ـ[محمد الأمين بن محمد المختار]ــــــــ[12 Oct 2009, 10:57 م]ـ
أهذا يليق في الرد على شيخ الأزهر , انظروا كيف اجترأ السفهاء حين يخطئ العلماء
كتب أحد السفهاء يقول وما جرأه على ذلك إلا كثرة الردود فالكل يرد حتى الذين دافعوا عن ضلالات سيد قطب والقرضاوي وعمرو خالد يسبون شيخ الأزهر فقال هذا السفيه في هذا الموقع:
http://my2cents.gawaher.com/
نبرأ إلى الله من سفه هذا السفيه وأمثاله في ردهم على شيخ الأزهر هداه الله.
اللهم إنا نبرأ إليك من هذا "الطنطاوي" المسلط على الأزهر الشريف، وممن يسير في ركابه من السفهاء
ـ[محمد بن عيد الشعباني]ــــــــ[12 Oct 2009, 11:12 م]ـ
اللهم إنا نبرأ إليك من هذا "الطنطاوي" المسلط على الأزهر الشريف، وممن يسير في ركابه من السفهاء
كثير من الناس يستره ربه فيأبى إلا أن يفضح نفسه ويظهر سفهه فلا يعرف قدر ربه فلا يغضب حين يقال عن ربه: لو عرض الله نفسه على الناس ما أخذ 99% ثم يدعي الغضب من خطأ شيخ الأزهر ويا ليته يرد الخطأ بغير سفه بل يسفه ويتسافه , وقد رد الشيخ رسلان ردا علميا لا سفه فيه , فاللهم نبرأ إليك من هذا القرضاوي الذي قال عنك:لو عرض الله نفسه على الناس ما أخذ 99% ونبرأ إليك ممن سكت عن خطأه أو اعتذر عنه من السفهاء ونسألك أن تهدي شيخ الأزهر ليصحح خطأه.
ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[13 Oct 2009, 12:14 ص]ـ
"وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا. رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِكُمْ إِنْ يَشَأْ يَرْحَمْكُمْ أَوْ إِنْ يَشَأْ يُعَذِّبْكُمْ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا " [الإسراء: 53، 54]
ـ[أحمد البريدي]ــــــــ[16 Oct 2009, 02:52 م]ـ
في استفتاء مفكرة الإسلام عن هذا الموضوع وكان عنوانه:
هل توافق على إجبار شيخ الأزهر طالبة على خلع نقابها وإصداره قرارًا بحظر النقاب؟
كانت النتيجة:
نعم
5.34%
لا
94.59%
ـ[أحمد البريدي]ــــــــ[16 Oct 2009, 03:05 م]ـ
طنطاوي وساركوزى وبرسلكوني!
مفكرة الإسلام: أعلنت الصحف الفرنسية والإيطالية تأييدها لشيخ الأزهر في مسعاه في حظر النقاب في المدارس والمعاهد الأزهرية.
التعليق:
كتبه للمفكرة / شريف عبد العزيز
في الوقت الذي تنشغل فيه الأوساط الدولية والإقليمية بجريمة عصابة رام الله وخيانتها للقضية الفلسطينية، ومحاولة استيعاب آثار هذه الجريمة الشنيعة، وفي الوقت الذي يحاصر فيه المسجد الأقصى من قبل عشرات ألاف من الصهاينة المجرمين، وبداخل المسجد العشرات من المقادسة الأبطال المرابطين للدفاع عن حرمة مسجدهم من تدنيس الصهاينة، وفي الوقت الذي تسن فيه الدول الأوروبية والغربية كل يوم قوانين جديدة متشددة تستهدف بها الوجود الإسلامي علي أراضيها بالتضييق والحصار والمراقبة، حتى أصبح كل مسلم ومسلمة علي أرضها في دائرة الشك والاتهام، ومدان وإرهابي حتى تثبت براءته، وفي الوقت الذي استقوت فيه التيارات العلمانية في بلاد الإسلام واستأسدت في الآونة الأخيرة، وتجرأت علي سب القرآن والطعن في ثوابت الدين، ونجحت في تمرير العديد من القوانين المشبوهة التي تكرس العلمانية، وحققت ضربة كبيرة رن لها كل علماني في العالم، عندما نجحوا في تمرير الاختلاط لأول مرة في عقر دار الإسلام ومهده، وفي بلد ظل عصياً علي التغريب، لتصبح بلاد الإسلام جميعها هدفاً في مرمي نيران العلمنة والتغريب.
في هذا الوقت نسأل أنفسنا جميعاً من يمثل الأمة الآن ويدافع عنها ويتحدث باسمها؟ هل فعلاً يصلح شيخ الأزهر الدكتور طنطاوي للعب هذا الدور الخطير؟
في هذا الوقت العصيب الذي يبحث فيه المسلمون عمن يمثلهم ويعبر عن آمالهم وثقافتهم ومبادئهم، عمن يكون لسانهم أمام أعداء الأمة، ويكون ملاذهم عند النوازل والمستجدات يهرعون إليه طلباً للفتوى والمشورة والإجابة علي الشبهات التي تلقي عليهم ليل نهار، في الوقت الذي للنصارى قسيسهم، ولليهود حاخامهم، وحتى للشيعة آيتهم ومرجعيتهم، وكلهم يعبرون عن آمال طوائفهم ويعكسون رغباتهم، ويدافعون عن قيمهم ومبادئهم، ويمثلونهم في كل موطن تمثيلاً حقيقياً، في هذا الوقت نسأل أنفسنا جميعاً من يمثل الأمة الآن ويدافع عنها ويتحدث باسمها؟ هل فعلاً
¥