ـ[عابر سبيل]ــــــــ[17 - 05 - 2006, 02:55 م]ـ
فعند حدوث جرح في جسم الإنسان فإن كريات الدم البيضاء تجتمع في هذا المكان لتمنع أية جسم غريب من الدخول لجسم الإنسان،فتكون هذه الكريات كالجيش المجتمع لحماية الجسم من العدو الذي يحاول دخول الجسم، فيشعر الإنسان بألم في هذا المكان، فيقوم المداوي بكي المريض في مكان بعيد عن مكان الجرح،فتترك بعض كريات الدم البيضاء الجرح القديم وتتجه إلى الخطر الجديد، فتتوزع بين الثغرتين الأمنيتين!
فيشعر المريض بالراحة، ونعلم من هذا أن الكي ليس دواء في ذاته، بل هو طريقة ذكية لتخفيف الألم وتسكينه 0
أنتظر آراء الإخوة والأخوات!
وللجميع أرق التحايا
أستاذنا الفاضل ومشرفنا الكريم
تحية عطرة وبعد
أحييك على هذه الفكرة الطيبة ... فالحكمة ضالة المؤمن
ولن يخلو هذا الموضوع من الفوائد بإذن الله
فجزاك الله خير الجزاء
أحيانا يكون تفسير الأشياء وعملها بسيط ولكن لا ننتبه إليه
ومن ذلك ما خطته يداك -من الفوائد- في الأعلى
فلا عدمنا فوائدك
ومن يدري! فربما نفتح عيادة فصيحية! ويأتينا مريض يشتكي إدمان الحاسوب، فنقول له: عليك بأكل رأس فأرة حاسوب! مع سلكين لوحة مفاتيح، وملعقتان (شوربة) هاردسك، فتبرأ إن شاء الله!:)
وللجميع أرق التحايا
ههههههه
وأنا ضامن لك بكثرة الزبائن / فلا تتردد:)
أثابك الله
ـ[عابر سبيل]ــــــــ[17 - 05 - 2006, 03:02 م]ـ
ومن الطريف أن نذكر أن جهل الأطباء في الماضي بأصول التعقيم، كان يؤدي، في بعض الأحيان إلى إصابةمن يفصدونه، إصابة قد تؤدي إلى وفاته، فيتعرض الطبيب للتهمة بأنه قد سم المبضع الذي أجرى به الفصد، ويكون ذلك سبباً لقتله، وللتخلص من هذه التهمة، أصبح الطبيب ملزماً بأن يضع المبضع في فمه، ويمتصه، قبل إجراء الفصد، ثم يمسحه بلحيته، ويقوم بالفصد، فكانت النتيجة، أن زادت نسبة الإصابات، وتعرض الطبيب للاتهام بأنه قد وضع السم في لحيته، وقد أودت هذه التهم بحياة كثير من الأطباء الأبرياء [/ font][/size][/B][/color]
هههههههه .. ما أغرب ذلك
لك خالص التحية أستاذنا الفاضلة
ـ[أبو حلمي]ــــــــ[03 - 06 - 2006, 08:35 م]ـ
للفوائد المتعددة أرفع لكم هذا.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[03 - 06 - 2006, 08:40 م]ـ
للفوائد المتعددة أرفع لكم هذا.
مبارك فعلك إن شاء الله