تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

وهذا الدكتور عبد الكريم بكار ظل ومازال ينتقد القوم فى مقالاته وكتبه وتسجيلاته ولعل من اهمها كتابه المسمى بالمناعة الفكرية وهو كتاب موجه لأهل الفكر والقادة من صانعى الفكر والخطاب الاسلامى يحتور على ثلاثين مقالا وقد علقت على 18 منهم فى قراءة جماعية له فى منتدى المعالى وبقى لى 12 مقال وعلقت على كلامه الحاص (المباشر وقليل من غير المباشر) المتوجه لتلك التيارات المنتسبة الى المنهج الربانى!

وتلك بعض نصوصه

قال الدكتور فى موضع.

وبما أن الوعي الإسلامي قد جفل منذ أمد بعيد من كل شيء اسمه فلسفة وتنظير؛ فإن صناعة الأفكار لدينا راكدة، كما أن الجهات المستعدة لإنفاق المال على الأعمال العلمية الممتازة شحيحة إلى حد الندرة،

وهذا كله يصب في مصلحة الطروحات المناوئة للفكر الإسلامي

وقال الدكتور فى موضع أخر وهو يقرن بين القوم وبين العالمانيين

وقد وقع الخلل لدينا في طبيعة الموقف من العقل من قبل طائفتين كبيرتين: طائفة وثقت بالعقل وثوقاً مطلقاً، فحملته مسؤوليات، لا يستطيع القيام بها، ووصل الوثوق إلى درجة الإعراض عن هدي الشريعة الغراء في بعض الأحيان وكانت النتيجة هي استناد العقل إلى معارف واجتهادات وخبرات بشرية متراكمة وإلى العادات والتقاليد والمألوفات السائدة. ولا يمكن لهذه وتلك أن تؤمَّن للعقل حاجاته الأساسية من المبادئ الكبرى والمعارف الصُّلبة والحكمة البالغة والرؤى الشاملة. أما الطائفة الثانية فإنها استهانت بدور العقل، وبخسته حقه، حيث ظنت أنها من خلال معرفتها بالمنهج الرباني الأقوم – تستطيع فهم الواقع الموضوعي وتطويره والاستجابة لمتطلباته وابتلاءاته. وهي لا تدرك – في غالب الظن- الفارق الجوهري بين المنهج الرباني وفقه الحركة به، وهو فقه يعتمد أساساً على تشغيل العقل بطريقة جيدة وعلى النفاذ إلى الاطلاع على القوى الأساسية التي تشكل الواقع وتدفع به في اتجاه دون اتجاه. كما أن هذه الطائفة ربما كانت لا تدرك أن المبادئ والأحكام التي تشكل رؤيتنا الشرعية والحضارية للحياة، لا تعمل في فراغ وإنما تحتاج إلى بيئة وشروط موضوعية محددة. وتأمين تلك البيئة وهذه الشروط من مهامنا نحن، وليست من مهام المنهج الرباني.

وقال فى موضع أخر

ومن المؤسف أنك حين تلتقي بكثير من صانعي الخطاب الإسلامي تجد أن طروحاتهم ورؤاهم وآمالهم في الإصلاح والتجديد والنهضة بعيدة كل البعد عن اعتبار المعطيات الجديدة، وذلك لأنهم يكفرون بالطريقة نفسها التي فكر بها أسلافهم قبل ثلاثة قرون.

أما الشيخ محمد اسماعيل المقدم فقال فى احدى شرايطه واحد من ثلاثة شرايط عندى من سلسلة رجل لكل العصور

أنه السلفية دخلت مصر منذ 20 سنة وهم تختلفون مع القوم فى الدعوة لا فى المنهج وهو أى الشيخ كان متاكد أنا الدعوة ستظهر بهذه السرعة لأنها هى الموافقه للفطرة!

وقال فى موضع اخر ينكر على من يُنتسبون للسلفية وهم فى الحقيقة فيهم من الظاهرية الشئ الكثير فهم متحجرون على النصوص وفى موضع أخر ندد بالدروشة هكذا بالاسم الصريح!!!!

وهذا الشيخ عبد المنعم الشحات فى اول تعليقه الصوتى على حدث الامريكى اذ يأمره دينه بقتل ابنه فقال أن الحدث مر مرور ( ..... ) المستغفَلين لاالكرام!!!! وانا اقول لكم ان القوم فى الحقيقة هم الذين ينظرون نحو واقع مغفل!!

وهذا الشيخ ياسر برهامى

حدث أننى اطلعت على فتوى لعالم هو من اكبر رموز المنهج السلفى فى هذا العصر فتوى طويلة تقلل من شأن فقه الواقع كلها تلبيس وتضليل وختمها باستدلال بأية قرآنية حرفها عن معناها ولما سألت الشيخ ياسر برهامى على استدلاله بالأية وأجاب فقلت له أليس هذا تلاعب بالعقول فأجابنى أنه تلاعب بالنصوص!!!

والفتوى فى مدونتى ومعها تفنيدى لها بعنوان تفنيد فتوى تقلل من شأن فقه الواقع

ومما أجاب به الشيخ ياسر ان القوم ينفرون الناس من فقه الواقع لكى يخرفوا كما يشاءون ولايجدون من يفهم وينتقدهم فمثلا يجعلون دعاة على أبواب جهنم من ولاة امور المسلمين لأنهم لايعرفون فقه الواقع ولايعرفون مايفعله هؤلاء الحكام!!!

وهذا الشيخ سلمان العودة كما نقله عنه احد الاخوة انه ندد فى احدى المرات بالسلفية التقليدية!!

وقال الشيخ مسفر القحطانى

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير