تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أمنية أحمد السيد]ــــــــ[23 Mar 2009, 10:03 م]ـ

جزاك الله عنا خيراً

أستاذى الفاضل / عبد الفتاح محمد خضر

إذا ابتليت بهمجي في نقاشه فلتكن فرصة لك لإظهار أثر العلم في تهذيب الأخلاق وسمو أهل العلم عن السفاسف وفرصة لأن يكونوا مثالا يحتذى بطرائقهم في حسن التخلص والصبر والتحمل ومبادلة الإساءة بالإحسان!

وجزاك الله خيراً

أستاذنا / مفسر

على التعليق وعلى الملحوظة

وجعلنا الله أهلاً لتحمل العلم.

ـ[هبة المنان]ــــــــ[23 Mar 2009, 10:59 م]ـ

جزاكم الله خيرا على هذا التذكير

جعل الله هذا المنتدى المبارك مفتاحا للخير مغلاقا للشر

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[24 Mar 2009, 03:54 ص]ـ

بارك الله فيكم يا أبا عمر على هذه التوجيهات القيمة التي أعلم أنك كتبتها محبة للملتقى وحرصاً على سلامته من آفات الحوارات العلمية وآفاتها. وثقافة الحوار الالكتروني من خلال المنتديات تستحق الدراسة والتأمل للخروج بما ينفع في حسن الاستفادة منها واستثمارها.

وأرجو أن يوفقنا الله جميعا في ملتقى أهل التفسير لحسن إدارة هذه الحوارات بالتي هي أحسن دوماً.

ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[25 Mar 2009, 08:51 ص]ـ

توجيهات سديدة تستحق القراءة بتأمل، ثم اتباعها بالعمل.

ويستحق كاتبها - الأستاذ الدكتور عبدالفتاح خضر وفقه الله- الشكر والتقدير والدعاء.

وما أجمل أن نمتثل أمر ربنا: (وقولوا للناس حسناً) (وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم).

ـ[محمود الشنقيطي]ــــــــ[25 Mar 2009, 11:37 ص]ـ

من طوف بمنتديات هذه الشبكة الفسيحة الأرجاء , وجد أن من أدناها قطوفاً وأنعهمها ظلالاً ملتقى أهل التفسير , ولكن مما لا ينبغي غيابه عن الأذهان أنَّ من استُغضبَ لله فغضبَ وخرجَ عن طوره فهو على خير وسنةٍ.

فلا يمكنُ بحالٍ أن نجد من ينسفُ ثوابتَ القرآن - مثلاً - وإذا استُفصل منهُ ذمَّ وجرَّحَ وانتهك واقتحمَ , وهو مع ذلك يدعي الرسالة أو يطعنُ في الشريعة ويتهمها بالنقص أو يزعمُ اصطفاءهُ من بين الخلقِ برسالةٍ أو علمٍ أو رؤيةٍ لا سلف لهُ فيها ثم نقابلُ تعاليه بأسلوب قد يكونُ مؤشراً على الضعف أكثر منهُ على حسن الحوار.

ـ[مفسر]ــــــــ[26 Mar 2009, 01:29 ص]ـ

من طوف بمنتديات هذه الشبكة الفسيحة الأرجاء , وجد أن من أدناها قطوفاً وأنعهمها ظلالاً ملتقى أهل التفسير , ولكن مما لا ينبغي غيابه عن الأذهان أنَّ من استُغضبَ لله فغضبَ وخرجَ عن طوره فهو على خير وسنةٍ.

فلا يمكنُ بحالٍ أن نجد من ينسفُ ثوابتَ القرآن - مثلاً - وإذا استُفصل منهُ ذمَّ وجرَّحَ وانتهك واقتحمَ , وهو مع ذلك يدعي الرسالة أو يطعنُ في الشريعة ويتهمها بالنقص أو يزعمُ اصطفاءهُ من بين الخلقِ برسالةٍ أو علمٍ أو رؤيةٍ لا سلف لهُ فيها ثم نقابلُ تعاليه بأسلوب قد يكونُ مؤشراً على الضعف أكثر منهُ على حسن الحوار.

نعم نعم ولكن كل يتكلم كما طبعه الله ولأهل العلم سمة تميزهم!

ـ[أبو المهند]ــــــــ[29 Mar 2009, 02:09 م]ـ

كلام جميل أحسن الله اليك يا د. خضر!

ولي تعليق على قولك:

على الملتقى الكريم التفضل بإلزام الكل بالاسم الصريح، فقد يكون الاسم الصريح بابا من أبواب الاستحياء من ذكر القبيح، ومعرفة إن كان الذي يخاطبني " إنسيا أو جنيا" فقد حان وقت سقوط الأقنعة، ومن يستحي من اسمه فليتنحى جانبا.

.

أقول: القضية نسبية لكل اسلوب سلبياته وإيجابياته فمن سلبيات الكتابة بالإسم الصريح:

- الحمية للإسم وعدم السكوت على تجريحه وضيق العطن حال الجدال وأما الإسم المستعار فلا قيمة له!

- لو غلطت في أي شيء سيكون تاريخا لك تعير به!

- لعله يخاف من أهل مذهبه مثلا ويتهيب مخالفتهم بالإسم الصريح ولذلك لو كان بالإسم المستعار فهو لا يبالي!

- في حال الإسم المستعار القيمة للمعلومة المجردة وأما في حال الإسم الصريح فالقيمة مشتركة بين الإسم والمعلومة!

- صاحب الإسم المستعار أكثر جرأة على اقتحام الأمور لأنه لا يخاف إلا من الله بينما صاحب الإسم الصريح فهو يحجم كثيرا حفاضا على سمعته!

- لأهل الأسماء الصريحة أعداء وحساد همهم فقط الإساءة لهم وهذه فرصة للنيل منهم على حساب العلم والمعرفة!

- لأهل الأسماء الصريحة مذاهب ومخالفوهم لا يقبلون العلم إذا كان منهم!

.

.

ملاحظة: إذا ابتليت بهمجي في نقاشه فلتكن فرصة لك لإظهار أثر العلم في تهذيب الأخلاق وسمو أهل العلم عن السفاسف وفرصة لأن يكونوا مثالا يحتذى بطرائقهم في حسن التخلص والصبر والتحمل ومبادلة الإساءة بالإحسان!

شكرا لك يا أستاذ " مفسر" على تفضلك بهذا " التفسير" ومرورك، وإن كانت الاستنتاجات الطيبة التي أوردتها لا تخلو من نقاش، ولكن حسبنا اهتمامك وتسطيرك المتأمل.

ـ[أبو المهند]ــــــــ[29 Mar 2009, 02:15 م]ـ

أمنية أحمد السيد; ............... جزاك الله عنا خيراً أستاذى الفاضل / عبد الفتاح محمد خضر

وفقك الله يا أختنا الأزهرية المحترمة وجزاك الله الجنة , وأبشرك برفع صيغة " طويليبة" التى تعنى غاية التواضع لتكوني " طالبة " بمعنى الكلمة واتساعها ـ إن شاء الله ـ.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير