تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو حفص العمري]ــــــــ[28 - 05 - 10, 12:21 م]ـ

من الفوائد لابن القيم رحمه الله:

(مَن عظّمَ وَقارَ اللهِ في قلبِهِ أنْ يَعصِيهِ،،، وَقَّرَهُ اللهُ في قلوبِ الخَلقِ أنْ يُذِلّوهُ)

(إذا علقت شروش المعرفة في أرض القلب نبتت فيه شجرة المحبة فإذا تمكنت وقويت أثمرت الطاعة فلا تزال الشجرة تؤتي أكلها كل حين باذن الله)

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[29 - 05 - 10, 12:21 م]ـ

خطب عبد الله بن مسعود رضي الله عنه؛ فقال:

إن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كانت خلافته فتحا، وإمارته رحمة، والله! إني لأظن الشيطان كان يفرق أن يحدث حدثا مخافة أن يغيره عمر؛ والله! لو أن عمر أحب كلبا؛ لأحببت ذلك الكلب

3/ 415

قال بعض الحكماء:

أشد الأعمال ثلاثة: إنصاف الناس من نفسك، والمواساة بالمال، وذكر الله عز وجل على كل حال.

3/ 416

كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول:

ينبغي للرجل أن يكون في أهله مثل الصبي، فإذا التمس ما عنده وجد رجلا.

3/ 430

عن الضحاك:

في قول الله تبارك وتعالى: {إنما نعد لهم عدا} [مريم: 84]؛ قال: الأنفاس.

3/ 463

عن طاوس:

في قول الله عز وجل: {وخلق الإنسان ضعيفا} [النساء: 28]؛ قال: لا صبر له عن النساء.

3/ 468

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[29 - 05 - 10, 12:23 م]ـ

عن ابن سيرين:

أن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق رضي الله عنهما كان يوم بدر مع المشركين، فلما أسلم؛ قال لأبيه: لقد أهدفت لي يوم بدر فصرفت عنك ولم أقتلك. فقال أبو بكر رضي الله عنه: لكنك لو أهدفت لي لم أنصرف عنك.

3/ 445

قال عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه؛ قال:

أربع خلال إذا أعطيتهن؛ فلا يضرك ما عدل [به] عنك في الدنيا: حسن خليقة، وعفاف في طعمة، وصدق حديث، وحفظ أمانة

3/ 376

قال عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه:

لا تودن عاقا، كيف يودك وقد عق أباه؟!

3/ 482

قيل لأعرابي:

أي ولدك أحب إليك؟ فقال: صغيرهم حتى يكبر، ومريضهم حتى يبرأ، وغائبهم حتى يقدم.

3/ 485

قال الأحنف بن قيس:

ما خان شريف، ولا كذب عاقل، ولا اغتاب مؤمن.

3/ 515

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[29 - 05 - 10, 12:24 م]ـ

قال أبو حازم:

كل نعمة لا تقرب من الله عز وجل؛ فهي بلية

4/ 19

عن عوف؛ قال:

ما اغبرت نعلي في طلب دنيا قط، وما جلست في مجلس إلا انتظرت جنازة أو حاجة.

4/ 21

كان يحيى بن معين يقول:

من لم يخطئ عندنا في الحديث؛ فهو كذاب.

4/ 23

عن ابن عون؛ قال:

كان بصر محمد بن سيرين بالعلم كبصر التاجر الأريب بتجارته. قال: وكان إذا دخل محمد بن سيرين السوق لا يراه أحد إلا كبر الله؛ لصلاحه وخشوعه.

4/ 25

قيل لمحمد بن المنكدر:

أي الأعمال أفضل؟ قال: إدخال السرور على المؤمن. وقيل له: أي الدنيا أحب إليك؟ قال: الإفضال على الإخوان. وكان إذا حج أخرج نساءه وصبيانه إلى الحج، فقيل له في ذلك، فقال: أعرضهم لله عز وجل. وكان يحج وعليه دين، فقيل له في ذلك، فقال: هو أقضى للدين.

4/ 27

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[29 - 05 - 10, 12:25 م]ـ

قال مالك بن دينار:

ما أشد فطام الكبير! وأنشد:

(أتروض عرسك بعدما هرمت ... ومن العناء رياضة الهرم)

4/ 34

عن الحسن؛ أنه قال:

ستعلم يا مسكين؛ تنفق دينك في شهوتك سرفا، وتمنع في حق الله درهما! ستعلم يا لكع.

4/ 34

قال الثوري:

قيل للربيع بن خثيم: لو أرحت نفسك؟ قال: راحتها أريد.

4/ 47

قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه:

عجبت لمن يهلك والنجاة معه! قيل له: ما هي يا أمير المؤمنين؟ قال: الاستغفار

4/ 49

عن الحسن بن صالح:

في قول الله تبارك وتعالى: {وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا} [السجدة: 24]؛

قال: صبروا عن الدنيا.

4/ 55

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[29 - 05 - 10, 12:27 م]ـ

قال حماد بن زيد:

كنا جلوسا عند يحيى البكاء، فقرأ عليه القارئ: {ولو ترى إذ وقفوا على ربهم} [الأنعام: 30]؛

فصاح صيحة، فعادوه منها أربعة أشهر

4/ 66

قال بقية:

كنت مع إبراهيم بن أدهم بصور، فصلى على جنازة، فلما فرغ أتاه رجل، فقال له: يا أبا إسحاق! ادع لي

فالتفت إلى الرجل، فقال له: دعاؤك لنفسك خير لك من دعائي لك

4/ 71

عن أبي الجوزاء:

في قول الله تبارك وتعالى: (إلا من أتى الله بقلب سليم (89)) [الشعراء: 89]؛

قال: شهادة أن لا إله إلا الله

4/ 84

عن أبي حازم؛ قال:

نحن لا نحب أن نموت حتى نتوب، ونحن نموت ولا نتوب.

4/ 95

قيل:

(كَمْ مِنْ عَلِيلٍ قَدْ تَخَطَّاهُ الرّدى ... فَنَجَا وَمَاتَ طَبِيبُهُ وَالْعُوَّدُ)

4/ 102

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[29 - 05 - 10, 12:28 م]ـ

قال الحسن البصري في بعض مواعظه:

يا معشر الشباب! كم من زرع لم يبلغ أدركته الآفة؟!

4/ 107

قال بشر بن الحارث:

من ازداد علما ولم يزدد ورعا؛ لم يزدد من الله إلا بعدا.

4/ 107

أنشدنا يحيى بن معين هذا الشعر:

(الْمَالُ يَنْفَذ حِلُّهُ وَحَرَامُهُ ... يَوْمًا وَتَبْقَى فِي غَدٍ آثَامُهُ)

(لَيْسَ التَّقِيُّ بِمُتَّقٍ فِي دِينِهِ ... حَتَّى يَطِيبَ شَرَابُهُ وَطَعَامُهُ)

(وَيَطِيبَ مَا يَحْوِي وَيُكْسِبُ أَهْلَهُ ... وَيَطِيبَ فِي حُسْنِ الْحَدِيثِ كَلامُهُ) (نَطَقَ النَّبِيُّ لَنَا بِهِ عَنْ رَبِّهِ ... فَعَلَى النَّبِيِّ صَلاتُهُ وَسَلامُهُ)

4/ 133

عن ابن عيينة؛ قال:

كان سعيد بن العاص إذا سأله سائل فلم يكن عنده شيء؛ قال: اكتب علي بمسألتك سجلا إلى أيام ميسرتي.

4/ 143

عن ابن عباس؛ قال:

رأيت عمر بن الخطاب رضي الله عنه يطوف بالبيت وإزاره مرقوع بأدم.

4/ 144

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير