تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[12 - 11 - 2009, 04:17 م]ـ

جزاك الله خيرا؛ لسرعة استجابتك، وأدبك الجم، وهذا شأن العلماء.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[12 - 11 - 2009, 09:18 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

الأستاذ والدكتور الفاضل: أبا أوس الشمسان

جزاك الله خيرا .... على هذه المعلومات الجديدة والقيمة والجميلة والتي تكتب بماء الذهب .... إذن رب تأتي بمعنى الاحتمال ... وليس فقط نلزمها أن تأتي فقط للتقليل والتكثير ... وحتى ولو جاءت للتقليل ... قد يكون المعنى لدى فضيلتكم أنها للاحتمال ... وهذا ما نراه كذلك ... اللغة فيها سعة ونطمع دائما لسماع ما يستجد بلغتنا الجميلة ...

أسأل الله أن يبارك لكم في كل أبحاثكم ... اللهم آمين

إذن ليس كل ما يقال لنا في القواعد النحوية بالضرورة هو صحيح .... !!

بارك الله في علمكم .... وجعله في موازين حسناتكم وحسنات الدكتورة الباحثة عزة الشدوي .... اللهم آمين

ننتظر كل جديد ....

ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[12 - 11 - 2009, 09:41 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

الأستاذ والدكتور الفاضل: أبا أوس الشمسان

جزاك الله خيرا .... على هذه المعلومات الجديدة والقيمة والجميلة والتي تكتب بماء الذهب .... إذن رب تأتي بمعنى الاحتمال ... وليس فقط نلزمها أن تأتي فقط للتقليل والتكثير ... وحتى ولو جاءت للتقليل ... قد يكون المعنى لدى فضيلتكم أنها للاحتمال ... وهذا ما نراه كذلك ... اللغة فيها سعة ونطمع دائما لسماع ما يستجد بلغتنا الجميلة ...

أسأل الله أن يبارك لكم في كل أبحاثكم ... اللهم آمين

إذن ليس كل ما يقال لنا في القواعد النحوية بالضرورة هو صحيح .... !!

بارك الله في علمكم .... وجعله في موازين حسناتكم وحسنات الدكتورة الباحثة عزة الشدوي .... اللهم آمين

ننتظر كل جديد ....

أشكرك لكلماتك الرائعة، وأن يرزقك أضعاف ما دعوت به، وأحسنت بدعائك لابنتنا عزة الشدوي وهي الآن في مرحلة الدكتوراه فوفقها الله وبلغها المراد.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[12 - 11 - 2009, 11:20 م]ـ

أشكرك لكلماتك الرائعة، وأن يرزقك أضعاف ما دعوت به، وأحسنت بدعائك لابنتنا عزة الشدوي وهي الآن في مرحلة الدكتوراه فوفقها الله وبلغها المراد.

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

جزاك الله خيرا .... شيخنا الفاضل ...

ـ[أميرالشعراء]ــــــــ[13 - 11 - 2009, 12:34 ص]ـ

رب يوم بكيت منه فلما && سرت في غيره بكيت عليه

جزاكم الله خيرا ...

ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[13 - 11 - 2009, 08:28 ص]ـ

رب يوم بكيت منه فلما && سرت في غيره بكيت عليه

جزاكم الله خيرا ...

وجزاك الله خيرًا أمير الشعراء

فلك الشكر والثناء ووافر الإطراء

ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[13 - 11 - 2009, 12:12 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

الأستاذ والدكتور الفاضل: أبا أوس الشمسان

جزاك الله خيرا .... على هذه المعلومات الجديدة والقيمة والجميلة والتي تكتب بماء الذهب .... إذن رب تأتي بمعنى الاحتمال ... وليس فقط نلزمها أن تأتي فقط للتقليل والتكثير ... وحتى ولو جاءت للتقليل ... قد يكون المعنى لدى فضيلتكم أنها للاحتمال ... وهذا ما نراه كذلك ... اللغة فيها سعة ونطمع دائما لسماع ما يستجد بلغتنا الجميلة ...

أسأل الله أن يبارك لكم في كل أبحاثكم ... اللهم آمين

إذن ليس كل ما يقال لنا في القواعد النحوية بالضرورة هو صحيح .... !!

بارك الله في علمكم .... وجعله في موازين حسناتكم وحسنات الدكتورة الباحثة عزة الشدوي .... اللهم آمين

ننتظر كل جديد ....

يا أختي هذا الموضوع لا يتعلق بصحة القاعدة وخطئها، فالقاعدة أن رب لا تدخل إلا على النكرة أو على ضمير مفسر بنكرا وأن الاسم الواقع بعدها مجرور، وإنما يتعلق هذا الموضوع بمعنى حرف من حروف المعاني، وحروف المعاني تختلف معانيها باختلاف السياق الذي ترد فيه، وقد تتدخل فيه دواع للتفسير من خارج النص، لذلك يقع الاختلاف كثيرا في تحديد معانيها باختلاف فهم كل نحوي عن فهم الآخر.

فالنحويون مجمعون أنها إما أن تكون دالة علة كثرة المجرور بها أو قلته، وإذا كان بعدها فعل فالفعل بعدها كثير الوفوع أو نادر الوقوع، فهي تحتمل أن تفسر بالدلالة على الكثرة وأن تفسر بالدلالة على القلة بحسب السياق وقصد المتكلم، فلو قلت: مررت بقرية أكثر أهلها أغبياء، فرب رجل ذكي لقيته فيها، كانت رب دالة على القلة، ولو قلت: فرب رجل غبي لقيته، كانت دالة على الكثرة. وهكذا، فهي في الحالة المجردة تحتمل الكثرة والقلة، ويتحدد أحد المعنيين بوجود سبب معين، كما أن الواو لمطلق الجمع تحتمل الترتيب وتحتمل المعية، ويتحدد أحد المعنيين بشيء آخر، فلو قلت: جاء زيد وخالد، فهذا يحتمل أن يكونا جاءا معا أو جاء أحدهما قبل الآخر، فإذا نصبت خالدا دلت على المعية، ولو قلت: جاء زيد وجاء بعده أو قبله خالد دلت على الترتيب.

فإن كان مراد أخي أبا أوس من الاحتمال هذا فهو صحيح، وإن كان يريد غير ذلك فهو غير صحيح:

لأنه فيما عدا ما ذكرت لا يخرج الاحتمال من أن يكون متوجها للمجرور بها أو للإسناد الواقع بعدها.

أما وقوع الاحتمال على المجرور بها فغير متصور وباطل، فلو قلت: رب رجل عالم لقيته، فالاحتمال ليس واقعا على كون المجرور رجلا أو امرأة.

وأما توجهه ووقوعه على الإسناد فباطل أيضا ففي مثالنا السابق اللقيا وقعت بالفعل ولا تحتمل عدم الوقوع، وفي الآية الكريمة: ربما يود الذين كفروا ... فتمنيهم واقع وهو كثير لا ريب فيه وهو واقع بعد الندم والحسرة.

وكذلك في غير القرآن لو وقع المستقبل بعد رب، فوقوع الفعل لازم ولكنه محتمل للكثرة أو القلة، فقولنا: ربما يفعل زيد الخير، يحتمل أنه يفعل الخير ولكن فعله للخير تحتمل القلة والكثرة، وعلى هذا فقس.

وأما قول العامة: ربما يأتيني فلان، بمعنى: قد يأتيني وقد لا يأتي، فإن ورد في الفصيح فهو قليل، ولا يصلح أن يعمم.

هذا على عجل

مع التحية الطيبة

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير