تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[26 - 05 - 10, 12:20 م]ـ

قال ابن السماك لأصحاب الصوف:

والله! لئن كان لباسكم وفقا لسرائركم، لقد أحببتم أن يطلع الناس عليها، وإن كان مخالفا لقد كذبتم.

2/ 371

كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه

يمر بالآية من ورده بالليل؛ فيسقط حتى يعاد منها أياما كثيرا كما يعاد المريض.

2/ 376

قال بكر بن عبد الله المزني:

المستغني بالدنيا عن الدنيا كالمطفئ النار بالتبن.

2/ 378

قال الأصمعي:

سأل رجل قوما، فقال رجل منهم: اللهم! هذا سألنا ونحن سؤالك،

وأنت بالمغفرة أجود منا بالعطاء. ثم أعطاه.

2/ 380

قال بشر بن السري:

ليس من أعلام المحب أن يحب ما يبغضه حبيبه.

2/ 391

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[26 - 05 - 10, 11:29 م]ـ

شكى أهل مكة:

إلى الفضيل بن عياض رحمه الله القحط،

فقال لهم: أمدبر غير الله تريدون؟

2/ 400

قال الحسن:

ابن آدم! إنما أنت عدد أيام؛ إذا مضى منك يوم؛ مضى بعضك.

2/ 401

قال المدائني:

وكان يقال: كل شيء يحتاج إلى العقل، والعقل يحتاج إلى التجارب.

ويقال: من لم ينفعك ظنه لم ينفعك يقينه

2/ 416

قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه:

رأيت عمر بن الخطاب رضي الله عنه يطوف بالكعبة وعليه إزار فيه إحدى وعشرون رقعة، فيها أدم.

2/ 421

وقال رضي الله عنه:

إذا أكلتم الرمان؛ فكلوه بشحمه؛ فإنه دباغ للمعدة

وقال رضي الله عنه:

إذا أكلتم الرمان؛ فكلوه بشحمه؛ فإنه دباغ للمعدة

3/ 38

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[28 - 05 - 10, 01:32 ص]ـ

قال الحسن لفرقد السبخي:

يا أبا يعقوب! بلغني أنك لا تأكل الفالوذج؟ فقال: يا أبا سعيد! أخاف أن لا أؤدي شكره. فقال له الحسن: يا لكع! وهل تؤدي شكر الماء البارد؟!

3/ 43

قال الأحنف بن قيس:

جنبوا مجالسنا ذكر النساء والطعام؛ فإني أبغض الرجل أن يكون وصافا لفرجه وبطنه، وإن من المروءة والديانة أن يترك الرجل الطعام وهو يشتهيه.

3/ 44

قال الأصمعي:

وإذا أردت أن تسلم من الحاسد؛ فعم عليه أمورك.

3/ 50

قال ابن عيينة:

الحسد أول ذنب عصي الله عز وجل به في السماء - يعني حسد إبليس آدم -، وهو أول ذنب عصي الله عز وجل به في الأرض، وحسد ابن آدم أخاه فقتله.

3/ 51

قال بزرجمهر:

الفقر في الوطن غربة، والغنى في الغربة وطن، وفقد الأحبة غربة.

3/ 58

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[28 - 05 - 10, 01:34 ص]ـ

قال سلم بن قتيبة:

رد المعروف أشد من ابتدائه؛ لأن الابتداء بالمعروف نافلة، ورده فريضة.

3/ 70

قال جعفر بن سليمان:

كانت امرأة من العابدات بالبصرة تصاب بالمصيبة العظيمة فلا تجزع، فقيل لها في ذلك؛ فقالت: ما أصاب بمصيبة فأذكر معها النار؛ إلا صارت في عيني أصغر من التراب.

3/ 77

قال بعض بني ضبة:

(أقول وقد فاضت بعيني عبرة ... أرى الأرض تبقى والأخلاء تذهب)

(أخلاي لو غير الممات أصابكم ... جزعت ولكن ما على الموت معتب)

3/ 81

قال بعض الحكماء:

خمسة أشياء ضائعة: سراج يوقد في الشمس، ومطر جود في سبخة، وحسناء تزف إلى عنين، وطعام استجيد وقدم إلى سكران، ومعروف صنع إلى من لا شكر له.

3/ 89

عن الحسن؛ قال:

لأن أقضي حاجة لأخ أحب إلي من أن أعتكف سنة.

3/ 89

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[28 - 05 - 10, 11:05 ص]ـ

قال عبد الواحد بن زيد:

شهدت مالك بن دينار وقيل له: يا أبا يحيى! ادع الله عز وجل أن يسقينا الغيث!

فقال: هم يستبطئون المطر؟ قالوا: نعم. قال: لكني والله أستبطئ الحجارة.

3/ 106

أنشدنا أحمد بن عباد لبعضهم:

(يا ميتا في كل يوم بعضه ... سدد فيوشك أن تموت جميعا)

3/ 112

قال سفيان الثوري:

أوحشت البلاد واستوحشت، ولا أراها تزداد إلا وحشة.

3/ 128

قال حماد بن سلمة:

ليست اللعنة بسواد يرى في الوجه، ولكن إنما هو أن لا تخرج من ذنب إلا وقعت في ذنب.

3/ 136

أنشدني أبي لغيره:

(اصبر لكل مصيبة وتجلد ... واعلم أن المرء غير مخلد)

(فإذا ذكرت مصيبة تسلو بها ... فاذكر مصابك بالنبي محمد)

3/ 139

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[28 - 05 - 10, 11:07 ص]ـ

قال سفيان بن عيينة:

قال بعض الحكماء: الصدق عز، والكذب خضوع.

3/ 240

قال عمرو بن شرحبيل:

لو عيرت رجلا برضاع الغنم؛ لخشيت أن ارضعها.

3/ 243

قال سعيد بن العاص لابنه:

لا تمازح الشريف؛ فيحقد عليك، ولا الدنيء؛ فتهون عليه.

3/ 245

قال إبراهيم بن أدهم:

الزهد ثلاثة أصناف: فزهد فرض، وزهد فضل، وزهد سلامة فالزهد الفرض: الزهد في الحرام، والزهد الفضل: الزهد في الحلال، والزهد السلامة: الزهد في الشبهات.

3/ 270

قال أبو سليمان:

ينبغي للخوف أن يكون أغلب على الرجاء، فإذا غلب الرجاء على الخوف؛ فسد القلب

3/ 272

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[28 - 05 - 10, 11:30 ص]ـ

قال القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق - رضي الله عنهم -:

أنه سمع رجلا يقول: ما أجرأ فلانا على الله! فقال القاسم: ابن آدم أهون وأضعف من أن يكون جريئا على الله، ولكن قل: ما أقل معرفته بالله عز وجل!

3/ 286

قال عكرمة:

كنا عند ابن عمر وعنده ابن عباس رضي الله عنهما، فمر غراب يصيح؛ فقال رجل من القوم: خير خير! فقال ابن عباس: لا خير ولا شر.

3/ 297

قال أبو إسحاق:

مر أبو حازم في السوق، فنظر إلى الفاكهة، فقال: موعدك الجنة.

3/ 338

قال سفيان بن عيينة:

قيل لخالد بن يزيد: ما أقرب شيء، وأبعد شيء، وآنس شيء، وأوحش شيء؟ فقال: أقرب شيء الأجل، وأبعد شيء الأمل، وآنس شيء الصاحب، وأوحش شيء الموت

3/ 364

عن أبي صالح:

(ومزاجه من تسنيم) [المطففين: 27]؛ قال: هو أشرف شراب أهل الجنة، وهو للمقربين صرف، ولأهل الجنة مزاج.

3/ 375

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير