ـ[موحد1]ــــــــ[08 Apr 2009, 01:12 م]ـ
ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله اموات بل أحياء
أسأل الله أن يكتبه مع الشهداء وهنيئا له هذه المنزلة بإذن الله.
وإنا لله وإنا إليه راجعون ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ...
ـ[احمد الفار]ــــــــ[08 Apr 2009, 09:53 م]ـ
اللهم تقبله مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين
ـ[سُدف فكر]ــــــــ[09 Apr 2009, 02:28 ص]ـ
إن لله تعالى ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى
اللهم اغفر له وارحمه واقبله عندك من الشهداء
وشكر الله للدكتور خضر لمسة وفاء
فما هو الا توفيق من الله لاحياء ثراث عبد من عباده ولو بكلمة
وتأملوا:
عاش حياة العالم
وحياة المجاهد
فهنيئا لمن رزقها
نسأل الله من فضله
ـ[سُدف فكر]ــــــــ[09 Apr 2009, 08:24 ص]ـ
وتأملوا:
عاش حياة العالم
وحياة المجاهد
هنا تذكرت مسألة:
" أيهما أفضل مداد العلماء أم دم الشهداء ............ فهل من مجيب؟
ـ[أبو الوليد التويجري]ــــــــ[09 Apr 2009, 12:07 م]ـ
الحمد لله على هذا الفضل، أساله تعالى أن يبلغه منازل الشهداء.
وأن يرزقنا وإياكم شهادة في سبيله مقبلين غير مدبرين ... اللهم آمين.
ـ[سُدف فكر]ــــــــ[09 Apr 2009, 09:45 م]ـ
أيهما أفضل: مداد العلماء أم دم الشهداء؟
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فالمعروف في هذه المسألة هو الموازنة بين مداد العلماء ودم الشهداء، ومما ورد في ذلك من الآثار قولهم: (يوزن يوم القيامة مداد العلماء ودم الشهداء، فيرجح مداد العلماء على دم الشهداء).
قال المناوي: وأسانيده ضعيفة، لكن يقوي بعضها بعضاً. انظر كشف الخفاء (2/ 400) برقم (3281).
وقد ذكر ابن القيم -رحمه الله- الخلاف في هذه المسألة، فقال: (وقد اختلف في تفضيل مداد العلماء على دم الشهداء وعكسه، وذُكر لكل قول وجوه من التراجيح والأدلة، ونفس هذا النزاع دليل على تفضيل العلم ومرتبته، فإن الحاكم في هذه المسألة هو العلم، فيه، وإليه، وعنده يقع التحاكم والتخاصم، والمفضل منهما من حكم له بالفضل)، ثم قال: (فإن قيل فما حكمه في هذه المسألة التي ذكرتموها. قيل: هذه المسألة كثر فيها الجدال واتسع المجال، وأدلى كل منهما بحجته، واستعلى بمرتبته، والذي يفصل النزاع ويعيد المسألة إلى مواقع الإجماع الكلام في أنواع مراتب الكمال، وذكر الأفضل منهما، والنظر في أي هذين الأمرين أولى به وأقرب إليه).
ثم ذكر أن مراتب الكمال أربع: (النبوة والصديقية والشهادة والولاية، فأعلاها مرتبة النبوة والرسالة، ويليها الصديقية؛ فالصديقون هم أئمة أتباع الرسل، ودرجتهم أعلى الدرجات بعد النبوة، فإن جرى قلم العالم بالصديقية وسال مداده بها كان أفضل من دم الشهيد الذي لم يلحقه في رتبة الصديقية، وإن سال دم الشهيد بالصديقية وقطر عليها كان أفضل من مداد العالم الذي قصر عنها، فأفضلهما صديقهما فإن استويا في الصديقية استويا في المرتبة، والله أعلم.
والصديقية هي كمال الإيمان بما جاء به الرسول علماً وتصديقاً وقياماً، فهي راجعة إلى نفس العلم، فكل من كان أعلم بما جاء به الرسول وأكمل تصديقاً له كان أتم صديقية، فالصديقية شجرة أصولها العلم وفروعها التصديق وثمرتها العمل فهذه كلمات جامعة في مسألة العالم والشهيد وأيهما أفضل. وهذا كلام رصين من إمام محقق فليتأمل. انظر مفتاح دار السعادة (1/ 80). والله الموفق.
المجيب د. رشيد بن حسن الألمعي من موقع الاسلام اليوم
ـ[فاضل الشهري]ــــــــ[11 Apr 2009, 08:59 م]ـ
رحمه الله وتقبله في الشهداء وهنيئا له
ـ[أبو الخير صلاح كرنبه]ــــــــ[11 Apr 2009, 10:57 م]ـ
الأخوة الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أزف إليكم نبا استشهاد العضو في ملتقى التفسير الأخ والصديق الزميل
[ color=#FF1493] عدنان البحيصي
الذي انتقل إلى جوار ربه وهو يذود عن حياض بيت المقدس في سبيل الله تعالى
تقبله الله تعالى في الصالحين وجمعنا معه في الفردوس الأعلى
إنا لله وإنا إليه راجعون
على الأقصى قد انهمرت دموعي=وفي ميدانه كسرت ضلوعي
وقلبي قد تفطر من مصاب=ألم بأمتي فحنى جذوعي
فأشجار الرسالة باسقات=إلى العلياء تسمو في الطلوع
فكم وهب الإلهَ الروحَ شهمٌ=وكم جادت لفرقته دموعي
ولكن هل تنبهنا لخطب=ألم بأمتي فطفى شموعي
فهذا البحيصي عدنان يرقى=مع الشهداء من وسط الجموع
فهيا أمة الإسلام نحيا=لأن الموت رهن بالهجوع
فقوموا لاتناموا واستفيقوا=كفانا الغدر من أهل الرجيع
فأبناء القرود لنا بكيد=وحول المسجد الأقصى الوجيع
فهبوا بالرجال وبالذراري=لننقذه من الحال الوقيع
فنبذل وسعنا مالا وروحا=لنقتل " ناتنا ياهو " الرقيع
إذا نحن اسقمنا واجتمعنا=على القرآن فزنا بالرجوع
إلى مجد تليد قد فقدنا=وعزتنا ننال لدى الجموع
المدينة المنورة: 15/ 4 / 1430هـ أبو الخير
اللهم تقبله في الشهداء السعداء وألهم أهله الصبر والسلوان
ولن تضع شلالات الدماء من إخوانا فهي السيل الجارف بإذن الله
الذي سيطهر مقدساتنا من رجس يهود.
¥