تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[د. أحمد صالح]ــــــــ[07 - 10 - 2010, 11:42 م]ـ

هذا (الأمير عبد القادر) بطل البداوة هو و (عمر المختار) لا يختلفان (رحمهما الله).

فخيلنا دائما للحرب مُسرجة

من استغاث بنا بشّرهُ بالظفر

أقام دولة إسلامية في الغرب الجزائري إبان الاحتلال الفرنسي وجاهد حق الجهاد.

حينما فشلوا في القضاء عليه أو القبض عليه استخدموا ضده سياسة الأرض المحروقة و خيروه بين تسليم نفسه (بعد ما يزيد عن خمسة عشر عاما جهادا) أو قيامهم بالاعتداء على العزل وحرق كل أخضر ويابس كي يموت الناس جوعا فضل الاستسلام على عذاب الشعب. نفي بعدها إلى سوريا وبقي هناك حتى توفاه الله. وله أحفاد هناك. (هذا ما علمناه)

جزاك الله خيرا د. أحمد.

جزاكـ الله خيرا على زيادتكـ الطيبة

والله أسأل أن يعلمنا تاريخنا ذاكـ الذي غُيِّبنا عنه

وإنا لله وإنا إليه راجعون

مودتيـ

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[09 - 10 - 2010, 06:49 م]ـ

دكتور أحمد صالح

والله لقد أحسنت إلينا بنشرك هذه القصيدة الفريدة هنا، فهي في موضوع غير مطروق كثيرا في الأدب العربي، ولقد أحسن الشاعر أيما إحسان.

شكرا جزيلا لك أبا عبد الله.

تعليق سريع:

وصحّةُ الجسم فيها غير خافية

والعيب والداءُ مقصور على الحضَر

يقول الغنوي في رثاء أخيه:

وحدثتماني إنما الموت في القرى .... فكيف وهذا روضة وقليب؟!!

وماء سماء كان غير محمة .... بداوية تجري عليه جنوب

يعني: كان بعيدا عن التلوث البيئي، ومع ذلك مات:)

وهذا يبين لنا أن هذا الشاعر الجاهلي كان أصدقاء البيئة:)

شكرا دكتور أحمد، ولي عودة إن شاء الله للتأمل والحفظ.

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[09 - 10 - 2010, 09:51 م]ـ

د. أحمد

جزاك الله خيرا على القصيدة الجميلة والنقل الموفق

ـ[د. أحمد صالح]ــــــــ[12 - 10 - 2010, 11:25 م]ـ

دكتور أحمد صالح

والله لقد أحسنت إلينا بنشرك هذه القصيدة الفريدة هنا، فهي في موضوع غير مطروق كثيرا في الأدب العربي، ولقد أحسن الشاعر أيما إحسان.

شكرا جزيلا لك أبا عبد الله.

تعليق سريع:

يقول الغنوي في رثاء أخيه:

وحدثتماني إنما الموت في القرى .... فكيف وهذا روضة وقليب؟!!

وماء سماء كان غير محمة .... بداوية تجري عليه جنوب

يعني: كان بعيدا عن التلوث البيئي، ومع ذلك مات:)

وهذا يبين لنا أن هذا الشاعر الجاهلي كان أصدقاء البيئة:)

شكرا دكتور أحمد، ولي عودة إن شاء الله للتأمل والحفظ.

جزاكمـ الله خيرا

على إطلالتكمـ الطيبة وزيادتكمـ العطرة

أضحكـ الله سنك يا حبيب

((شاعرٌ صديقٌ للبيئة))

أرى في هذه شيئا من الجد

إذ بحفاظهم على ما حولهمـ من الجمال

وصلت إلينا تلكمـ الصور الرائعة

دمت بخير

مودتي

ـ[د. أحمد صالح]ــــــــ[12 - 10 - 2010, 11:26 م]ـ

د. أحمد

جزاك الله خيرا على القصيدة الجميلة والنقل الموفق

وجزيت عني خيرا

تحيتي

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير