تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الباز]ــــــــ[10 - 10 - 2010, 02:45 ص]ـ

مع أني أخشى أن يحول طول القصيدة دون قبولها إلا أن ذلك لن يمنعني من القول:

انتقاء متميز رائع

مرحبا بك و بضوئك الباهر في الفصيح

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[10 - 10 - 2010, 06:45 ص]ـ

عندما آنست نار العنوان

اقشعر قلبي خيفةً على ذئب الفرزدق أن يلقى حتفه

تحت مناسم ناقة طرَفة!

بيد أني منه على ثقة

أن مصيره لن يكون كمصير ذئب البحتري

وأرجو أن يفي لي ذئب الفرزدق

- وإن كان كما قال صاحبه

وأنت امرؤٌ يا ذئبُ والغدرَ كنتما ... أخيين كانا أرضعا بلبانِ!

ناقة طرفة ..

وما أدراك ما ناقة طرفة؟

هذه المعلقة هي إقليد دخولي في عالم الأدب و الشعر واللغة!

وكان حظي من حفظ هذه المعلقة

هذه الأبيات التي تكاد أن تدبّ

من فلاة السطور

طرباً بروح تلكم الناقة المروح!

لعلنا بعون الله تعالى

سنقف هنا طويلاً

للتأمل في هذه الناقة

والتي انقطع بها

أو انقطعت به

إلى قمة الإجادة

وهضبة الريادة

شاكراً لكم جودة الإنتقاء

و قصد الإثراء

دمتم مسددين

والسلام عليكم أجمعين

ـ[السلمي الجزائري]ــــــــ[10 - 10 - 2010, 07:10 ص]ـ

لقد تكلم سالم بما وفى وشفا

فمالي سوى الاكتفاء بما كفى

ـ[د. مصطفى صلاح]ــــــــ[10 - 10 - 2010, 10:17 ص]ـ

أولا: مرحبا لكم أختنا الأديبة الفاضلة؛ ألف مقصورة.

ثانيا: على الرغم من روعة التقدمة بين يدي القصيدة الرائعة، إلا أنني لا أستطيع إدراجها في المسابقة، لتجاوزها الطول المقرر، و يحول رفضي لقصائد سابقة؛ تجاوزت الطول أيضا، بيني و بين استثناء قصيدتك تلك.

أتمنى لك كل فائدة في ربوع الفصيح.

كل التوفيق.

ـ[ألف مقصورة!]ــــــــ[13 - 10 - 2010, 05:53 ص]ـ

مع أني أخشى أن يحول طول القصيدة دون قبولها إلا أن ذلك لن يمنعني من القول:

انتقاء متميز رائع

مرحبا بك و بضوئك الباهر في الفصيح

/

- مع أني أخشى أن يحول طول القصيدة دون قبولها"

لا بأس، لربما كان خيراً لي مِن أن أتجرّع مرارة كأس الخسارة.

/

- انتقاء متميز رائع

- مرحبا بك و بضوئك الباهر في الفصيح"

قد ملأتني ابتساماً

فدونكَ هذه >>:)

وانحتها على صفحاتِ الهواءِ ملامحاً،

تغشاك نِسامَ بسمة!

جداً ممتنّة أنا، أن مَنحتموني من وقتِكم شيئاً،

وجُلّ التّقدير لكَ أستاذي الفاضِل.

ـ[ألف مقصورة!]ــــــــ[13 - 10 - 2010, 06:18 ص]ـ

عندما آنست نار العنوان

اقشعر قلبي خيفةً على ذئب الفرزدق أن يلقى حتفه

تحت مناسم ناقة طرَفة!

بيد أني منه على ثقة

أن مصيره لن يكون كمصير ذئب البحتري

وأرجو أن يفي لي ذئب الفرزدق

- وإن كان كما قال صاحبه

وأنت امرؤٌ يا ذئبُ والغدرَ كنتما ... أخيين كانا أرضعا بلبانِ!

ناقة طرفة ..

وما أدراك ما ناقة طرفة؟

هذه المعلقة هي إقليد دخولي في عالم الأدب و الشعر واللغة!

وكان حظي من حفظ هذه المعلقة

هذه الأبيات التي تكاد أن تدبّ

من فلاة السطور

طرباً بروح تلكم الناقة المروح!

لعلنا بعون الله تعالى

سنقف هنا طويلاً

للتأمل في هذه الناقة

والتي انقطع بها

أو انقطعت به

إلى قمة الإجادة

وهضبة الريادة

شاكراً لكم جودة الإنتقاء

و قصد الإثراء

دمتم مسددين

والسلام عليكم أجمعين

وهل أشكركم بدوري؟!

لا أعتقد أنّه سيفي بشيء، أو يُعبّر عن شيء

وأنا لا أريد أن يكون قدر هذا الكثير منكم: " كلمة شكرٍ كليلة "

فلنصمُت إذن،

فالصّمت أشياءٌ كثيرة ... كلامٌ أكثر!

وها قد بَرَقَت ندائف الصّباح،

فلنصغي لحكايا الشروق ..

ـ[الخبراني]ــــــــ[14 - 10 - 2010, 02:42 م]ـ

جميلة جداً أعجبتني كثيرا

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[15 - 10 - 2010, 05:27 ص]ـ

ناقة طرفة ناقة لها تاريخ تليد احتفى بها التراث الأدبي قديما والدرس النقدي حديثا

أما الثراء الحقيقي في تلك النافذة فهو إطلالة نجم قلمٍ أديبٍ مبدع، وَمَضَ سحر بيانه، وتألق نور تبيانه

فأهلا ومرحبا بأستاذتنا الأديبة ألف مقصورة

ـ[ألف مقصورة!]ــــــــ[17 - 10 - 2010, 03:00 م]ـ

لقد تكلم سالم بما وفى وشفا

فمالي سوى الاكتفاء بما كفى

صَدقت، فلقد كان ردّه لا يُتيح للرّد .. رد

لكن، أرأيتكَ لو صادفتَ أرض مِقفار، أو آنستَ فلاة جدباء

أفكانت سَترتوي وتَصحو

لو أنّك _حَننت ومَننت و _ سكبتَ عليها قِربَة مِن الماء؟!

ماءُ القربةِ عندها يُساوي قَطرة

والقَطرة لا تَروي .. ولا تُغني مِن غَفوة!

ودونكَ عنّي أيضاً أننّي مَريضة بالطّمع المَشمول على (إيهٍ .. إيه)

سيّما إن كنتُ في حضرَةِ أدباء / شعراء

لديهم مِن الفصاحة والحصافة

المُتموسِقة عناقيد النّور .. الشّيء الكثير

التبتسمُ له الأعين لذة،

وترتوي من نميرهِ العقول.

هذا لا يعني أنّني لستُ ممتنّة .. بل مُمتنّة وممتنّة جداً

وأغصانُ التّقديرِ لكَ مُورِقَة ..

هي مُجرّد مُشاكسَة صغيرة مِن تلميذةٍ لا تُحسن الكلام:)

/

ـ[ألف مقصورة!]ــــــــ[17 - 10 - 2010, 03:10 م]ـ

أولا: مرحبا لكم أختنا الأديبة الفاضلة؛ ألف مقصورة.

ثانيا: على الرغم من روعة التقدمة بين يدي القصيدة الرائعة، إلا أنني لا أستطيع إدراجها في المسابقة، لتجاوزها الطول المقرر، و يحول رفضي لقصائد سابقة؛ تجاوزت الطول أيضا، بيني و بين استثناء قصيدتك تلك.

أتمنى لك كل فائدة في ربوع الفصيح.

كل التوفيق.

في أحايين كثيرة تَجِد نفسكَ وقد تواريتَ خَلفَ ظِلٍ يسيرُ بك لا أنتَ تسيرُ به

فقط لأنّك تجهَل ما تَنصّ عليه القاعدة الثّانية مِن اتفاقيّةِ المُباغَتةِ الأسمى،

ولأنّك اكتشفتَ بالأمسِ فقط أنّك لا تملك أقداماً.

فهل جَرّبتم أحد الحُزنيين؟!

ثم إنّه ..

رفعَ الله قدركَ يا دكتور

لكن هذا النّعت >> (الأديبة)

يكبرني بأمد ..

فهلاّ أدرتَ قُرصَ العينِ شَطر اليمينِ قليلاً!

حسناً، ماذا ترى؟

هو كذلك .. كذلك والله ولا يزيد.

ممتنة جداَ

وَوارف التّقدير لك فاضلي.

/

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير