تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[ألف مقصورة!]ــــــــ[15 - 10 - 2010, 09:53 ص]ـ

"ومن المعلوم أن كلاهما كليهما من المُضاف،"

التعديل الأخير من قِبَل طارق يسن الطاهر ; أمس في 10:51 am /

ولهفوةِ الإصبَع

أُبصِرني نملة.

/

ممتنّة .. وجدا

ـ[الباز]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 01:16 ص]ـ

لا أظن أن هناك بيتًا أغبى من البيت الذي يقول فيه صاحبه:

كأنَّنا والماءُ مِن حَولِنَا ** قومٌ جُلوسٌ حَولَهُمْ ماءُ!!!

بوركت على المرور أخي الأستاذ حسنين سلمان مهدي

بيت بالفعل فيه من الغباء و تفسير الماء بالماء الشيء الكثير

شكرا جزيلا لك

ـ[الباز]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 01:19 ص]ـ

لم أجد أغبى من الحطيئة حين هجا نفسه:

أرى لي وجها قبح الله خلقه ..... فقُبِّح من وجه وقبح حامله

لا أدري ربما يكون لهذا البيت دلالات نفسية واجتماعية تزيل عنه صبغة الغباء.

أهلا بأخي بحر الرمل

أكتفي بما قال أخي عز الدين

وأضيف أن قبح الأولى تُروى شوّه

شكرا لجميل مرورك

ـ[الباز]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 01:28 ص]ـ

أخي أبا الهذيل

سعدت بمرورك ومشاركتك المثرية

أضحك الله سنك

هذا البيت أضحكني كثيرا:

ذكرتك ذكرةً فاصطدت ضَبّاً ... وكنتُ إذا ذكرتكِ لا أخيبُ

:)

ألف شكر لجميل مرورك

ـ[الباز]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 01:33 ص]ـ

أغبى بيت! معنًى جديد

أمّا أنا قليلة المعرفة بالشعر ولكن من مُحبيه لذلك سوف أُسجل حضوري ومتابعتي

بصمت

شكرًا لكم

ألف شكر لمرورك صاحبة الصمت

سعداء بمتابعتك وحضورك

ألف شكر

ـ[الباز]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 01:34 ص]ـ

لا أظنني سأوفق في البحث عن أغبى من هذا

أضحك الله أسنانكم:)

حييت أبا سهيل

صدقت يقتل بالضحك هذا الشاعر الأحمق

بارك الله فيك

ـ[الباز]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 01:36 ص]ـ

لا أعتقد أخي بحر الرمل بأن الحطيئة كان غبيا لهذا الحد ..

بيت الشعر هذا له قصة تقول:

أراد الحطيئة ذات مرة أن يشرب الماء من بركة ماء راكدة. .. وكان الحطيئة كما هو معروف ذميم الوجه ..

فرأى وصورة وجهه معكوسة في الماء .. فاغتاظ من ذمامة وجهه المفرطة .. فقال البيت غيظا.

(قبح الأولى تعني الذمامة والثانية والثالثة للشتم والسب)

دمت بحفظ الله.

حييت أبا محمد

بارك الله فيك

ذاك ما وددت قوله لأخينا بحر الرمل

شكرا لك

ـ[الباز]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 02:29 ص]ـ

=======

ربما أراد أن يقول:

وإنّي إذا ما الموتُ حَلَّ بنفسِها=يَحلُّ بنفسي قبلَ ذاكَ فأُقْبَرُ

يحل بدل يزال

شكرا لكم.

اختيارك جميل ولا يؤثر على المعنى والوزن

لكن البيت يروى ب: يُزال

شكرا لجميل مرورك

ـ[السلمي الجزائري]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 08:28 ص]ـ

موضوع رائع

أحبه كثيرا ...

من أغبى الأبيات ولا شك

ان تزحماني تجداني مزحما ... عبل الذراعين شديدا ملطما

وكذلك

أخضر الجلدة من بيت العرب ... أملأ الدلو الى عقد الكرب

وكذلك

أنا ابن جلا وطلاع الثنايا .... متى أضع العمامة تعرفوني

وكذلك

وكانوا كفأر وسوسوا خلف حائط ... وكنت كسنور عليهم تسلقا

هذا ما عندي ولعل للأيام مندوحة عن لأي لنفسي في تذكر غيرها

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 04:27 م]ـ

نبئت أن فتاة كنت أخطبها = عرقوبها مثل شهر الصوم في الطول

ولأعرابي وقد ذكر الله:

خلق السماء وأهلها في جمعة = وأبوك يمدر حوضه في عام

وبيت غبي صاحبه ليس غبيا:) اخترعه لكم البارحة عندما تحدثتم عن الموضوع

أنا كلما طلع الصباح على الدنى = أجد الصباح مخالفا لمسائي:)

ـ[السلمي الجزائري]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 06:44 م]ـ

وبيت غبي صاحبه ليس غبيا http://www.alfaseeh.com/images/smilies/smile.gif اخترعه لكم البارحة عندما تحدثتم عن الموضوع

أنا كلما طلع الصباح على الدنى = أجد الصباح مخالفا لمسائي http://www.alfaseeh.com/images/smilies/smile.gif

أين الغباء في هذا البيت من هذا البيت:

ناموا فنمت فكلنا في نومه .... قد نام نوم النائم النوام!!!!!

أو هذا

إنا إذا جعنا أكلنا عُطعُطا .... على لهيب حارق قد سُمّطا

ـ[الباز]ــــــــ[21 - 10 - 2010, 10:07 م]ـ

بارك الله فيك أخي الباز لهذه الزاوية الفريدة

أما مشاركتي فبيت لا أرى شاعره قد أضاف شيئا، وإنما كما يقولون: فسّر الماء - بعد الجهد - بالماء:

الأرض أرض والسماء سماء ... والنار قالوا إنها حمراء

أخي طارق يسن

بيت من أغبى ما يكون

ألف شكر لمرورك ومشاركتك الجميلة

تحيتي

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير