تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ساري عاشق الشعر]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 09:24 م]ـ

المعنى التالي

الإنسان يتسطيع التحكّم برغباته ..

أبو ذئيب الهذلي ..

والنفس راغبة إذا رغّبتها .... و إذا تردّ إلى قليل تقنع

ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 09:34 م]ـ

الإنسان يستطيع التحكم برغباته:

يُخْبِركِ مَنْ شَهَدَ الوَقيعَةَ أنَّنِي

أَغْشى الوَغَى وأَعِفُّ عِنْد المَغْنَمِ

معنى رفيع بارك الله فيك أخي ساري عاشق الشعر

هات مثل البيت التالي:

هبيني أخذتُ الثأرَ فيكِ من العِدا

فكيف بأخذ ِالثأرَ فيكِ مِن الحُمى

ـ[الأبلق]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 09:49 م]ـ

بوُدِّيَ أني كنتُ قُدِّمْتُ قَبْلَهُ ===

و أَنّ المنايا دونَهُ صَمَدَتْ صَمْدي

و لكنَّ ربّي شاءَ غيرَ مشيئَتي ====

و للرَّبِّ إمْضَاءُ المشيئةِ لا العَبْدِ

و ما سَرَّني أَنْ بِعْتُهُ بثَوابِهِ ====

و لوْ أَنَّهُ التّخليدُ في جَنَّةِ الخُلْدِ

و ما بِعْتُهُ طوعاً و لكنْ غُصِبْتُهُ ====

أرجو إني قد وفقت؟؟؟

و ليسَ على ظلم الحوادث مِنْ مُعْدِي

ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 10:00 م]ـ

بوُدِّيَ أني كنتُ قُدِّمْتُ قَبْلَهُ ===

و أَنّ المنايا دونَهُ صَمَدَتْ صَمْدي

و لكنَّ ربّي شاءَ غيرَ مشيئَتي ====

و للرَّبِّ إمْضَاءُ المشيئةِ لا العَبْدِ

و ما سَرَّني أَنْ بِعْتُهُ بثَوابِهِ ====

و لوْ أَنَّهُ التّخليدُ في جَنَّةِ الخُلْدِ

و ما بِعْتُهُ طوعاً و لكنْ غُصِبْتُهُ ====

أرجو إني قد وفقت؟؟؟

نعم جدا , بارك الله فيك

و ليسَ على ظلم الحوادث مِنْ مُعْدِي

مُعْدِي استغلقت على فِهمي المتواضع؟

أرجو التوضيح

شكرا لك

ـ[ساري عاشق الشعر]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 10:22 م]ـ

شكرا لك ولكن أين المعنى التالي أيها الأبلق .. ؟؟؟

اسمح لي أن أتدخّل في صلاحيّاتك و أن أضيف معنىً للمحاكاة ..

في الصداقة ..

دعوى الصداقة في الرخاء كثيرة .... عند الشدائد تعرف الإخوان

ـ[أديب طيء]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 10:37 م]ـ

وزهَّدني في الناس معرفتي بهم ... وطُول اختباري صاحباً بعد صاحبِ

فلم تُرني الأيامُ خِلاَّ يسرُّني ... بَواديه إلا ساءني في العواقبِ

ولا صِرتُ أدعوهُ لدفعِ ملمةٍ ... من الدهر إلا كان إحدى النوائبِ

في الشكوى من الفراق:

مَنْ للمحبِّ ومَن يُعِينُهْ ... والحبُ أهنأَهُ حَزِينُهْ

أنا ما عرفتُ سوى قسا ... وته فقولوا كيف لينُهْ

إن يُقْضَ دينُ ذوي الهوى ... فأنا الذي بقيتْ ديونُهْ

ـ[ساري عاشق الشعر]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 10:45 م]ـ

الفراق

دَمعٌ جَرى فَقَضى في الرَبعِ ماوَجَبا ... لِأَهلِهِ وَشَفى أَنّى وَلا كَرَبا

عُجنا فَأَذهَبَ ما أَبقى الفِراقُ لَنا ... مِنَ العُقولِ وَما رَدَّ الَّذي ذَهَبا

المعنى التالي ..

الطموح الكبير

إذا غامرت في شرف مروم .... فلا تقنع بما دون النجوم

فطعم الموت في أمر حقير .... كطعم الموت في أمر عظيم

ـ[أديب طيء]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 10:54 م]ـ

الطموح:

ومَن يتهيّبْ صُعودَ الجبالِ****يعشْ أبدَ الدّهرِ بينَ الحُفَرْ

في وصف الليل:

ناديتُ ليلي والظلامُ كأنّه ... يمٌ تلاطمَ فيه موجٌ زاخرُ

ـ[أديب طيء]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 11:42 م]ـ

إذَا أنَا لم أقبلْ من الدهرِ كُلّما ... تكرّهتُ منه طالَ عَتْبِي على الدهرِ

في الهمة والبعد عن رعاع الناس:

قد رشحوكَ لأمرٍ لو فطنتَ لَهُ ... فاربأْ بنفسك أنْ تَرعى مع الهَمَلِ

ـ[حسنين سلمان مهدي]ــــــــ[01 - 12 - 2010, 11:25 م]ـ

.

هذه عيونٌ في الغرام اطيعها ........... لكنّ نفسي تكره التقييدا

هات ما يشبه البيت التالي:

لا يَحمِلُ الحِقدَ مَن تَعلو بِهِ الرُتَبُ .......... وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ

قول المقنع الكندي:

ولا أحمل الحقد القديم عليهم ** وليس رئيسَ القوم مَن يحمل الحقدا

ـ[ساري عاشق الشعر]ــــــــ[02 - 12 - 2010, 06:24 م]ـ

ولا أحمل الحقد القديم عليهم ** وليس رئيسَ القوم مَن يحمل الحقدا

نصرك الله يا حسنين .... هذا المعنى فعلاً أتعبني و لم أجد ما يرادفه ...

وأنا الآن أيضاً في ورطة فهذا أديب طيء قد وضعني في خانة اليكّ كما يُقال ..

في الهمة والبعد عن رعاع الناس:

قد رشحوكَ لأمرٍ لو فطنتَ لَهُ ... فاربأْ بنفسك أنْ تَرعى مع الهَمَلِ

معنى عظيم ...

من يجد له مرادفاً أيّها الأدباؤ الأدباء الأفاضل .. ؟؟؟

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[02 - 12 - 2010, 10:41 م]ـ

إذَا أنَا لم أقبلْ من الدهرِ كُلّما ... تكرّهتُ منه طالَ عَتْبِي على الدهرِ

في الهمة والبعد عن رعاع الناس:

قد رشحوكَ لأمرٍ لو فطنتَ لَهُ ... فاربأْ بنفسك أنْ تَرعى مع الهَمَلِ

فليس بجائزٍ سخطٌ عظيمٌ ................ تسلِّطه على رجل حقير

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[02 - 12 - 2010, 10:50 م]ـ

إذَا أنَا لم أقبلْ من الدهرِ كُلّما ... تكرّهتُ منه طالَ عَتْبِي على الدهرِ

في الهمة والبعد عن رعاع الناس:

قد رشحوكَ لأمرٍ لو فطنتَ لَهُ ... فاربأْ بنفسك أنْ تَرعى مع الهَمَلِ

يُخاطِبُني السَفيهُ بِكُلِّ قُبحٍ ............ فَأَكرَهُ أَن أَكونَ لَهُ مُجيبا

يَزيدُ سَفاهَةً فَأَزيدُ حِلماً .............. كَعودٍ زادَهُ الإِحراقُ طيبا

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير