[لا تقل, بل قل]
ـ[العزم]ــــــــ[30 - 12 - 2004, 12:58 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
- لا تقل دولة اسرائيل بل قل الكيان الصهيوني الغاصب
ملحوظة: اسرائيل هو يعقوب النبي ابو يوسف وابن اسحاق على نبينا وعليهم افضل الصلاة والسلام.
- لا تقل مارأي الدين بل قل ماحكم الدين
- لا تقل ماشاء الله وشاء فلان بل قل ماشاء الله
- لا تقل قضيت حاجتي بفضل الله وبفضل فلان بل قل بفضل الله ثم بفضل فلان
- لا تقل اللهم اهدني ان شئت ولكن قل اللهم اهدني واعزم في المسألة
- لا تقل" الحملة التبشيرية" ولكن قل "الحملة التنصيرية" لان المبشر هو الذي يجيء بالبشرى وهو الخبر السار اما المنصرون فقصدهم هو تخريب عقائد المسلمين وتنصيرهم.
- لا تقل فشلت بل قل هي تجربة تزيد من رصيدي في الحياة وكم يقال الضربة التي لا تقصم ظهرك تقويك.
- لا تقل "لو" بل قل" قدر الله وماشاء فعل"
- لا تقل اذا اصابتك مصيبة " غدرني الزمان" أو كنت "ضحية الزمان" أو مثل هذا الكلام لان الرسول صلى الله عليه وسلم قال:" لا تسبوا الدهر فان الله هو الدهر بيده الامر". بل قل كما امر الرسول صلى الله عليه وسلم:" انا لله وانا اليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي واخلفني خيرا منها" وقل الحمد لله على كل حال
لا - تقل لمن مات له قريب "البقية في حياتك" بل قل "عظم الله أجرك" او غيرها من العبارات التي وردت في السنة الصحيحة.
- لا تقل على من مات "ذهب الى مثواه الاخير" لان المثوى الاخير هو الى النار, والعياذ بالله, او الجنة, جعلنا الله واياكم من اصحابها,
- لا تقل المرحوم فلان او المغفور له فلان لان هذا تأل على الله وقول على الله بغير علم بل قلان فلان يرحمه الله
رحمنا الله جميعا في الدنيا والاخرة
آآآآآآآآآآآآآآمين
- لا تقل" محمد النبي" هكذا مجردة بل قل" رسول الله او النبي صلى الله عليه وسلم" فهذا من التأدب مع الرسول الكريم صلوات ربي وسلامه عليه
ـ[فهد آل الخليفة]ــــــــ[30 - 12 - 2004, 01:16 م]ـ
بارك الله فيك
وشكرًا لك
ـ[العزم]ــــــــ[30 - 12 - 2004, 01:33 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[عاشقة لغة الضاد]ــــــــ[24 - 01 - 2005, 02:42 ص]ـ
بارك الله فيك و جزاك خيرا أخي العزم ...
لك التحية ...
ـ[العزم]ــــــــ[24 - 01 - 2005, 01:16 م]ـ
- لا تقل اذا اردت الحلف" وحياتك" "والعيش اللي بينا" "والنبي" او ما شابه بل تحلف" بالله" ان كنت حالفا والافضل عدم الحلف اذا كنت متأكدا من صدقك.
والله الموفق
ـ[نسيج وحده]ــــــــ[05 - 02 - 2005, 04:08 ص]ـ
جزاك الله خيرا
على هذه التنبيهات الهامة
ـ[العاطفي]ــــــــ[05 - 02 - 2005, 04:59 ص]ـ
جزاك الله خيرا اخي الكريم على هذه التنبيهات ... ولي ملحوظة أرجو تأملها والتأكد من صحتها بسؤال أهل العلم الربانيين عنها ... أنت أوردت في تنبيهاتك قولك (لا تقل المرحوم فلان او المغفور له فلان لان هذا تأل على الله وقول على الله بغير علم بل فلان يرحمه الله ... ).
من المعلوم اخي الكريم ان العرب قد تعبر بالفعل الماضي وتريد به المستقبل تفاؤلا بتحققه .. ونعلم انه من السائغ قولنا فلان رحمه الله .. وهذه كلمة نجدها في كتب اهل العلم ونسمعها من ألسنة العلماء دون نكير لها مطلقا .. فما الفرق بين (رحمه الله) و (المرحوم فلان) كلها جمل خبرية تدل في ظاهرها على وقوع الرحمة وتحققها تفاؤلا .. فهي جملة خبرية ولكن لا يراد منها الاخبار بل يراد منها الدعاء للميت .. والشواهد في لغتنا العربية كثيرة على ان ذلك سائغ لغة وشرعا ... وأذكر أن أحد العلمين الجليلين الشيخ العلامة محمد بن إبراهيم (رحمه الله) أوالشيخ العلامة ابن عثيمين (رحمه الله) تكلم حول هذه المسألة وإليه يرجع الفضل بعد الله عز وجل في تنبهي لها ... ولكن ذاكرتي خانتني - وماكثر ما تخونني - في تحديد أيهما ...
اسعد بمداخلاتكم .. أخوكم العاطفي
ـ[العزم]ــــــــ[08 - 02 - 2005, 09:53 م]ـ
جزاك الله خيرا واقول لك ان اسم المرحوم هو على وزن مفعول وهو في الماضي اي هو امر مفروغ منه الامر الذي يعارض الواقع وهو قول على الله بغير علم بل نقول رحمه الله او غفر الله.
لا تقل "صباح الخير" او "مساء الخير" او bonjour وماشابه بل قل "السلام عليكم" وان اردت الزيادة "و رحمة الله وبركاته" فهي تحية الاسلام الخالدة وفيها ثلاثون حسنة ولا ينبغي التخلي عنها واستبدالها بتحايا قادمة من الغرب
ـ[العاطفي]ــــــــ[08 - 02 - 2005, 11:42 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أخي العزم وفقك الله وأنالك سعادة الدارين .. أحببت أن أنقل لك وللإخوة القراء فتوى ابن عثيمين رحمه الله في قول المرء (فلان المرحوم أو المغفور له) لتعم الفائدة وهذا نص السؤال:
" فتاوى نور على الدرب (نصية): الجنائز
فتاوى نور على الدرب (نصية): الجنائز
السؤال: له سؤال آخر يا فضيلة الشيخ هل تصح كلمة المرحوم للأموات مثلاً أن نقول المرحوم فلان أرجو بهذا إفادة مأجورين؟
الجواب
الشيخ: إذا قال قائل وهو يتحدث عن الميت المرحوم أو المغفور له أو ما أشبه ذلك إذا قالها خبراً فإنه لا يجوز لأنه لا يدري هل حصلت له الرحمة أم لم تحصل له والشيء المجهول لا يجوز للإنسان الجزم به ولأن هذا شهادةٌ له بالرحمة أو المغفرة من غير علم والشهادة من غير علم محرمة وأما إذا قال ذلك على وجه الدعاء والرجاء بأن الله تعالى يغفر له ويرحمه فإن ذلك لا بأس به ولا حرج فيه ولا فرق بين أن تقول المرحوم أو فلانٌ رحمه الله لأن كلتا الكلمتين صالحتان للخبر وصالحتان للدعاء فهو على حسب نية القائل ولا شك أن الذين يقولون فلانٌ مرحوم أو فلانٌ مغفور له لا يريدون بذلك الخبر والشهادة بأن فلانٌ مرحوم ومغفور له وإنما يريدون بذلك الرجاء والتفاؤل والدعاء ولهذا تكون هذه الكلمة ليس فيها حرجٌ ولا بأس. "
وقد نقلتها من موقع فضيلة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله على الشبكة وهو على هذا الرابط:
http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_4285.shtml
وفق الله الجميع لكل خير ..
ودمتم سالمين .. العاطفي