ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[25 - 05 - 10, 04:48 م]ـ
قال أبو الأحوص:
لا تسبوا أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم؛ فإنهم أسلموا خوفا من الله، وأنتم أسلمتم خوفا من سيوفهم؛ فانظروا كم بين الأمرين؟!
(2/ 98)
قال عبد الله بن إدريس:
عجبا لمن ينقطع إلى رجل من أهل الدنيا ويدع أن ينقطع إلى من له السماوات والأرض
2/ 116
قال معروف الكرخي:
كلام الرجل فيما لا يعنيه مقت من الله عز وجل.
2/ 121
قال ابن المبارك:
عجبت لمن لم يطلب العلم كيف تدعوه نفسه إلى مكرمة؟!
2/ 186
قال الأصمعي:
قيل لبزرجمهر الحكيم: بم أدركت ما أدركت من العلم؟ قال: ببكور كبكور الغراب، وحرص كحرص الخنزير، وصبر كصبر الحمار.
2/ 188
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[25 - 05 - 10, 04:50 م]ـ
قال ابن السماك:
كتب رجل إلى أخ له: يا أخي! إنك قد أوتيت علما؛ فلا تطفئن نور علمك بظلمة الذنوب، فتبقى في الظلمة يوم يسعى أهل العلم بنور علمهم
2/ 189
قال ابن المبارك:
لا يزال المرء عالما ما طلب العلم، فإذا ظن أنه قد علم؛ فقد جهل.
2/ 186
قال علي بن حسين رضي الله عنه:
من ضحك ضحكة مج مجة من العلم
2/ 190
قال الحسن:
من أحسن عبادة الله في شبيبته؛ لقاه الله تبارك وتعالى الحكمة عند كبر سنه، وذلك قوله عز وجل: (واستوى ءاتينه حكما وعلما) الآية [القصص: 14].
2/ 190
قال الشعبي:
ما كتبت سوادا في بياض قط، ولا حدثني رجل بحديث إلا حفظته، وما أحببت أن يعيده علي.
2/ 191
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[25 - 05 - 10, 04:54 م]ـ
عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن؛ قال:
للسفر مروءة، وللحضر مروءة، فأما مروءة السفر؛ فبذل الزاد، وقلة الخلاف على أصحابك، وكثرة المزاح في غير مساخط الله عز وجل،
وأما مروءة الحضر؛ فإدمان الاختلاف إلى المسجد، وكثرة الإخوان في الله تعالى، وتلاوة القرآن.
2/ 194
قال الفضيل بن عياض:
ينبغي للقاضي إذا ابتلي بالقضاء أن يكون يوما في القضاء ويوما في البكاء؛ فإن له بين يدي الله عز وجل موقفا غدا.
2/ 206
قال الأصمعي:
سمعت أعرابيا يقول: إذا أردت أن تعرف الرجل؛ فانظر كيف تحننه إلى أوطانه، وتشوقه إلى إخوانه، وبكاؤه على ما قضى من زمانه.
2/ 208
قال ابن المبارك:
قال بعض الحكماء: من كان منطقه في غير ذكر الله تعالى؛ فقد لغا،
ومن كان نظره في غير اعتبار؛ فقد سها، ومن كان صمته في غير فكر؛ فقد لهى.
2/ 210
قال أحمد بن عبد الله بن يونس:
أكل سفيان الثوري ليلة حتى شبع، ثم قال: إن الحمار إذا زيد في علفه زيد في عمله. فقام فصلى إلى الصبح.
2/ 212
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[25 - 05 - 10, 11:04 م]ـ
كان من دعاء هرم بن حيان:
اللهم إني أعوذ بك من شر زمان يتمرد فيه صغيرهم، ويأمل فيه كبيرهم، وتقترب فيه آجالهم.
2/ 215
كان هشام الدستوائي:
لا يطفئ سراجه بالليل، فقالت له امرأته، إن هذا السراج يضر بنا إلى الصبح.
فقال لها: ويحك! إنك إذا أطفئتيه ذكرت ظلمة القبر
2/ 232
قال سفيان الثوري:
النظر إلى وجه الظالم خطيئة.
2/ 240
قال المسور بن مخرمة:
لقد وارت الأرض أقواما لو رأوني معكم؛ لاستحييت منهم.
2/ 241
قال الحسن البصري:
إن الرجل ليذنب الذنب فيحرم به قيام الليل.
2/ 262
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[26 - 05 - 10, 12:10 م]ـ
قيل لعمر بن عبد العزيز:
ما كان بدء إنابتك؟
قال: أردت ضرب غلام لي،
فقال لي: يا عمر! اذكر ليلة صبيحتها يوم القيامة.
2/ 268
قال محمد بن المنكدر:
وما لأهل النار راحة غير العويل والبكاء.
2/ 269
قال إبراهيم التيمي:
إن الله تبارك وتعالى أغضب ما يكون قرب الساعة.
2/ 279
قال إبراهيم بن بشار؛
سألت سفيان بن عيينة، فقلت له: دلني على جليس أجلس إليه.
فقال: تلك ضالة لا توجد.
2/ 288
سئل سفيان الثوري
فقيل له: ما التواضع؟ قال: التكبر على الأغنياء.
2/ 306
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[26 - 05 - 10, 12:14 م]ـ
سأل رجل عمران بن مسلم القصير
فأعطاه وبكى، فقيل له: ما يبكيك وقد قضيت حاجته؟ قال: حيث أحوجته إلى مسألتي.
2/ 307
قيل للحسن:
لم لا تغسل قميصك؟ قال: الأمر أسرع من ذلك.
2/ 310
قال الثوري:
أوحشت البلاد واستوحشت، ولا أراها تزداد إلا وحشة.
2/ 310
قال العلاء بن زياد:
لينزل أحدكم نفسه أن قد حضره الموت فاستقال ربه فأقاله، فيعمل بطاعة الله عز وجل
2/ 329
قال أيوب السختياني:
ينبغي للعالم أن يضع التراب على رأسه تواضعا لله تعالى. قال حماد: وسمعته مرة يقول: الرماد
2/ 329
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[26 - 05 - 10, 12:18 م]ـ
عن الحسن؛ قال:
المزاح يذهب بالمروءة.
2/ 333
وعنه؛ قال:
أكون في زمان فأبكي فيه؛ فيأتي زمان فأبكي عليه - يعني الأول -.
2/ 337
قال الخليل بن أحمد:
يطول الكلام ليفهم، ويوجز ليحفظ.
2/ 337
قال جعفر بن أبي عثمان:
كنا عند يحيى بن معين، فجاء رجل مستعجل، فقال له: يا أبا زكريا! حدثني بشيء أذكرك به. فالتفت إليه يحيى، فقال: اذكرني أنك سألتني أن أحدثك فلم أفعل.
2/ 343
قال الثوري:
صاحب السوء جذوة من النار
2/ 362
¥