعربلاتكلف وهو فضل من الرحمن رغم أن هذه القصيدة من أكثرالقصائد التي أشغلتني رغم قلة عدد أبياتها

وقد طلب مني أحد الأحبة أن أذكرمناسبتها

وبكل إختصاربينما كنت عند الحلاق العام الماضي قبل رمضان بينما كنت على الكرسي رأيت شعرات بيضاء تتساقط فتلفت يمين ويسارلعلي أرى من صاحبها وإذابها تتساقط من رأس القروي وكانت أول مره أرى فيها الشيب مني

الشاهد إني نظمتها في قرابة الشهر

دمتِ والجميع في رعاية الله

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير