ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[18 - 11 - 08, 01:41 م]ـ
قال مالك: جُنة العالم "لا أدري" فإذا أغفلها أصيبت مقاتله سير أعلام النبلاء (8/ 77)
قالعبد الله بن عمر رضي الله عنهما ((لا يزال الناس على الطريق ما اتبعواالأثر)) رواه اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة
وقال ((كل بدعة ضلالة وإن رآها الناس حسنة)) المصدر السابق
قال أبوالدرداء رضي الله عنه ((لن تضل ما أخذت بالأثر)) رواه ابن بطة فيالإبانة
قال شيخ الاسلام بن تيمية: المتعصبون لأئمتهم]: يتمسكون بنقل غير مصدّق، عن قائل غير معصوم ويَدَعون النقل المصدّق عن القائل المعصوم، وهو ما نقله الثقات الإثبات (22/ 255).
قال عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما ((ما ابتدعتبدعة، إلا ازدادتْ مضيا، ولا نُزعت سنة إلا ازدادتْ هربا)) رواه ابنبطة في الإبانة
قال شيخ الاسلام بن تيمية:أهل السنة في الإسلام؛ كأهل الإسلام في الملل 0 (7/ 284
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[18 - 11 - 08, 09:46 م]ـ
بوركت
أخي
جهادحلس
ـ[ابومحمد بكري]ــــــــ[19 - 11 - 08, 07:47 ص]ـ
جزاك الله خيراً
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[19 - 11 - 08, 06:16 م]ـ
الإخوة الكرام
ابومحمد بكري
المغربي أبو عمر
زادكم الله علماً وفضلاً
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[26 - 11 - 08, 09:08 م]ـ
قال الفضيل رحمه الله: طوبى لمن استوحش من الناس وكان الله جليسه
(جامع العلوم والحكم ص: 47)
كان جعفر الصادق رضي الله عنه يقول: أربع لا ينبغي للشريف أن يأنف منها؛ قيامه من مجلسه لأبيه، وخدمته لضيفه، وقيامه على دابته ولو كان له مائة عبد، وخدمته لمن يتعلم منه.
الابتهاج بنور السراج.2/ 170
وقال أحد السلف لأن أعلم أن الله تقبل مني مثقال حبة من خردل أحب إلي من الدنيا وما فيها لأن الله تعالى يقول: {إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ} [المائدة: 27].
قال يحيى بن معاذ رحمه الله: ليس بصادق من ادعى محبة الله ولم يحفظ حدوده
(جامع العلوم والحكم ص: 86)
قال ابن القيم: إن إجابة الله لسائليه ليست لكرامة السائل عليه، بل يسأله عبده الحاجة فيقضيها له، وفيها هلاكه وشقوته. ويكون قضاؤها له من هوانه عليه. ويكون منعه منها لكرامته ومحبته، له، فيمنعه حمايةً وصيانةً وحفظًا، لا بخلاً
مدارج السالكين1/ 69
قال الثوري رحمه الله: إنما سموا المتقين لأنهم اتقوا ما لا يُتَّقَى
(جامع العلوم والحكم ص: 84)
قال بشر بن الحارث: أشد الأعمال ثلاثة: الجود في القلة، والورع في الخلوة، وكلمة الحق عند من يخاف منه ويرجى.
(الابتهاج بنور السراج للبلغيثي. 2/ 170).
قيل لداود الطائي رحمه الله: لو تنحيت من الظل إلى الشمس، فقال: هذه خطى لا أدري كيف تكتب؟
(جامع العلوم والحكم ص: 86)
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[27 - 11 - 08, 04:30 ص]ـ
وهذه مجموعة طيبة من رسائل خدمة تدبر نقلتها من هذا الرابط ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=112059)
(( من مفاتيح التدبر التأني في القراءة:
روى الترمذي وصححه أن أم سلمة نعتت قراءة النبي صلى الله عليه وسلم فإذا هي قراءة مفسرة حرفا حرفا، وهذا كقول أنس - كما في البخاري -: كانت قراءة النبي صلى الله عليه وسلم مدا.
وقال ابن أبي مليكة: سافرت مع ابن عباس، فكان يقوم نصف الليل، فيقرأ القرآن حرفا حرفا ثم يبكي حتى تسمع له نشيجا.))
(({يهدي الله لنوره من يشاء} تأمل .. وفقك الله كم حرم هذا النور أناس كثيرون هم أذكى منك! وأكثر اطلاعا منك! وأقوى منك! وأغنى منك! فاثبت على هذا النور، حتى تأتي - بفضل الله - يوم القيامة مع {النبي والذين آمنوا معه نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم})).
((وصية من إمام عاش مع القرآن:
عليك بتدبر القرآن حتى تعرف المعنى، تدبره من أوله إلى آخره، واقرأه بتدبر وتعقل، ورغبة في العمل والفائدة، لا تقرأه بقلب غافل، اقرأه بقلب حاضر، واسأل أهل العلم عما أشكل عليك، مع أن أكثره - بحمد الله - واضح للعامة والخاصة ممن يعرف اللغة العربية. [ابن باز])).
¥