تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل سمع أحدكم بسيل الأكيل]

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[03 - 10 - 09, 08:07 م]ـ

[هل سمع أحدكم بسيل الأكيل]

سألني بعض أساتذة الجامعة هذا السؤال:

في حضرموت حَدَثَ حدثٌ كبير سمي ((سيل الأكيل)) ربما قبل 150 عاما تقريبا

هل يعرف أحد الإخوة الحضارم ما معنى الأكيل؟؟؟

وهل يوجد منطقة أو قرية أو جبل بهذا الاسم؟؟؟

هل يعرف أحد متى بالضبط حدث سيل الأكيل؟؟؟

ولكم كل الشكر

ـ[أبو الحسن السكندري]ــــــــ[04 - 10 - 09, 05:58 م]ـ

شيخنا الكريم، لعله سيل الإكليل، المسمى باسم نجم بهذا الاسم.

http://www.hadhramaut.info/View/14068.aspx

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[06 - 10 - 09, 05:27 ص]ـ

جزاك الله خيرا اخي أبا الحسن يبدو أنه سيل الإكليل

كما قال شيخنا الشيخ جعفر السقاف في لقائه الذي أشرت إليه

سيل الاكليل

* ما هي ابرز السيول التي شهدتها حضرموت عبر تاريخها؟

- تذكر هذا عدد من كتب التاريخ لعدد من أعلام حضرموت فتاريخ شنبل يتحدث عن سيل حدث قبل 600 سنة وهو (سيل الاكليل) الذي هو في نجم الاكليل الذي اخذ كذا بيوت من شبام حيث كانت مدينة شبام و سحيل مدينة واحدة متصلة لكن جاء (سيل الاكليل) فشق سحيل لحالها و شبام لحالها واخذ منها ثلاثة مساجد و خمسة سبعين بيت كانت في البطحاء وهكذا كانت السيول.

وارجو توثيق تاريخ حدوث سيل الإكليل واظن ما ذكره شيخنا انه قبل 600 سنة يحتاج إلى بحث لأنه يوجد أشخاص أحياء أدركوا سيل الإكليل

ولا زلنا بانتظار من يفيدنا بالتدقيق أكثر

ماهو نجم الأكليل؟؟؟

متى حدث ذلك السيل بالضبط

أشار شيخنا إلى تاريخ شنبل!!

هل أحد يعرف عنه شيئا

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[06 - 10 - 09, 05:36 ص]ـ

وجدت في شبكة حضرموت ما يلي:

الكتاب مطبوع على ملف wprd في 161 صفحة بخط حسن ومنسق ومدقق املائيا

بدا فيه المؤرخ بالسنة 529 هجرية وجاء في نص ذكرها ما يلي:

(وفي سنة 529 تسع وعشرين وخمسمائة)

توفي القاضي الإمام أبو العباس محمد بن سلامه بن عبد الله بن مخلد.

وفيها: ولد القاضي الفاضل محيي الدين عبد الرحيم بن علي اللخمي العسقلاني ثم المصري.

وفيها: توفي أبو الصلت أمية بن عبد العزيز كان ماهرا في علوم الأوائل وكان يقال له الأديب الحكيم.

وفيها: ابتدأ الفقيه يحيى بن أبي الخير في تسويد ((البيان)) وتعليقه بزبيد.

وفيها: ولي الأمر الراشد بالله أبو جعفر منصور بعد أبيه المسترشد بالله ومدته ثلاث سنين

وانتهى في سنة 920 هجرية.

(وفي سنة 920 عشرين وتسعمائة)

توفي أحمد بن حسن بن أحمد بابريك، و الشريف عبد الله.

وفيها: توفي الشريف أحمد بن علي با جبهان.

وفيها: توفى الشيخ عبد الرحمن بن الشيخ علي.

وفيها: توفي عقيل بن الشريف أبو بكر بن الشيخ علي.

وفيها: بلغ الكافور بالدرهم و أيضا بلغ الكافور المن بأربعين أشرفي في تريم.

وفيها: توفي الشريف عبد الله بن الشيخ الحسين بن الشيخ عبد الله، والشريف أبو بكر بن أحمد بن علوي قسم.

وفيها: توفي الشريف زين العابدين محمد بن الشيخ علي بن أبي بكر بالمخادر من اليمن.

[وفيها: في رجب يوم الخميس و أربع وعشرين، توفي الشريف المبارك مؤلف هذا الكتاب وكاتبه أحمد بن عبد الله بن علوي الشهب شنبل بتريم رحمه الله رحمة الأبرار] ...

يبدوا ان هناك من اتم الكتاب للمؤلف بكتابة الفقرة الأخيرة:

وفيها: في رجب يوم الخميس و أربع وعشرين، توفي الشريف المبارك مؤلف هذا الكتاب وكاتبه أحمد بن عبد الله بن علوي الشهب بشنبل بتريم رحمه الله رحمة الأبرار

صنف الكتاب كـ سنوات

فمنها السنوات التي لم تشهد احداث وكان فيها ذكر الوفيات فقط

ومنها سنوات عامره بالاحداث (وهي الأغلب) مثل سنة 854 هجرية.

(وفي سنة 854 أربع وخمسين وثمانمائة)

عدا بعض الضلفان و هم مبارك بن حيدرة و أولاده، و أولاد عقيل بن عمر على ابن عمهم سليمان بن عبد الله بن عقيل فأخرجوه منها فالتجأ إلى محمد بن عبد الله الكثيري فقام معه بالنهضة حتى دخلوا البلاد و حصروها أياما قلائل و أخرجوهم و أخذوها قهرا ورجع سليمان المذكور.

وفيها: لقيه الساقية بين آل جميل ومعهم آل عامر و بين آل حسن و معهم بنو ظنة و بعض نهد فقتل من الفريقين نحو عشرين.

وفيها: ثار الحرب بين آل المسفلة و بين آل الكثير وذلك راصع بن يماني و معه أولاد دويس و الصبرات و فارس و أصحابه علي بن كثير و معه سليمان و آل عبد الله و محالفوهم، ثم عقد الصلح ستة بينهم و بعد أن تهيأ الحزبان للصّيال و برز كل من مكانه و حصل بعض عمل في صوح، ثم ثار الحرب في أول هذه السنة و نكثوا الصلح فرجع فارس مع ابن كثير و آل عبد الله و أصحابهم مع آل يماني و آل ثعلب مع آل يماني و صالوا على قرى ابن كثير سيؤن و جفل و قاربوا الخراب تحت سيؤن و الغرفة و أزعجوا أهلها ورجعوا بعد لأن تأهب [لهم] ابن كثير للمقاتلة و أخذوا رأي و انحدروا.

وفيها: أخذ آل عامر المنيظرة من آل أبي بكر بن محفوظ و أخرجوا أهلها.

وفيها: غزت الصيعر سيبان و المعارة فأخذوا منهم إبلا وتبعهم العوابثة و سيبان و المعارة و التقوا بين الغيل و حضرموت فقتل من الفريقين ثلاثة و ثلاثين من الصيعر ثلاثة عشر من العوابثة و أصحابهم عشرين.

وفيها: استقل السلطان المسعودي بعدن و زبيد وتعز.

وفيها: أخذ الأحول و أولاده صيلع.

وفيها: صالوا المحلف على أهل السور، فقتل تحت الجدار مزروع بن علي.

وفيها: توفي الرجل الصالح الشريف الحسيني محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله باعلوي.

وهناك سنوات أطال الكاتب في كتابة أحداثها حتى بلغت ثلاث صفحات ( word) .

فإذا استطاع أحد الإخوة أن يجد لنا رابطا لتحميله فجزاكم الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير