تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو المهند]ــــــــ[19 Sep 2009, 04:36 م]ـ

... متع الله تعالى الشيخ الوقور الجزائري بالصحة والعافية ونفعنا بعلمه

ـ[محمد كالو]ــــــــ[19 Sep 2009, 04:49 م]ـ

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ لِكُلِّ قَوْمٍ عِيدًا وَهَذَا عِيدُنَا» (رواه البخاري)

نعمْ هذَا هوَ يومُ عيدِنَا، يومُ فرحٍ وسرورٍ وشكرٍ للغفورِ الشَّكورِ، يفرحُ فيهِ المسلمونَ بفضلِ اللهِ وتوفيقِهِ لهمْ علَى الصَّيامِ والقيامِ وفعلِ الخيرِ والمعروفِ، ويبدؤونَ هذَا اليومَ بالتكبيرِ والتهليلِ والتَّحميدِ، ويزيِّنونَ صباحَهُمْ بِهذَا النِّداءِ الخالدِ:

اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ كبيرًا والحمدُ للهِ كثيراً وسبحانَ اللهِ وبحمدهِ بكرةً وأصيلاً

العيد أقبل يا أخيَّ فلا تكن = فرحاً به فما هو عيد

ماالعيد إلا أن نعود لديننا = حتى يعود نعيمنا المفقود

ما العيد إلا أن نكوِّن أمة = فيها محمد لا سواه عميد

ما العيد إلا أن يُرى قرآننا = بين الأنام لواؤه معقود

فهنيئاً لكُمْ صيامُكُمْ، وقيامُكمْ ليالِيَ رمضانَ، وبُشراكُمْ بالرَّحمةِ والغفرانِ فِي يومِ عيدِكُمْ، يوم الجائزة، فبِهِ يفرحُ الكبيرُ والصغيرُ.

كل عام نحن وأنتم بألف خير

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير