تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ثابت قطنة]ــــــــ[20 - 07 - 2003, 03:10 م]ـ

الأخطل

شكرا لمرورك ودعائك ...

حروف

الدكتور عبدالله له ديوان قديم بعنوان (خاتمة البروق) طبع عام 1413

وأظنه قد نفد ولم يطبع مرة أخرى.

وله كتاب (رجل الصناعتين .. شفيق جبري) طبع عام 1415 وهو

رسالته في مرحلة الماجستير.

وديوان حروف من لغة الشمس , وأخيرا هذا الكتاب الذي بين أيدينا.

شكرا لمرورك ودعائك ...

ـ[قنديل زيدان]ــــــــ[20 - 07 - 2003, 08:38 م]ـ

الاخ ثابت قطنه

في الحقيقة أن الدكتور عبدالله الرشيد يحرص دائما على خدمة اللغة العربية والمحافظة عليها

ويتضح ذلك جلياً في طريقة تدريسه لنا في الجامعة أيام الدارسة

ولكن يؤخذ على الدكتور عبدالله أنه مقل جداً في التأليف والنشر

حتى الأمسيات الشعرية التي يشارك فيها تعد على الأصابع

فبودي لو كان الدكتور أكثر تأليفاً ونشراً لكي يخدم هذة اللغة التي هي رمز الإسلام والعروبة ..

فشكراً أيها الثابت

ودعوة لكل الأعضاء بأن يضعوا في هذا المنتدى الكتب التي يرون أنها جديرة بالقراءة

وشكراً لكم

ـ[ثابت قطنة]ــــــــ[21 - 07 - 2003, 02:48 ص]ـ

قنديل زيدان

صدقت أيها القنديل فالدكتور مقل فعلا في أمسياته الشعرية ولعل له رأيا

خاصا في ذلك ..

أما الدواوين الشعرية فلا أرى قلة في ذلك وحسبك أنه أصدر ديوانين وهو

لمّا يزل في شبابه.

شكرا لك أيها القنديل على مرورك وإثراء الموضوع بلفتاتك.

ـ[أبو حسن الشامي]ــــــــ[05 - 08 - 2003, 02:39 م]ـ

قيل:

قال ضحاك بن مزاحم لنصراني: لماذا لم تسلم؟

قال: لحب الخمرة

قال ضحاك: أسلم ثم شأنك بها

فلما أسلم النصراني قال له ضحاك: إن شربت الخمرة حددناك وإن ارتددت قتلناك ..

فثبت الرجل وحسن إسلامه

ـ[أبو حسن الشامي]ــــــــ[05 - 08 - 2003, 02:45 م]ـ

روي:

أن المطلب بن محمد الحنظبي كان على قضاء مكة، وكان عنده امرأة مات عنها أربع أزواج، فمرض مرض الموت، فجلست تبكي عند رأسه وقالت: إلى من توصي بي؟

قال: إلى السادس الشقي!

ـ[أبو حسن الشامي]ــــــــ[05 - 08 - 2003, 02:48 م]ـ

زعموا:

أن المتوكل قال يوما لجلسائه: أتدرون ما الذي نقم المسلمون من عثمان؟

قالوا: لا

قال: أشياء. منها أن أبا بكر قام دون مقام الرسول صلى الله عليه وسلم بمرقاة، ثم قام عمر دون مقام أبي بكر بمرقاة، فصعد عثمان ذروة المنبر.

فقال أحد الحضور: ما أحد أعظم منّة عليك يا أمير المؤمنين من عثمان.

قال المتوكل: كيف؟ ويلك ...

قال: لأنه صعد ذروة المنبر. فلو أنه كلما قام خليفة نزل عمن تقدمه، كنت أنت تخطبنا من بئر جلولاء ..

ـ[أبو حسن الشامي]ــــــــ[06 - 08 - 2003, 09:52 ص]ـ

حكي:

أن أبا العباس الطوسي كان سيء الرأي في أبي حنيفة، وكان أبو حنيفة يعرف ذلك، فأقبل عليه يوما وقال له: يا أبا حنيفة، إن أمير المؤمنين يدعو الرجل منا فيأمره بضرب عنق الرجل لا يدرى ما هو، أيسعه أن يضرب عنقه؟

قال أبو حنيفة: يا أبا العباس، أمير المؤمنين يأمر بالحق أو بالباطل؟

قال أبو العباس: بالحق

قال أبو حنيفة: أنفذ الحق حيث كان ولا تسأل عنه

فلما رحل أبو العباس، قال أبو حنيفة لمن حوله: إن هذا أراد أن يوثقني فربطته ..

ـ[عبدالله]ــــــــ[06 - 08 - 2003, 11:37 م]ـ

أضحك الله سنك أخي

خصوصا مع بئر جلولاء

ـ[أبو حسن الشامي]ــــــــ[09 - 08 - 2003, 01:53 م]ـ

بارك الله فيك أخي عبدالله

وسأكمل النوادر قريبا إن شاء الله

ـ[أبو سارة]ــــــــ[13 - 08 - 2003, 07:24 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سمع كسرى " الأعشى " - الشاعر العربي - يتغني بهذا البيت:

أرقت و ما هذا السهاد المؤرق و ما بي سقم، و لا بي تعشق

فقال كسرى: ما يقول هذا العربي؟

قالوا: يتغنى.

فقال: بماذا؟

قالوا: يزعم أنه سهر من غير مرض و لا عشق.

فقال: إذا هو لص!

- - - - - - - - - - - - - - - -

كان أحد علماء الدين (الفقراء) يمشي مع ولده الصغير خلف جنازة، فشاهد الولد امرأة تبكي خلف الجنازة وتولول وهي تقول: (سيأخذونك إلى بيت ليس فيه سراج ولا فرش ولا خبز)!

فالتفت الولد إلى أبيه وقال: إنهم ذاهبون إلى بيتنا يا أبي!؟

: D

:D

ـ[أبو حسن الشامي]ــــــــ[13 - 08 - 2003, 09:06 ص]ـ

حكي:

أن يهوديا ناظر مسلما في مجلس المرتضى

فقال اليهودي: إيش أقول في قوم سماهم الله مدبرين؟ (يعني النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه يوم حنين)

فقال المسلم: فإذا كان موسى أدبر منهم؟!

قال اليهودي: كيف؟؟؟

قال المسلم: لأن الله تعالى قال في موسى "فولى مدبرا ولم يعقّب" وهؤلاء ما قال فيهم: ولم يعقبوا ..

فانقطع اليهودي ...

ـ[أبو حسن الشامي]ــــــــ[13 - 08 - 2003, 09:08 ص]ـ

روي:

أن أحد ولاة بني أمية أخذ رجلا من الخوارج، فأفلت منه، فأخذ أخاه وقال له: إن جئت بأخيك وإلا ضربت عنقك ..

قال الرجل: أرأيت إن جئت بكتاب من أمير المؤمنين، تخلي سبيلي؟

قال الوالي: نعم

قال الرجل: فأنا آتيك بكتاب من العزيز الرحيم، وأقيم عليه شاهدين: موسى وإبراهيم!

((أم لم ينبأ بما في صحف موسى * وإبراهيم الذي وفى * ألا تزر وازرة وزر أخرى))

قال الوالي: خلوا سبيله .. هذا رجل لقّن حجته ..

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير