ـ[أحاول أن]ــــــــ[25 - 12 - 2010, 09:01 ص]ـ
ولا ينبئك مثل خبير!
إضاءة مشرقة واقتناص سديد لحبكة النص ومحور دورانه ..
بالإضافة إلى أن النص ينم عن اطّلاع الشاعرة على تفاصيل كثيرة في سيرة أمنا رضي الله عنها، وهي ما يحتاجه الشاعر في موقف المنافحة:
ذات الحرير الأخضر، أم عبدالله، الحميراء، أحب الناس إليه صلى الله عليه وسلم ..
نطمع في الفصيح في هذا اللآلئ الكِبار منكم أستاذنا لأننا حيثما حللتم نسعد بعطائكم ونردد:
وَمَنْ كنتَ بَحْراً لَهُ يا عَليُّ
لَمْ يَقْبَلِ الدُّرَّ إلاّ كِبَارَا
ـ[العِقْدُ الفريْد]ــــــــ[27 - 12 - 2010, 10:26 م]ـ
سأتلصص عليك حتما،
وسأسترق الشعر في أوراقك،
لأنمَّ عن (واحة العقد الفريد) ..
يا ربّ! ساعدني لأفعل ..
واخيبتاه!
لن تجدي غير "صحراء" موحِشة، وستهلكين من شدّة العطش.: (2!
ـ[الخلوفي]ــــــــ[27 - 12 - 2010, 11:13 م]ـ
ما أجمل هذه الواحة الوارفة الضلال
شكرا جزيلا للناقلة على هذا التميز والابداع في الاختيار
أما الشاعرة فهي تملك أدواتها بجدارة وتوظفها باقتدار
فالشكر لصاحبة النافذة الاخت (أحاول أن) والشكر موصول من خلالها للشاعرة على تميزها وابداعها
تقبلوا مروري المتأخر جدا جدا