ـ[حسنين سلمان مهدي]ــــــــ[29 - 11 - 2010, 09:09 م]ـ
ذم الهوى
قول أبي الطيب المتنبي:
مِمّا أضَرّ بأهْلِ العِشْقِ أنّهُمُ ** هَوَوا وَمَا عَرَفُوا الدّنْيَا وَما فطِنوا
تَفنى عُيُونُهُمُ دَمْعاً وَأنْفُسُهُمْ ** في إثْرِ كُلّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ
المعنى التالي:
مفارقة الأوطان
أقول لصاحبى-والعيس تهوى
بنا بين المنيفة، فالضمارِ
تمتعْ من شميم عرار نجدٍ،
فما بعدَ العشيةِ منْ عرارِ
ألا يا حبذا نفحاتُ نجدٍ
وريا روضه غبَّ القطارِ
وأهلك إذْ يحلّ الحىُّ نجدا
وأنتَ-على زمانك-غير زارِ!
شهورٌ ينقضين وما شعرنا
بأنصافِ لهنّ، ولا سرارِ!
فأما ليلهن فخيرُ ليلٍ
وأطولُ-ما يكونُ منَ النهار!
ـ[ساري عاشق الشعر]ــــــــ[29 - 11 - 2010, 09:21 م]ـ
المعنى التالي:
مفارقة الأوطان
أقول لصاحبى-والعيس تهوى
بنا بين المنيفة، فالضمارِ
تمتعْ من شميم عرار نجدٍ،
فما بعدَ العشيةِ منْ عرارِ
ألا يا حبذا نفحاتُ نجدٍ
وريا روضه غبَّ القطارِ
وأهلك إذْ يحلّ الحىُّ نجدا
وأنتَ-على زمانك-غير زارِ!
شهورٌ ينقضين وما شعرنا
بأنصافِ لهنّ، ولا سرارِ!
فأما ليلهن فخيرُ ليلٍ
وأطولُ-ما يكونُ منَ النهار
يقول أبو قطيفة
ألا ليت شعري هل تغيّر بعدنا ... جبوب المصلّى أم كعهدي القرائن
وما أخرجتا رغبة عن ديارنا .. ولكنه ما قدر الله كائن
المعنى التالي ...
العيون السود ..
إن العيون التي في طرفها حور .... قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[29 - 11 - 2010, 09:21 م]ـ
في مفارقة الأوطان
وتلفتت عيني فمذ خفيت عني الطلول تلفت القلب
في العينين ولا أدري إن كان السياب يقصد السود أم لا:)
عيناك غابتا نخيل ساعة السحر
أو شرفتان راح ينأى عنهما القمر
ـ[ساري عاشق الشعر]ــــــــ[29 - 11 - 2010, 09:30 م]ـ
يا لمحاسن الصدف يا أستاذ طارق ..
سأرد بالبيت الذي اخترته بداية .. كونهما بنفس المعنى ...
إن العيون التي في طرفها حور .. قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
المعنى التالي ...
انقلاب الموازيين في العشق ..
و ما كنت ممن يدخل العشق قلبه .... ولكن من يبصر جفونك يعشق
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[29 - 11 - 2010, 11:59 م]ـ
.
هذه عيونٌ في الغرام اطيعها ........... لكنّ نفسي تكره التقييدا
هات ما يشبه البيت التالي:
لا يَحمِلُ الحِقدَ مَن تَعلو بِهِ الرُتَبُ .......... وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ
ـ[ساري عاشق الشعر]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 12:20 ص]ـ
لا يَحمِلُ الحِقدَ مَن تَعلو بِهِ الرُتَبُ .......... وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ
يا أستاذنا المشرف .. عزّ الدين القسّام ...
أنا أستسلم ...
ما أكثر المعاني الدقيقة والعميقة في الشعر ...
فياا حبّذا من ينبري لينقذ ((ساري)) مما وضع به نفسه ..
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 12:53 ص]ـ
لا يَحمِلُ الحِقدَ مَن تَعلو بِهِ الرُتَبُ .......... وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ
يا أستاذنا المشرف .. عزّ الدين القسّام ...
أنا أستسلم ...
ما أكثر المعاني الدقيقة والعميقة في الشعر ...
فياا حبّذا من ينبري لينقذ ((ساري)) مما وضع به نفسه ..
عليك نقطة:) أخي الساري ..
وهذا البيت المشابه:
لا يَستَوي الرَّاحِمونَ حقاً ................. وَالفَظُّ حَيزُومُه الغَليظُ
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 12:58 ص]ـ
.
هات ما يشبه البيت التالي:
ذَرْنِي أَسِرْ بين الأسِنَّةِ والظُّبَى ............. فالقلبُ في تلك القِبابِ رَهِيْنُ
ـ[صَاحِبَةُ الْصَّمْتِ]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 01:07 ص]ـ
صفحة رائعة جدًا جدًا ولكن للأسف يصعب على مثلي المشاركة
لذلك تقبلوا مني هذه المشاركة في حب السفر، فهو المعنى الوحيد الذي يُناسبني
تغرب عن الأوطان في طلب العلا .... وسافر ففي الأسفار خمس فوائد
تفريج هم واكتساب معيشة .... وعلم وآداب وصحبة ماجد
فإن قيل في الأسفار هم وكربة .... وتشتيت شمل وارتكاب الشدائد
فموت الفتى خير له من حياته .... بدار هوان بين واش وحاسد
تسجيل متابعة
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 01:18 ص]ـ
.
هات ما يشبه البيت التالي:
ذَرْنِي أَسِرْ بين الأسِنَّةِ والظُّبَى ............. فالقلبُ في تلك القِبابِ رَهِيْنُ
إذا مت مت بين الرماح وقضبها ****** فأكرم ميت من تحف به القضب
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 01:18 ص]ـ
.
أختي الكريمة صاحبة الصمت ..
تسجيل المتابعة يكون بالمشاركة الفعالة .. أو بالصمت:)
عذرا .. مشاركتك خارجة عن الموضوع ..
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 01:22 ص]ـ
المعنى التالي في الحنين إلى الموت
قال أبو تمام
حَنَّ إِلى المَوتِ حَتّى ظَنَّ جاهِلُهُ ******* بِأَنَّهُ حَنَّ مُشتاقاً إِلى وَطَنِ
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 01:27 ص]ـ
إذا مت مت بين الرماح وقضبها ****** فأكرم ميت من تحف به القضب
البيت في الغزل لا في الحماسة أستاذتنا الباحثة:
.
هات ما يشبه البيت التالي:
ذَرْنِي أَسِرْ بين الأسِنَّةِ والظُّبَى ............. فالقلبُ في تلك القِبابِ رَهِيْنُ
دَعني أَموتُ بِعَدِّ سُكّانِ الحِمى ................ بِصَبابَتي كَم جُهدَ ما أَتَجَلَّدُ
¥