ـ[ربا 198]ــــــــ[12 - 02 - 2009, 08:35 م]ـ
و الحمد لله أنك تبت
والحمد لله كذلك أنها كانت الأولى
وستكون بإذن الله الأخيرة
ولنا في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عبرة حين قال (الأرواح جنود مجندة) الحديث
ملاحظة: حبذا تخريج الحديث
ولك أخي الكريم وللشاعر محمد الجهالين أكرمه الله كل التقدير
ودمتم حماة للغة أم الكتاب.
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[13 - 02 - 2009, 12:13 ص]ـ
ألف شكر لمرورك أخي عز الدين
سعدت بإطلالتك ..
أما القصيدة وعلاقتها بالحالة النفسية أو بظروف الشاعر فأفضل تركها للنقاد
و يكفيني من الشعر أن من يقرأه قد يجده معبرا عن حالة نفسه بدقة ( ops
هل فهمت شيئا؟؟ شخصيا لم أفهم: p
دمت بخير
التعبير عن السنوات الاثتى عشر ونصف بـ (ثمن قرن) كي تتناسب مع الوزن والمعنى .......... ينم عن ذكاء نادر ...
كذلك بقية القصيدة غاية في الروعة والتعبير والإحساس الصادق , ما جعلني أحس بها وبمعانيها , شدة جمال وتعبير القصيدة يوحي بأنها قصة حقيقية , ولا تخرج إلا من تجربة حقيقية , وإن كانت كذلك أو لم تكن , فهي تنم عن قدرة كبيرة وعالية في التعبير ....
لا أجامل ولا أحابي ..
إنه لمن دواعي سروري أنها لأخي الباز ...
أرجو أن تعذرني .... ما قصدته في المداخلة الأولى هو: أن قوة وجمال التعبير يوحي بأنها مكابدة حقيقية ..
هذا ما قصدته ..
ولولا أنها لأخي الباز لما علقت بهذه الطريقة ا ..
بارك الله فيك ودمت أخاً حبيباً.
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[13 - 02 - 2009, 12:20 ص]ـ
أول مَرّة وآخر مَرّة
تبت:)
لا عليك أختي الكريمة ربا , فقط كنت أمازحك ونسيت أن أبتسم ... هذه ابتسامة (:))
ـ[الحامدي]ــــــــ[17 - 02 - 2009, 04:04 ص]ـ
ولنا في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عبرة حين قال (الأرواح جنود مجندة) الحديث
ملاحظة: حبذا تخريج الحديث.
إليك تخريجَ الحديث:
نص الحديث بتمامه: "الأرواح جنود مجندة، فما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف" الحديث متفق عليه.
وقد أخرجه البخاري في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها، كتاب: أحاديث الأنبياء، باب: الأرواح جنود مجندة، حديث: 3173.
وأخرجه مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه، كتاب: البر والصلة والآداب، باب" الأرواح جنود مجندة - حديث: 4880.
وأخرجه غيرهما جماعة منهم: الحاكم، وابن حبان، وأبو داوود، وأحمد بن حنبل، وأبو يعلى، والطبراني. ولكن إذا ذكر الشيخان فكفى.
ورواه جمع من الصحابة منهم: عائشة، وأبو هريرة، وسلمان، وعبد الله بن مسعود، وعبد الله بن عمر، وعلي بن أبي طالب، والفضيل بن عياض، وعبد الله بن عباس، وأبو الطفيل رضي الله عن الجميع.
وقد ورد من طرق متشابهة، ومتقاربة. وأكثرها باللفظ المذكور.
ـ[الباز]ــــــــ[17 - 02 - 2009, 04:02 م]ـ
بارك الله فيك و عليك أخي الحبيب عز الدين
أشكر لك ما أضفيته على صفحتي من عطر كلماتك
شكرا جزيلا لك
---
أخي الحامدي
شكرا جزيلا لك على تخريج الحديث
--
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[18 - 02 - 2009, 02:10 ص]ـ
حَوالي ثُمْنِ قرنٍ و أنا تحتَ العذاب
مِنْ حَوالي ثُمْنِ قرنٍ وَأنا خلْفَ الحجاب
مِنْ حَوالي ثُمْنِ قرنٍ تشتكي نفسي غيابي
لله ِ درك تُتحفني دائماً بقصائدك
التي تُذكرني بالمُجلدات القديمة
لشعراء العصر العبَّاسي
حيث أني أرى دوماً أمامي
شاعراً لا تُتعبه القوافي ولا الأوزان
حتى أني في كل مرة حين أريد
أن أخط تعليقاً على ما تكتب
لا أجد في كل دفاتري البيضاء
ذات الكلمات المخربشة ما
يفي بالغرض ,
بوركت أيها الشاعر وحفظك الله.
ـ[الباز]ــــــــ[22 - 02 - 2009, 04:28 م]ـ
(ميِّتٌ فوقَ التُّراب)
ذاك فحوى كتابك الذي فهمت
مبدع أيها الباز
مخاطبة للصحاب ملأى بالحزن ..
والشكوى من الغربة والزمن ..
قرأت مشاركات لك سالفة .. فتتوقت لجديدك
وها أنذا أتلذذ هنا كما توقعت
عذرك على جميل يا أخي .. بل جرابك ملأى بكلمات عذاب
أما الحسان الكعاب .. فذاك شأنهن: d
وتذكر قول الشاعر:
(راعها بازغة البياض بمفرقي=لوكانت الأولى لراع الأسحمُ)
وفقك الله
الاديب الأريب أخي قلم الخاطر
أسعدني مرورك العبق
أشكر لك تعليقك الجميل العطر ..
وقد قطع البيت الرائع الذي استشهدتَ به قول كل خطيب
ألف شكر لك و لطيب حرفك و قلبك
-
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[22 - 02 - 2009, 10:28 م]ـ
¥