تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالرحمن الوشمي]ــــــــ[10 Mar 2009, 01:27 م]ـ

شكر الله لك أخي أباعبدالله على هذا المقال القيم والنافع .. وجزاك الله خير الجزاء وأوفاه .. آمين ,,,

ـ[أبو الخير صلاح كرنبه]ــــــــ[12 Mar 2009, 07:35 م]ـ

كنت في صحبة أحي المرابط ولد محفوظ ولا زلت عقودا ولكنني لا أعلم أن له نشاط في مضمار الشعر وكل ما أعلمه أنه من أهل القرآن فحسب وهو أخ كريم ذو سمت حسن وعلى درجة الية من الأخلاق الكريمة الفاضلة والابتسامة لا تفارق محياه فحياه الله وبياه في هذا الميدان الرحيب في مدح الحبيب عليه وآله وصحبه أفض الصلاة والسلام وأزكى لتحية وأتوجه هنا إلى أخي لحبيب أبي عبد الله النصاري لأستأذنه في تنسيق هذه القصيدة وإبرازها بثوب قشيب تناسب مع جوهرها. نقلها أيضا. فإلى القصيد كما أنت ناشرها جزاكما الله خيرا:

[قصيدة للشيخ المرابط بن محفوظ]

هذه قصيدة للشيخ مرابط بن محفوظ حفظه الله ورعاه

بسم الله الرحمن الرحيم

وصلى الله وسلم على النبي الكريم

أزكى الخليقةِ يا من خصهُ الصمدُ = بالبعثِ للكلِّ فازَ منْ لهُ اتبعوا

نورُ أضاءَ فلا شيءَ يماثلهُ = من الكواكبِ في حسنِ لو اجتمعوا

منْ أسمهُ أحمدُ ما مِثله أحدُ = سادَ الأنامَ فكلهمْ له تبعوا

صلى عليهِ إلهُ العرشِ ما طلعتْ = شمسُ ولا قمرُ بمنزلٍ يقعُ

فمرحبا بك يا من خُصَّ بينَ الورى = بِأنه رحمةٌ للكلِّ تتسعُ

بُعثتَ بالسمحةِ الغرا فكنتَ لنا = كالغيثِ يُمطِرُ عنا إصْرنا تضعُ

فكنتَ تحرِصُ أن تهدِي الجميع ولا = يشقى الشقيُ وبالتوجيهِ ينتفعُ

لكنّ ربكَ لم يشأ هداية منْ= قدْ كذّبوا وأبوْ قلوبهم طُبِعوا

ضلوا الصراطَ فما اهتدوا لرشدهمٌ = وكابروا حسداً والشركَ لم يدعوا

فقمتَ فيهمْ نذيراً ناصحاً لهمٌ = ومن أساءَ عليكَ منهمٌ تدعوا

حتى أقمتَ عليهمْ حٌجة فمضى = أهلُ العنادِ على التكذيبِ فانخدعوا

أما الذينَ هٌدوا فالله خصهمٌ = بالاستجابة للإسلامِ حين دٌعٌوا

فهَذه أمةُُ أللهُ شرفها = بكمْ فنالتْ سروراً ليسَ ينقطعُ

أنت الحبيبُ الذي نرجو شفاعتهُ = يوم التلاقِ وعند الحشرِ نطلعٌ

أمامَنا فَرطٌٌ والحوضُ يجُمعنا = نُسقى الشرابَ وأهل الكُفرِ قدْ مُنعوا

سُدتَ البرية في دنياً وآخرةٍ = وفي القيامةِ حينَ الكلُّ يجتمع

فلا نبيَّ سِواك شافعَ لهمٌ = كما الكتابُ أتى فالكلُّ ينتفع

لدى الوقوفِ إذا ما الناس نالهمُ = كلُ الخطوبِ إذا أتوكَ تنقشِعُ

أنت الشفيعُ لذاك الجمعِ يومئذٍ = وكان نجمُكَ فوقَ الكلِّ يرتفعُ

الله خصَّك بالإسرا وفضّلكمْ = و بالعروجِ إلى السماءِ تستمعُ

للربِّ حينَ انتهى الروحُ الأمينُ إلى = مقامهِ فدٌعيتَ أنتَ ترتفعُ

أنتَ الكليمُ الخليلُ والحبيبُ فلا = يٌرى لغيركَ ذا ولا له طمعُ

حُزتَ الثلاثة دونَ الرْسلِ كلهمٌ = معْ غيرها منْ خِصالٍ دونها قَنِعوا

فيا إلهي عُبيدٌ خائفٌ وجِلُ = من الذنوبِ وأنتَ الربُّ مُطلعُ

فجد عليَّ بعفوٍ منك يا أملي = أنتَ الكريمُ المُجيبُ للدعا سمعُ

وسُرنا في جميعِ الأهلِ واقضِ لنا= كُلَّ الحوائجِ يا من فضْلهُ يسعُ

شفعْ نبيكَ فينا حينَ تجْمَعُنا = يوم التنادِ وكلُّ الخلقِ قد هُرعوا

و امننْ علينا بأمنٍ منك يا أحدُ = فلا نخافُ إذا ما الناسُ قد فزعوا

وكف أهل الشرورِ و العدا وقنا = مما نخافُ فلا نَرى ولا نَقعُ

وصلِّ دوماً على الهادي وشيعتهِ = خيرُ الأنامِ شفيعُ شافعٌ ورعُ

والآلِ والصحبِ معْ أزكى السلامِ لهمْ = والتابعينَ ومن لنهجهمْ تبِعوا.

ـ[أبو عبد الله محمد مصطفى]ــــــــ[14 Mar 2009, 06:55 ص]ـ

جزاك الله خيراً أبا أسامة ونفع بعلمك.

ـ[أبو الخير صلاح كرنبه]ــــــــ[01 Apr 2009, 12:33 ص]ـ

جزاك الله خيراً أبا أسامة ونفع بعلمك.

بارك الله فيك وسدد منك الخطى

وجزاك الله خيرا

ـ[محمد الأمين بن محمد المختار]ــــــــ[01 Apr 2009, 08:43 م]ـ

جزاك الله خيرا يا أخانا الحبيب أبا عبد الله محمد مصطفى، وتقبل الله منك ومن الشيخ المرابط، هذه القصيدة التي تفوح بمحبة النبي صلى الله عليه وسلم

لكني - من باب النصيحة الأخوية - أرجو مراجعة القصيدة لتصحيح ما بها من أخطاء لغوية وأخطاء عروضية

ولقد حاولت أن ألون مواضع الخطأ، ولكن يبدو أن الصندوق لا يعمل مع الفاير فوكس، وسأقدم لك هنا نماذج يسيرة:

- من أسمهُ: من اسمه

- فمرحبا بك يا من خُصَّ بينَ الورى: يحتاج إعادة صياغة للوزن

- له تبعوا: له تَبَعُ

- ومن أساءَ عليكَ منهمٌ تدعو: تدَعُ

- للدعا سمعُ:؟

إلخ ...............

مع كامل الود

ـ[أريج الأقحوان]ــــــــ[02 Apr 2009, 12:11 ص]ـ

جزاك الله خيراً أخي الفاضل.

سؤال: من هو الشيخ المرابط بن محفوظ؟

أنا متأكدة من أنه من موريتانيا!! هذا الاسم مشهوراً عندنا, ولكن في أي بلاد هو؟ وماهو اتجاهه في العلم؟

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير