ـ[رحمة]ــــــــ[28 - 08 - 2010, 05:36 م]ـ
رمضان يا أمل السماء لأمة ... بك لم تزل عبر المدى تستبشر
رمضان: منادى مبني على الضم في محل نصب.
يا: أداة نداء مبني على السكون لا محل لها من الإعراب.
أمل: منادى منصوب و علامة النصب الفتحة.
السماء: مضاف إليه مجرور و علامة الجر الكسرة.
لأمة: اللام: حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب , أمة: اسم مجرور و علامة الجر الكسرة الظاهرة , التعلق؟!!!!!!
بك: الباء: حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب , الكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر اسم مجرور , التعلق أيضا؟!!
لم: أداة جزم و قلب مبني على السكون لا محل لها من الإعراب.
تزل: فعل مضارع مجزوم و علامة الجزم حذف حرف العلة , الفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
عبر: ظرف؟!!
المدى: مضاف إليه مجرور و علامة الجر الكسرة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
تستبشر: فعل مضارع مرفوع و علامة الرفع الضمة , الفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[28 - 08 - 2010, 08:51 م]ـ
رمضان يا أمل السماء لأمة ... بك لم تزل عبر المدى تستبشر
رمضان: منادى مبني على الضم في محل نصب.
يا: أداة نداء مبني على السكون لا محل لها من الإعراب.
أمل: منادى منصوب و علامة النصب الفتحة.
السماء: مضاف إليه مجرور و علامة الجر الكسرة.
لأمة: اللام: حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب , أمة: اسم مجرور و علامة الجر الكسرة الظاهرة , التعلق؟!!!!!!
بك: الباء: حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب , الكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر اسم مجرور , التعلق أيضا؟!!
لم: أداة جزم و قلب مبني على السكون لا محل لها من الإعراب.
تزل: فعل مضارع مجزوم و علامة الجزم حذف حرف العلة , الفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
عبر: ظرف؟!!
المدى: مضاف إليه مجرور و علامة الجر الكسرة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
تستبشر: فعل مضارع مرفوع و علامة الرفع الضمة , الفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
بارك الله فيك أختي الفاضلة.
لأمة: متعلقان بفعل النداء المقدر أنادي
بك: متعلقان بِ تستبشر
تزل: علامة جزمه السكون، وحذفت الألف في تزال لالتقاء الساكنين
عبر: متعلق بلم تزل
فاعل تستبشر تقديره هي، والجملة الفعلية تستبشر في محل نصب اسم خبر تزل
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[28 - 08 - 2010, 08:59 م]ـ
ثبت على التقوى قلوب أحبتي ... وامنح لم تزل عبر المدى تستبشر
هذا البيت نتجاوزه لوجود خطأ في شطره الثاني، لم أهتد إلى تصحيحه بواسطة الشبكة
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[28 - 08 - 2010, 09:08 م]ـ
واهد الهداة إلى مرافيء دينهم ... واحفظ خطاهم في الطريق ليعبروا
واهد: الواو استئنافية، اهد: فعل أمر مبني على حذف حرف العلة، والفاعل مستتر وجوبا تقديره أنت والجملة استئنافية لامحل لها
الهداة: مفعول به منصوب بالفتحة
إلى مرافئ: جار ومجرور متعلقان بالفعل
دينهم: مضاف إليه مجرور
واحفظ: الواو استئنافية، احفظ: فعل أمر مبني على السكون والفاعل مستتر وجوبا تقديره أنت، والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها
خطاهم: مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة للتعذر، وهاء الغائبين في محل جر بالإضافة، والميم حرف علامة الجمع
في الطريق: جار ومجرور متعلقان بالفعل احفظ.
ليعبروا: اللام حرف جر تعليلية، والفعل المضارع منصوب بأن مضمرة بعد اللام، وعلامة نصبه حذف النون، والواو: ضمير مبني في محل رفع فاعل
والمصدر المنسبك من أن والفعل في محل جر باللام
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[28 - 08 - 2010, 09:15 م]ـ
واحمل إلى ملأ السماء تحية ... من أمة بصيامها تتطهر
واحمل: الواو استئنافية، احمل: فعل أمر مبني على السكون والفاعل مستتر وجوبا تقديره أنت، والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها
إلى ملإ: جار ومجرور متعلقان بالفعل احمل.
السماء: مضاف إليه مجرور
تحية: مفعول به منصوب بالفتحة
من أمة: جارومجرور متعلقان بمحذوف نعت لتحية
بصيامها: جار ومجرور متعلقان بتتطهر
تتطهر: فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل مستتر تقديره هي والجملة الفعلية في محل جر نعت لأمة
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[28 - 08 - 2010, 09:30 م]ـ
ما زلت يا رمضان أكرم زائر ... ليست تمل، وإن تكن تتكرر
ما زلت: ما نافية، زلت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء المخاطب، والتاء ضمير مبني في محل رفع اسم زال
يارمضان: يا: حرف نداء مبني، رمضان: منادى مبني على الضم في محل نصب، وجملة النداء اعتراضية لا محل لها
أكرم: خبر زال منصوب بفتحة ظاهرة
زائر: مضاف إليه مجرور،
وجملة ما زلت فعلية استئنافية لا محل لها
ليست تمل: هذه الجملة تركيبها خطأ، فقد أعاد الضمير إلى رمضان مؤنثا، وقد ارتكبه الشاعر من أجل إصلاح الوزن. ولو قال لسْتَ تمل لانكسر البيت. وإعرابه واضح
وإنْ: الواو عاطفة، إن حرف شرط جازم
تكن: فعل مضارع مجزوم بالسكون، وهو فعل الشرط، واسمه مستتر تقديره أنت
تتكرر: فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل مستتر تقديره أنت، والجملة في محل نصب خبر تكن
وجملة الجواب محذوفة دل عليه السياق، أي: وإن تكن تتكرر لسْتَ تمل.
والله أعلم
¥