ـ[الكردي]ــــــــ[03 - 08 - 2010, 12:59 م]ـ
وَلاحَت بِآفاقِ العَدُوِّ سَرِيَّةٌ" .... "فَوارِسُ تَبدو تارَةً وَتُحَجَّبُ
وَلاحَت: ألواو بحسب ما قبلها لاحَت فعل ماضٍ مبنيّ على الفتح. والتا تاء التأنيث الساكنة لامحل لها من الاعراب.
بِآفاقِ البا: حرف جر مبني على الكسر. آفاقِ إسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة. وهو مضاف. الجار والمجرور متعلق بلاحَت
العَدُوِّ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة.
سَرِيَّةٌ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه ألضمة الظاهرة
فَوارِسُ بدل من سَرِيَّةٌ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
تَبدو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ألضمة ألمقدرة. والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هي
تارَةً مفعول مطلق منصوب
وَتُحَجَّبُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هي.
وَلاحَت سَرِيَّةٌ جملة فعلية إبتدائية لا محل لها من الأاراب.
تَبدو جملة في محل نصب حال
وَتُحَجَّبُ جملة معطوفة على جملة في محل نصب حال
ـ[الكاتب1]ــــــــ[04 - 08 - 2010, 01:45 ص]ـ
وَما راعَني إِلّا لِواءٌ مُخَضَّبٌ" ..... "هُنالِكَ يَحميهِ بَنانٌ مُخَضَّبُ
وَما: ألواو إستئنافية ما نافية
راعَني: راعَ: فعل ماضٍ مبنيّ على ألفتحة ألظاهرة. ألنون نون ألوقاية. ألياء: ضمير مبني على ألسكون في محل نصب مفعول به.
إِلّا: أداة حصر
لِواءٌ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه ألضمة الظاهرة
مُخَضَّبٌ: نعت مرفوع وعلامة رفعه ألضمة الظاهرة
هُنالِكَ: هُنا ظرف مكان مبني على ألسكون في محل نصب واللام للبعد والكاف للخطاب. شبه ألجملة ألظرفية متعلقة بحال محذوف.
يَحميهِ: يَحمي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ألضمة ألمقدرة. ألها ضمير مبني على ألكسر في محل نصب مفعول به.
بَنانٌ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه ألضمة الظاهرة
مُخَضَّبٌ: نعت مرفوع وعلامة رفعه ألضمة الظاهرة
راعَني لِواءٌ جملة فعلية إبتدائية لا محل لها من ألأعراب.
يَحميهِ بَنانٌ جملة في محل نصب حال
بورك فيك أخي ولكن ألا ترى أن " هنالك " متعلق بمحذوف نعت ثان لـ " لواء " ومثله جملة " يحميه " لأن الجمل و أشباه الجمل بعد النكرات صفات و بعد المعارف أحوال
كما بمكن أن يكون " هنالك " متعلق بالفعل " يحميه ".
ـ[الكاتب1]ــــــــ[04 - 08 - 2010, 02:15 ص]ـ
فَقُلتُ مَنِ الحامي أَلَيثٌ غَضَنفَرٌ" ..... "مِنَ التُركِ ضارٍ أَم غَزالٌ مُرَبَّبُ
فَقُلتُ بلفاء إستئنافية قُلتُ: فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل والتا ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
مَنِ اسم استفهام مبني علي السكون المقدر منع من ظهوره الكسر العارض منعاً لالتقاء الساكنين في محل رفع خبر مقدم
الحامي: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
أَلَيثٌ الألف للأستفهام لَيثٌ بدل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
غَضَنفَرٌ نعت مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
مِنَ: حرف جر مبني علي السكون المقدر منع من ظهوره الفتح العارض منعاً لالتقاء الساكنين لا محل له من الإعراب.
التُركِ: إسم مجرور وعلامة جره ألكسرة ألظاهرة. الجار والمجرور متعلق بحال محذوف. ألا يكون الجار والمجرور متعلقان بمحذوف نعت ثان لـ " لبث "؛ لأن الجمل و أشباه الجمل بعد النكرات صفات و بعد المعارف أحوال.
ضار: نعتمجرور وعلامة جره ألكسرة ألظاهرة.
أَم: حرف عطف
غَزالٌ بدل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. مادام " أم " حرف عطف ألبس الصواب أن نعرب " عزال " معطوف على " ليث " مرفوع مثله؟
مُرَبَّبُ نعت مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
قُلتُ جملة فعلية إستئنافية لا محل لها من ألأعراب.
مَنِ الحامي جملة في محل نصب مقول ألقول.
ثم ألا يمكن أن يكون " ليث " خبر لمبتدا محذوف تقديره " أهو ليث غضنفر؟ " وتكون الجملة غير في محل نصب مقول القول؟
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[14 - 08 - 2010, 01:48 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
وجهة نظر
ما رأي الأساتذة الأفاضل / أن يُتوقف قليلا عن إعراب قصيدة أحمد شوقي في رمضان فقط حتى يتم إعراب هذه القصيدة وهي قصيدة عن رمضان المبارك حتى تتناسب مع شهر الخير (وأرجو ألا يكون فيها أي خلل نحوي وخاصة أنه يقال أن الشعراء المحدثين تكثر لديهم الهنات)
¥