ـ[أبو سارة]ــــــــ[21 - 05 - 2005, 03:49 م]ـ
جزاك الله خيرا
المصادر هي:
1 - تذكرة داود الأنطاكي0
2 - مفتاح الراحة لأهل الفلاحة
3 - الجامع في الأدوية –لأبي معشر
4 - طرق مجربة أخذتها عن بعض كبارالسن0
ـ[باوزير]ــــــــ[21 - 05 - 2005, 04:22 م]ـ
أحسنت.
وإني أشكرك على ما تقوم به.
نفعنا الله بجهدك وجعل ما تقوم به في ميزان عملك.
وأذكر أن ابن القيم رحمه الله تعالى اعتنى بشيء من ذلك في كتابه الطب النبوي فلو استعنت به لعلك تجد فيه ما يثري موضوعك النافع.
أكرر شكري وتأييدي.
ـ[باوزير]ــــــــ[21 - 05 - 2005, 05:05 م]ـ
هذه بعض الأبيات أكتبها لك أستاذي الكريم لأشد من عزيمتك:
جرد من العزم سيفا تستعين به = إن التردد باب الضعف والكسلِ
والسعي حتى وإن أفضى إلى خطأٍ = خير من الجبن والتشكيكِ والوجلِ
ساء الفتور ولو سميته حذراً=ما أصغر الفرق بين الموت والشللِ
مجد الحياة لمن يبغيه مقتنعا=ما من نجاح إذا فكرت بالفشلِ
ـ[المبتدأ]ــــــــ[21 - 05 - 2005, 06:13 م]ـ
أبا سارة: هل لك أن تتقبل مني ملحوظتي على وصفتك الطبية حين رفعت المعطوف (ملعقتان) على المجرور
مع سلكين لوحة مفاتيح، وملعقتان (شوربة)
وهل الصحيح في البيت كسر همزة إن وعدم نصب (قدر) (لو إن قدر بكت من طول ماحبست)
أم هو هكذا (لو أن قدرا .........
أرجو تقبل الملحوظة و الرد ولك جزيل الشكر. و ........... معذرة
ـ[أبو سارة]ــــــــ[22 - 05 - 2005, 02:03 ص]ـ
أخي الكريم / باوزير
أهلا بصاحب الأجوبة المسكتة وا لآداب المليحة، شكر الله لك، وزاد المعاد لابن القيم مصدر مهم للطب النبوي، ولكنه لم يذكر تفصيلات عن التداوي بالأعشاب المشهورة، ولعلنا نأخذ منه مايصلح عند الحاجة،بارك الله فيك ومنك وعليك0
- - - - - - - -
أستاذي المفضال المبتدأ
أسعدتني ملحوظتك وجزاك الله عنا كل خير، الحق معك فيما قلت في العطف، والقدر إنما هي على النصب،ووقع خطأ آخر وهو في كلمة "جفوف" وصوابها "حفوف" لأن الحفوف قلة الدسم0
ما أحوجني إلى مثل هذه التصويبات النافعة، بارك الله بكم وبعلمكم0
ولك خالص الود0
ـ[عاشقة لغة الضاد]ــــــــ[22 - 05 - 2005, 04:30 م]ـ
الحجامة: استخراج الدم من قفا العنق، أسفل القذال، بالمحجم، بأن يشرط الحجام القفا
بموساه، ثم يضع المحجم، وهو أداة كالكأس، فيمتص الدم، ويجتذبه، والحجامة من الطب
القديم، وهي أحد ثلاثة أشياء كان الأطباء القدماء يوصون بها في كل سنة، وهي:
الحجامة، والفصد، وتناول المسهل، وكان الناس يعتبرون القيام بهذه الثلاثة من الواجبات،
ويكون تحت إشراف الطبيب، ويحتفلون بذلك، وإذا احتجم الإنسان، أو افتصد، أو تناول مسهلاً، جاءته الهدايا من أصحابه ومعارفه، وقد أفرد الشيخ الرئيس، ابن سينا، في كتابه
القانون، فصلاً للحجامة، أثبت فيه شروطها، وكيفية إجرائها ح 1 - 212 - 213 وفصلاً للفصد ح 1 - 204 - 212، وفصلاً في المسهلات ح 1 - 196 - 200،
ومن الطريف أن نذكر أن جهل الأطباء في الماضي بأصول التعقيم، كان يؤدي، في بعض الأحيان إلى إصابةمن يفصدونه، إصابة قد تؤدي إلى وفاته، فيتعرض الطبيب للتهمة بأنه قد سم المبضع الذي أجرى به الفصد، ويكون ذلك سبباً لقتله، وللتخلص من هذه التهمة، أصبح الطبيب ملزماً بأن يضع المبضع في فمه، ويمتصه، قبل إجراء الفصد، ثم يمسحه بلحيته، ويقوم بالفصد، فكانت النتيجة، أن زادت نسبة الإصابات، وتعرض الطبيب للاتهام بأنه قد وضع السم في لحيته، وقد أودت هذه التهم بحياة كثير من الأطباء الأبرياء
ـ[أبو سارة]ــــــــ[23 - 05 - 2005, 03:08 م]ـ
شكرا لك أستاذتنا الفاضلة 0
الحجامة علاج نبوي وعريق عند العرب،ولها أوقات خاصة في السنة و الشهر و الأسبوع و اليوم،ولها مواضع في أجزاء كثيرة من الجسم، وهي علاج لأوجاع كثيرة، وسأتركها في النهاية لأن موضوعها طويل جدا0
والحجامة، والفصد، وتناول المسهل، ويضاف لها الصوم، هي طب وقائي وعلاجي في آن واحد، وهي مستعملة عند كثير من الناس إلى يومنا هذا،والطب الحديث لايعارضها بل هي متفوقة على العلاج بالعقاقير الكيميائية بنواح كثيرة0
شكرا لك مرة أخرى، ولنا عودة إن شاء الله0
ـ[عاشقة لغة الضاد]ــــــــ[17 - 05 - 2006, 02:17 م]ـ
ألا يُرْفَعْ .. ؟!!
ـ[أبو سارة]ــــــــ[17 - 05 - 2006, 02:51 م]ـ
يبدو أن أعضاء الفصيح أصحّاء،ولاحاجة لهم بما تقدم، أمتعهم الله بحلل العافية.
وعلى كل حال،إذا اشتكى أحدكم من شيء فليراسلني على الخاص، فربما أرسلت له بعض الأدوية النافعة عبر الإيميل برسالة مضغوطة!:)
وقبل الرسالة عليه مراجعة مسؤول صندوق التحصيل الأستاذ (قريع دهره) وإلا فطلبه مرفوض مقدما،وكما جاء في بعض الأمثال: البخيل لا يُخدم!:)
الأستاذة عاشقة لغة الضاد:عند عصر الخيار وغسل الشعر بمائه فإنه يقتل القمل ويمنعه من التوالد!
طب سهل ومجهول:)
وصفة مجربة
¥