([19]) رواه البخاري في الإيمان باب بني الإسلام على خمس (8)، ومسلم في الإيمان، باب: بيان أركان الإسلام (16) وانظر الجامع لأحكام القرآن للقرطبي (2/ 272).
([20]) رواه ابن أبي حاتم في تفسير القرآن العظيم (1/ 304) قال ابن حجر: فيه مجهول. انظر فتح الباري (8/ 178) وفتح القدير (1/ 279).
([21]) انظر جامع البيان (3/ 454).
([22]) الفوائد (2 ـ 7) ينظر تيسير الكريم الرحمن ص 68 ـ 69.
([23]) انظر الجامع لأحكام القرآن (2/ 274).
([24]) انظر فتح القدير (1/ 281)، وروح المعاني (2/ 59).
([25]) انظر الجامع لأحكام القرآن (2/ 299).
([26]) انظر الجامع لأحكام القرآن (2/ 301).
([27]) انظر الجامع لأحكام القرآن (2/ 305).
([28]) انظر: جامع البيان (3/ 448).
([29]) انظر: تفسير القرآن العظيم (1/ 205).
([30]) انظر: الجامع لأحكام القرآن (2/ 299).
([31]) انظر: جامع البيان (3/ 449).
([32]) انظر: جامع البيان (3/ 459).
([33]) انظر: جامع البيان (3/ 476).
([34]) انظر: تفسير القرآن العظيم (1/ 204 ـ 205) وروح المعاني (2/ 61 ـ 63) وتيسير الكريم الرحمن ص 69، وأيسر التفاسير لأبي بكر الجزائري (1/ 163 ـ 164).
([35]) رواه مسلم في صلاة المسافرين وقصرها، باب: صلاة الأوابين (748)، وانظر فتح القدير (1/ 280).
([36]) رواه البخاري في الإيمان، باب: صوم رمضان احتسابًا من الإيمان (38)، ومسلم في صلاة المسافرين وقصرها ـ باب الترغيب في قيام رمضان (760) وانظر فتح القدير (1/ 282).
([37]) رواه البخاري في الإيمان، باب تطوع قيام رمضان (37)، ومسلم في صلاة المسافرين، باب الترغيب في قيام رمضان (759)، وانظر فتح القدير (1/ 282).
([38]) رواه مسلم في الصيام، باب جواز الصوم والفطر في شهر رمضان للمسافر (1115)، وانظر تفسير القرآن العظيم (1/ 206).
([39]) رواه البخاري في الأدب المفرد ص 124 وصححه الألباني في صحيح الأدب المفرد (260). وانظر تفسير القرآن العظيم (1/ 206).
([40]) رواه البخاري في الأدب، باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: (يسروا ... ) (6125)، ومسلم في الجهاد والسير، باب: في الأمر بالتيسير وترك التنفير (1734). وانظر تفسير القرآن العظيم (1/ 206).
([41]) رواه البخاري في الجهاد والسير، باب: السفر بالمصاحف إلى أرض العدو (2990)، ومسلم في الأمارة باب النهي عن أن يسافر بالمصحف إلى أرض الكفار (1869) واللفظ له، وانظر الجامع لأحكام القرآن (2/ 298).
([42]) انظر: جامع البيان (3/ 448).
([43]) انظر: تفسير القرآن العظيم (1/ 203).
([44]) انظر: فتح القدير (1/ 281 ـ 282).
([45]) انظر: تفسير القرآن العظيم (1/ 206).
([46]) انظر التفاسير (1/ 164).
([47]) رواه الطبري في جامع البيان (3/ 481)، وقال الشيخ أحمد شاكر: الإسناد صحيح إلى الحسن. ولكن الحديث ضعيف لأنه مرسل، لم يسنده الحسن عن أحد من الصحابة، وانظر الجامع لأحكام القرآن للقرطبي (2/ 308).
([48]) رواه ابن أبي حاتم في تفسير القرآن العظيم (1/ 314) وفيه الصلت بن حكيم: مجهول، انظر لسان الميزان لابن حجر (3/ 195).
([49]) انظر: فتح القدير (1/ 285).
([50]) انظر: روح المعاني (2/ 64).
([51]) انظر: تفسير القرآن العظيم (1/ 208) وفتح القدير (1/ 285) وروح المعاني (2/ 64).
([52]) رواه البخاري في القدر باب: لا حول ولا قوة إلا بالله (6610) ومسلم في الذكر والدعاء، باب: استحباب خفض الصوت بالذكر (2704)، وانظر تفسير القرآن العظيم لابن كثير (1/ 207).
([53]) رواه مسلم في الذكر والدعاء، باب: فضل الذكر والدعاء (2675) وانظر تفسير القرآن العظيم (1/ 207).
([54]) رواه ابن ماجه في الصيام باب في الصائم لا ترد دعوته (1753)، والحاكم (1/ 422) وضعفه الألباني في إرواء الغليل (921). وانظر تفسير القرآن العظيم لابن كثير (1/ 208)
([55]) انظر: تيسير الكريم الرحمن ص 69.
([56]) انظر: معارج القبول (1/ 29، 204 ـ 207).
([57]) أيسر التفاسير (1/ 165).
([58]) انظر: الجامع لأحكام القرآن (2/ 313).
([59]) انظر: تيسير الكريم الرحمن ص 69.
([60]) رواه البخاري في الصوم، باب قول الله جل ذكره: أحل لكم ليلة الصيام (1915).
¥