منهج ابن كثير وموارده في المبتدأ والسيرة والراشدين من كتابه "البداية والنهاية".
شمس الله محمد صديق جلالي
http://www.iu.edu.sa/arabic/daleel/rasail/details.asp?ID=550
ابن أعثم الكوفي منهجه وموارده عن خلافة أبي بكر الصديق -رضي الله عنه- مع تحقيق القطعة الخاصة بخلافته من "كتاب الفتوح".
عبدالعزيز بن عمر البيتي
http://www.iu.edu.sa/arabic/daleel/rasail/details.asp?ID=511
رسالة بعنوان:
موارد الإمام البيهقي في كتابه (السنن الكبرى) مع دراسة نقدية لمنهجه فيها.
[لنجم عبد الرحمن خلف، أستاذ مساعد بالجامعة الإسلامية]
هذا رابطها:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=57053&d=1212015872
- مصادر الحافظ ابن حجر وآراؤه في مسائل القراءات من خلال كتابه (فتح الباري بشرح صحيح البخاري) ( http://wadod.net/bookshelf/book/1241) / يحيى محمد حسن احمد زمزمي.
- ابن سمٌرة الجعدي منهجه وموارده في كتابه (طبقات فقهاء اليمن) / عبد القادر محمد أحمد نعمان الجبلي-: ماجستير.< o:p>
الملخص:< o:p>
شهدت اليمن في منتصف القرن السادس الهجري الثاني عشر الميلادي ظهور الفقيه القاضي المؤرخ عمر بن علي بن سمرة الجعدي (ت في حدود587 هـ ـ1191م). الذي يعد من المؤرخين القلائل في تلك الحقبة الزمنية المليئة بالأحداث السياسية والعسكرية المضطربة.< o:p>
وفي خضم تلك الأحداث كان ظهور هذا المؤرخ الذي يعد من أوائل الذين تصدوا لإبراز الحياة الثقافية والفكرية في اليمن، ومع ذلك فلم تتناوله أية دراسة حديثة بحسب معرفتي.ويعد كتابه " طبقات فقهاء اليمن " من أوائل كتب التراجم والطبقات في اليمن إن لم يكن أول كتاب يتناول هذا الجانب بالشمولية التي تناولها، فقد أرخ لفقهاء اليمن خلال مدة تقارب الستة قرون، مع ذكره لأخبار تاريخية مهمة، كما انه لم يقصر تراجمه على اليمنيين، و إنما تطرق لترجمة عدد من العلماء من الأقطار العربية والإسلامية، كما انه يعد أحد المصادر المهمة للحياة الفكرية للمدة التي أرخ لها، وبالأخص المدة التي عاصرها، وهي تمثل المادة الأساسية في الكتاب المذكور، بل انه ُيعدُّ مصدراً مهماً أعتمد عليه كل من أتى بعده من المؤرخين.< o:p>
فكانت هناك حاجة ماسة لتسليط الضوء على هذا المؤرخ المغمور ومنهجه التاريخي في مؤلفه، وتقديم شي للقارئ عن تلك المنهجية في عرضه للتراجم وعناصرها، وطبيعة المعلومات التي تضمنتها ثنايا التراجم، وبالتعرف على مصادر وطرائق تعامله معها وإبراز الأهمية الثقافية لكتابه ومضامينه وإمكانية وصفه في عداد المؤرخين في تلك الحقبة.< o:p>
تم توزيع البحث على مقدمة وخمسة فصول، تضمن الفصل الأول منها حياته ونشأته العلمية وشيوخه ووظائفه ووفاته، ثم تطرقنا للحياة السياسية التي عاصرها ومدى تأثيرها على تكوين شخصيته، وكان ذلك باختصار شديد لأن تلك المدة كانت قد درست من لدن العديد من الباحثين.< o:p>
وخصص الفصل الثاني للتعريف بالكتاب وتحقيقه وأسباب تأليفه وعنوانه ومضامينه التي احتواها من حيث توزيعه إلى طبقات ثم الحديث عن الأخبار التاريخية والجوانب الإدارية.< o:p>
كما خصص الفصل الثالث لمنهج ابن سمرة من حيث دراسة التراجم وأنواعها وعناصرها في (طبقات فقهاء اليمن) ثم التطرق إلى أُسس اختيار التراجم مثل الشهرة والمكانة العلمية والاجتماعية والشمول النوعي والمكاني، وتناول هذا الفصل أيضا عناصر التراجم بدءاً بالاسم وانتهاء بالوفاة التي تشكل بداية ونهاية لتلك العناصر فضلاً عن اسلوبه النقدي لتراجم كتابه من خلال حديثه عن الصفات الخلقية والخلقية للمترجم له وغيرها.< o:p>
وختمنا هذا الفصل بدراسة مختصرة عن مدى تمسكه بالإسناد وجوانب الاستطراد والتكرار لديه.< o:p>
أما الفصل الرابع فقد تناول موارد ومصادر ابن سمرة من الكتب والمصنفات السابقة وتحديد عدد الاقتباسات من كل منها وما إذا كانت تلك المصادر مخطوطة أو مطبوعة أو مفقودة، مع توضيح أسلوب إشارته إلى المصدر ومدى التزامه بذلك، وطرائق نقله، ثم تقديم دراسة عن مصادره الأخرى من مشاهده ومشاركة، ومشافهة، ومساءلة ومكاتبة.< o:p>
¥