ـ[الطائي]ــــــــ[28 - 06 - 2005, 09:33 ص]ـ
الأستاذ (أبو مصعب) ...
أشكر لك تفضّلك بالمشاركة
حفظك الله ...
الفاضل (باوزير) ...
أنت الأحق بالشكر أخي الكريم
حفظ الله لك نقاءك ...
المشرفة الفاضلة (الخيزران) ...
أتقدّم إليك بجزيل الشكر لتكرّمك بهذه الإضافة الرائعة.
كعادتك أيتها المتألقة؛ طرحٌ رصين، وسَبْرٌ للأغوار بمهارة فائقة، وإبحارٌ واثق في ثنايا الموضوع.
قلتِ - حفظك الله -: الجهل وحب الشهوات وإيثار الملذات أقوى حلفاء الغزاة.
أحيّي قلمك العبق، وفكرك النيّر. كثّر الله أمثالك في الأمة الجريحة ...
الأستاذ (أبو تمام) ...
بارك الله فيك أخي الكريم ...
أشكر لك عذوبة مرورك وإطرائك ...
نعم - أستاذي الفاضل - هم أحطّ قدراً من الكلب!!
أكرر لك جزيل شكري ...
ـ[أبوالسنابل]ــــــــ[28 - 06 - 2005, 11:42 ص]ـ
استاذنا الطائي بارك الله فيك وفي قلمك
الانحلال والعربدة والجنس وارتكاب الفواحش كل هذه المنكرات أصبحت تحاط بكلمة [الفن] فهذه الكلمة تُهوِّن المعصية وتفلسف المنكر .. فكل ما تراه ليس انحلالاً وإنما [فن] .. فلا تخلط بارك الله فيك: D
ـ[قريع دهره]ــــــــ[28 - 06 - 2005, 12:17 م]ـ
كلامك جدا جميل أخي الطائي
ولكن اخي
ان ترى .. بدل المقاطعة .. نقوم بالمقاومة وفتح قنوات تغطي على قنوات الدعارة والفساد؟
دعنا نرى .. لنا سنوات ونحن نقول قاطعوا قاطعوا
وماذا اخذنا من المقاطعة؟
زادت القنوات .. وزاد دخولها في المنازل
لكن لماذا لا نزيد فتح لقنوات رائعة مثل المجد والشارقة واقرأ وغيرها؟
صدقني يجب أن نحاكي القنوات ... والرجل الذي لديه عقل .. يميز بين الخير والشر .. وراح يتبع قنوات الصلاح والمفيدة
هذه وجهه نظري أخي الطائي
ـ[النفس]ــــــــ[08 - 07 - 2005, 01:23 ص]ـ
جزاكم الله خيرا جميعا ... وأرجو أن تجد هذه الكلمات أذنا .... إذ إنني أود التنبيه على نظرية الإيمان
........ فإذا صلح الإيمان صلحت الأعمال و إذا صلحت الأعمال صلحت الأحوال
...... المسألة كلها يا إخوتي و سادتي ذلك الإيمان و كيفية تقويته و زيادة اليقين على وعد الله ووعيده
..... المسألة كلها في البيئة الإيمانية المتصلة التى نفتقدها اليوم ف"تعالوا نؤمن بربنا ساعة"
ـ[النفس]ــــــــ[08 - 07 - 2005, 10:54 ص]ـ
هل خطر بالبال أن يذهب أحدنا إلى هؤلاء الإخوة ليؤدي لهم حقهم في التذكير و واجبنا في الدعوة
... [قَالُواْ مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ] لقد نجى الله عز و جل الناهين عن المنكر و عذب الذين أساؤا عذابا شديدا و لكننا لا ندري عن مصير الصالحين غير المصلحين
ـ[النفس]ــــــــ[12 - 07 - 2005, 01:06 ص]ـ
عفوا هذه مسألة هامة جدا في فقه الدعوة .. فلم تأخرت ردودكم يا سادتي. الدين النصيحة فأرجو إثراء الموضوع
جزاكم الله خيرا
ـ[الطائي]ــــــــ[22 - 07 - 2005, 05:50 م]ـ
بارك الله فيك أخي الكريم (النفس)
وجزاك خيراً ...
نعم هو كما تفضلت؛ الدعوة واجبة علينا جميعاً، جعلنا الله من دعاة الخير ...
أخي الفاضل ...
لم تورد الآية بالصورة الصحيحة، فهي الآية الرابعة والستون بعد المئة من سورة الأعراف ونصها:
"وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ"
فليت أحد المشرفين الأكارم يتفضّل بتعديل الآية احتراماً للذكر العظيم
للجميع أزكى التحايا ...
ـ[الطائي]ــــــــ[22 - 07 - 2005, 06:04 م]ـ
الفاضلان / أبو السنابل - قريع دهره
أعتذر عن تأخري في الرد، كما أعتذر عن تأخير الرد بعد الأخ (النفس) وذلك لأهمية الرد عليه وتنبيهه إلى الخطأ في نقل الآية، فهل تقبلان عذري؟!
الأخ الكريم / أبو السنابل ...
وفيك فبارك الله أخي الحبيب. للأسف هذا هو ما يحدث؛ يسمون المنكرات بغير أسمائها ثم يستحلونها!!
قاتلهم الله أنى يؤفكون!!!
أكرر لك التحية ...
الحبيب / قريع دهره ..
أحيي مداخلتك القيمة والثرية، ولكني أخالفك الرأي، فالمقاطعة أولاً، ثم بناء صروح إعلامية طاهرة ونقية كتلك التي تفضلت بذكرها.
يا أخي؛ إن النفس تميل إلى المعاصي بطبعها، فالنفس مجبولة على اتباع الهوى. تخيل إنساناً يتصفح القنوات الفضائية ثم مرّ على قناةٍ مشرقة بالخير تتناول موضوعاً جاداً وبجوارها قناة قد رفعت عليها رايات بني كليب بألوانها الزاهية ونسائها الكاسيات العاريات، إلى أي الفريقين سيذهب هذا الإنسان إن حاصرته نفسه وهواه والشيطان؟!
أكرر لك الشكر، وسعيدٌ أنا بتواصلك أخي الحبيب ...